شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دولة قوية لا فصائل متصارعة، حكومة هشة عاجزه عن فرض نفسها مما جعل السياسيين والفصائل يبحثون لهم عن حماية وتمويل من دول خارجية ويتحولون الى معاول هدم لا بناان وجود دوله عميقه .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دولة قوية لا فصائل متصارعة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حكومة هشة عاجزه عن فرض نفسها مما جعل السياسيين والفصائل يبحثون لهم عن حماية وتمويل من دول خارجية ويتحولون الى معاول هدم لا بنا ان وجود دوله عميقه قويه تفرض سيطرتها على كل اليمن هو الضمان الوحيد للاستقرار والتنمية دوله تحل محل الفصائل لا فصايل تحل محل الدولة لقد فشلت الفصائل اليوم سياسياً واقتصادياً وهم طرف متسبب بالانهيار الذي وصل إليه الوطن رغم الدعم السياسي والعسكري واللوجستي والاعلامي المحلي والاقليمي الا انهم عجزوا عن قيام دولة قوية لم يحاولوا الارتقاء بنفسهم للعمل ضمن رويا مشتركة وضمن مصفوفة الدول الداعمة انصرفتم الى الخصومات والمشاجرات والعداوات الجانبية تهرب من المعركة المصيرية التي من خلالها تستعيد الدولة انت حينما تنتصرون تتصرفوا كمهزوم وإذا هزمتم تتصرفوا كمذبوح حتى بالمفاوضات السياسية فشل وضعف لا تبدوان كممثل لشعب انقلب الاعداء على شرعيته اوراق القوة التي تمتلكونها مثل الجمهور حولها خصمك لصالحة ان الجموع الغفيرة من المواطنين في الوقت الذي ترى فيه ذهاب الحوثي ضرورة وطنية باتت تومن بان رحيل هذا الضعف من المشهد ضرورة لا تحتمل التأخير فالبعض عندهم الرغب لتعامل مع الخصوم بنفس التعامل مع الحلفاء ان من يتغلب على الازمات هو من يدير الاقتصاد والانسان ادارة جيده عندما تمعن النظر في بعض اطراف الصراع باليمن تجد مرضى نفسانيين مسيطرين على المشهد خسروا اشياء ذات قيمه مروا بصدمات عنيفة ما زومين نفسيا لا يومنون بالانضباط ولا يحترمون الكلمة يؤمنون بالعنف دايما وضوح الانفصام في الشخصية يحاولون ايجاد اب روحي من خارج الوطن يجمعهم يحبونه بتطرف ويكرهون الاخر بتطرف ايضا. خدمات مقطوعه امن منعدم مشاريع معطله تنمية موقفه عمله منهار ه وطن ممزق سياده مباعه مواطن يعيش تحت خط الفقر يعيش على جهد المغتربين والمنظمات و يتاجرون بالحطام المتبقي من الوطن تذمر وصراعات وتخوين وعماله يريدون الحكم والمال وهم مفيدين بقوانين عصابات لا تجيد الا القتل ولا تنجز الا الفشل كن على مستوى حاره بقوانين ومسؤوليات دوله ولا تظل تتغنى سنين باسم دولة وانت متطرف وفاشل. لقد امنتم مستقبل جماعات على حساب وطن ومواطن كلما مرت الايام سيتراجع جمهور المطبلين فهو جيل عاش الماضي والحاضر وسيمل من الشعارات والمتاجرة بقضاياه 12سنه لم يستوعبوا انهم مسؤولون عن امن وسلامة كل من يعيش تحت سيطرتهم كان خصم او مواطن او صديق لم يدركوا انهم مسؤولين عن توفير الحياه الكريمة والامن الغذائي والخدمات كما وعدتم انتم المسؤولين عن اعادة الوطن معافا كما كان سابقا او اقل القليل لا تستمروا تتحدثون باسمه يجب ان نعترف ان الوطن سقط ، الخلاف هو فقط على طريقة الدفن 12عام هل انتهيتم من تصحيح اخطأ حكم عفاش واقمتم دولة النظام والقانون والكرامة مشغولين بتقديس الحسين وغسل الاموال ونهب الثروات والمعونات والتفنن في تعميق الصراعات والانقسامات وتسابق على النفوذ والثروة وغياب ضمير وموت مسؤولية لقد منحتم الفرص الكافية لتكونوا وطنيين بقدر وطن لكنكم لم تكونوا منصفين ولا شجعان في قراراتكم ومواقفكم لقد اصبحوا يدركون عندما نناديهم بالقادة انها شتيمه وسياتي اليوم الذي تبكي وطن لم تحافظ عليه مثل الرجال
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دولة قوية لا فصائل متصارعة وتم نقلها من التغيير برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مؤسسات دولية: انتعاشة قوية للاقتصاد المصري في 2025
قالت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، إنه من المتوقع أن يستفيد الاقتصاد المصري، من تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر خلال عام 2025، مع تراجع ضغوط التمويل الخارجي.
تطبيق الإصلاحات اقتصاديةوأشار الوكالة، في تقرير حديث لها، إلى أن استمرار مصر في تطبيق الإصلاحات اقتصادية، سيساعد على جذب المزيد من تدفقات الاستثمارات الأجنبية.
صفقة رأس الحكمةووقعت مصر والإمارات، في فبراير الماضي اتفاقاً لتطوير مشروع مدينة «رأس الحكمة» على الساحل الشمالي لمصر، باستثمارات إجمالية بلغت 35 مليار دولار، وهو ما دفع صافي الاستثمار الأجنبي المباشر في مصر إلى مستوى قياسي بلغ 46.1 مليار دولار في السنة المالية المنتهية في 30 يونيو الماضي، بحسب بيانات البنك المركزي.
انخفاض عجز الحساب الجاريوتوقعت وحدة «فيتش سوليوشنز» التابعة لـ«فيتش»، أن ينخفض عجز الحساب الجاري في مصر إلى 4.8% في السنة المالية الحالية من 6.8% في السنة المالية الماضية.
تحسين بيئة الأعمالفيما قال البنك الدولي، في تقرير له، إن مصر نجحت في اتخاذ خطوات جادة لتحسين بيئة الأعمال، منها الوصول إلى سعر صرف موحد، ووالقضاء على السوق السوداء، فضلاً عن إصدار وتعديل بعض القوانين لتحسين الإطار التشريعي لتنمية الأنشطة الاقتصادية.
نمو الاقتصاد المصري 4.6% في 2026وكشف تقرير البنك الدولي، عن استقرار توقعاته بشأن نمو الاقتصاد المصري للأعوام 2024 و2025 و2026، حيث تم تثبيت توقعات النمو عند 2.8% و4.2% و4.6% على التوالي.
تعافي الاقتصاد المصريوأشار البنك، إلى أن تعافي الاقتصاد المصري في العامين المقبلين، يأتي مدفوعًا بعوائد مشروع تنمية منطقة رأس الحكمة الساحلية على الساحل الشمالي.