خبير اقتصادي يكشف توقعاته بشأن الوزراء الراحلون والباقون في الحكومة الجديدة (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
كشف الدكتور مدحت نافع، الخبير الاقتصادي، عن توقعاته بشأن الوزراء الباقين والراحلين في الحكومة الجديدة.
الحكومة الجديدة.. آمال وطموحات وتحديات الحكومة تعلن تفاصيل قطع الكهرباء خلال امتحانات الثانوية العامةوقال "نافع" في حواره عبر تطبيق زووم ببرنامج "صناع القرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، "ما نأمله تغيير واسع وسيكون تغيير في وزراء المجموعة الاقتصادية والمجموعة الخدمية مثل التعليم والصحة".
وأضاف "ما أتوقعه وأمله في الوقت ذاته هو بقاء وزيرة التضامن ووزيرة التعاون الدولي واعتقد أن هناك بعض الوزراء من الممكن أن يكون بقائهم مهم".
وتابع "نحتاج إلى وجود وزارة استثمار ولا نحتاج إلى وزارة قطاع أعمال، ولا بد أن ندرك أن الدين يأكل ثلثي الموازنة العامة ويقيد الحكومة في التعامل مع إنفاقاتها في الثلث المتبقي".
تقليل أعباء الديونواستطرد "لذلك الحكومة المقبلة تحتاج إلى التقليل من أعباء الديون وإعادة هيكلة ما هو قائم منها حتى تتحسن كافة المؤشرات الأخرى التي تضررت من أعباء الديون".
وأردف "يجب أن يترك يد الوزير في اختيار فريقه الذي سيدير معهم الوزارة، وأن يكون اختيار الوزراء أنفسهم متروك لرئيس الوزراء ورئيس الجمهورية وفريقهم المقرب، مع القيام بالإصلاح المؤسسي في كل وزارة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموازنة العامة المجموعة الاقتصادية التضامن رئيس الوزراء خبير اقتصادي الصحة التعليم وزيرة التعاون الدولي وزراء المجموعة الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
جنيلاط: لتذليل العقبات امام تأليف الحكومة الجديدة
ترأس رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط اجتماعا لمجلس قيادة الحزب ظهر اليوم في قصر المختارة، لمناقشة الاوضاع والمستجدات العامة.وتناول جنبلاط خلال الاجتماع التحديات الداخلية والخارجية المطروحة، مركّزا في هذا السياق على "ضرورة تذليل العقبات امام تأليف الحكومة الجديدة، وإطلاق ورشة عمل اصلاحية ملحّة، على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية العامة، والمضي قدما في اعادة بناء الدولة وتفعيل مؤسساتها، وفق التطلّعات التي تخدم مصلحة الوطن وابنائه".
ورأى جنبلاط ان "انطلاقة المرحلة الجديدة، تستدعي تضافر جهود جميع الاطراف، لتجاوز المسائل التي لا تزال تشكل عائقا يحول دون تحقيق الاهداف المنشودة والآمال المعقودة، وخاصة ان العدو الاسرائيلي يستغل الوقت، لتحقيق المزيد من الاهداف العسكرية في عدوانه الاخير على لبنان، ويستمر بخرق اتفاق وقف اطلاق النار وانتهاكه بشكل شبه يومي على الحدود". ودعا في هذا الصدد لجنة الاشراف على الاتفاق الى "تقديم تقريرها حول الخروقات التي حصلت، وممارسة الدول الراعية لدورها في لجم العدوانية الاسرائيلية، واذعانها حيال التهديدات والتهويل بعودة الحرب".