"قومي للمرأة" يهنئ السفيرة ماهى عبد اللطيف لفوزها بعضوية الهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تقدم المجلس القومي للمرأة برئاسة الدكتورة مايا مرسي وجميع عضواته وأعضائه بخالص التهاني إلى السفيرة ماهى عبد اللطيف لفوزها بعضوية الهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان التابعة لمنظمة التعاون الإسلامى حيث حققت أعلى الأصوات، وذلك فى الانتخابات التى عقدت خلال اجتماع وزراء خارجية المنظمة.
الأصوات فى الانتخابات
وقد عبرت الدكتورة مايا مرسي عن بالغ سعادتها وفخرها بالفوز الكبير والمستحق للسفيرة ماهى وتحقيقها اعلى الأصوات فى الانتخابات مما يعكس قدراتها الكبيرة وامكاناتها التى أهلتها لهذا النجاح ، مؤكدة أنها صاحبة تاريخ طويل وحافل بالجهود والإنجازات فى ملف حقوق الإنسان، وهى نموذج مشرف للمرأة المصرية ، متمنية لها دوام النجاح والتوفيق.
حقوق الإنسان
السفيرة ماهى عبد اللطيف شغلت على مدى السنوات أكثر من موقع ذى صلة بحقوق الإنسان بوزارة الخارجية وبمنظمة الوحدة الأفريقية وبوكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين(الأونروا)، وعملت بالبعثة المصرية الدائمة لدى الأمم المتحدة فى جنيف، وتولت منصب نائب مساعد وزير الخارجية لحقوق الإنسان لعدة سنوات ثم مساعد وزير الخارجية للشؤون الأمريكية وذلك بعد عملها كسفيرة لمصر فى كل من النرويج وايسلندا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجلس القومى للمرأة الدكتورة مايا مرسى وزارة الخارجية حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. اعتصام صامت مقابل تظاهرة مضادة في دمشق
فرقت قوات الأمن السوري، الأحد، اعتصاما في دمشق ضم العشرات ودعا إليه ناشطون في المجتمع المدني تنديدا بمقتل مدنيين في غرب البلاد، بعدما خرجت تظاهرة مضادة أطلقت شعارات مناهضة للطائفة العلوية.
ودعا ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى اعتصام في ساحة المرجة وسط المدينة "حدادا على أرواح الضحايا المدنيين وشهداء عناصر الأمن"، ورفعوا لافتات تندد بالقتل وكتب على إحداها "دماء السوريين والسوريات ليست رخيصة، حاسبوا المجرمين".
وتجمع في المقابل عدد من المتظاهرين الذين هتفوا بشعارات مناوئة للطائفة العلوية، وطالبوا بـ"دولة سنية".
وتطور الأمر إلى اشتباك بين التجمعين بعد "استفزاز التظاهرة المضادة للمعتصمين الصامتين"، وفق ما أفاد أحد المنظمين لوكالة "فرانس برس"، سرعان ما فرقته قوات الأمن على وقع إطلاق الرصاص في الهواء.
وصرخ أحد المتظاهرين بوجه المعتصمين "ذبحنا 14 عاما ولم نسمع لكم صوتا ولم تقفوا لأجلنا"، فيما ردّت امرأة من المعتصمين وقالت "حسابكم ليس معنا، حسابكم مع الأسد، ونحن لا علاقة لنا بجرائمه".
وبدأ التوتر الخميس في قرية ذات غالبية علويّة في ريف اللاذقية على خلفية توقيف قوات الأمن لمطلوب، وما لبث أن تطوّر الأمر إلى اشتباكات بعد إطلاق مسلّحين علويين النار، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأرسلت السلطات السورية تعزيزات إلى المنطقة الساحلية حيث تتركز الأقلية العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السابق بشار الأسد.
واندلعت منذ ذلك الحين اشتباكات أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص بينهم أكثر من 700 من المدنيين العلويين، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.