شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن اختتام مؤتمر التخطيط الأولي لتمرين الأسد المتأهب 2024، اختتمت في عمان، اليوم الخميس، فعاليات مؤتمر التخطيط الأولي لتمرين الأسد المتأهب 2024، بحضور عدد من ضباط القوات المسلحة الأردنية، وضباط من الدول .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختتام مؤتمر التخطيط الأولي لتمرين الأسد المتأهب 2024، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اختتام مؤتمر التخطيط الأولي لتمرين الأسد المتأهب 2024

اختتمت في عمان، اليوم الخميس، فعاليات مؤتمر التخطيط الأولي لتمرين الأسد المتأهب 2024، بحضور عدد من ضباط القوات المسلحة الأردنية، وضباط من الدول الشقيقة والصديقة التي ستشارك في التمرين.

وهدف التخطيط الأولي للمؤتمر إلى تأكيد الإطار العام وأهداف التمرين الذي سيعقد خلال الفترة (12 – 23) أيار المقبل، إضافةً إلى التركيز على المواءمة العملياتية بين القوات المشاركة فيه، وتحقيق التأثير المشترك بين المكونات البرية والبحرية والجوية كافة، والأمن السيبراني، وبيئة المعلومات، كما خلص المؤتمر إلى أهمية التنسيق بين أجهزة الدولة المعنية كافة في مواجهة الكوارث الطبيعية والأزمات.

يشار إلى أن تمرين الأسد المتأهب ينفذ على أراضي المملكة منذ عام 2011 في مختلف ميادين التدريب التابعة للقوات المسلحة الأردنية، وعدد من مدارس ومراكز التدريب، وبمشاركة واسعة من مختلف صنوف الأسلحة البرية والجوية والبحرية، بالإضافة إلى العديد من المشاركين من المؤسسات المعنية بإدارة الأزمات والوزارات والأجهزة الأمنية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اختتام مؤتمر التخطيط الأولي لتمرين الأسد المتأهب 2024 وتم نقلها من وكالة البوصلة للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

داعش يسعى لاستغلال الفوضى في سوريا بعد سقوط الأسد.. تهديدات جديدة وفرص للعودة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فيما تتواصل التطورات في سوريا بعد سنوات من الحرب والصراع، يبرز تنظيم داعش كأحد اللاعبين الذين يسعون للاستفادة من الفوضى المحتملة في مرحلة ما بعد سقوط الرئيس بشار الأسد.

ويُتوقع أن يحاول التنظيم استغلال الفراغ الأمني والسلطوي لاستعادة الأراضي التي فقدها سابقًا، فضلًا عن السعي لتحرير مقاتليه المحتجزين في المناطق الكردية في شمال شرقي سوريا.

وتعد سوريا اليوم، في ظل هذا الفراغ المحتمل، بيئة مثالية للتنظيم الذي طالما استغل الفوضى وعدم الاستقرار لتنمية شبكاته.

كما يحذر الخبراء من أن داعش يترقب اللحظة المناسبة للعودة، وهو ما أشار إليه كولن كلارك، المدير العلمي لمركز سوفان في نيويورك، بقوله إن الفوضى ستكون نعمة لهذا التنظيم، حيث يمكنه إعادة بناء نفسه ببطء ولكن بثبات.

ومؤخرًا، قامت القوات الأمريكية بشن غارات على أهداف لداعش في سوريا، في خطوة تهدف إلى منع التنظيم من استغلال الوضع الحالي للتوسع مجددًا، وهذا التوجه أكدته تصريحات وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي شدد على أن الولايات المتحدة عازمة على منع التنظيم من إعادة تنظيم صفوفه.

ورغم الضغوط العسكرية والخسائر التي تكبدها داعش، لا يزال التنظيم يشكل تهديدًا قائمًا، فبعد أن فقد سيطرته على معظم الأراضي التي كانت تحت إمرته، شهدت الهجمات التي تبنى التنظيم المسئولية عنها في سوريا ارتفاعًا كبيرًا عام 2024.

كما تكشف التقارير عن تكتيكاته في فرض الضرائب على سكان المناطق التي تسيطر عليها خلاياه، في محاولة للحفاظ على قدراته الاقتصادية والتنظيمية.

من جهة أخرى، يبقى وجود التنظيم في المخيمات المكتظة التي تحتجز عناصره وعائلاتهم في شمال شرقي سوريا مصدر قلق.

وسبق لداعش، أن شن هجومًا على سجن غويران في الحسكة عام 2022، وهو ما يثير المخاوف من تكرار هذا النوع من الهجمات على مخيم الهول العملاق.

وفي حال تمكنت أي فصائل من السيطرة على السلطة في دمشق بعد سقوط النظام، يُتوقع أن يُعتبر داعش هذه السلطة عدوه الأساسي الذي يجب محاربته.

وتبقى استراتيجية الحرب ضد التنظيم وحماية القوات الكردية من الهجمات التركية هي عوامل حاسمة في مواجهة هذا التهديد، كما يؤكد المحللون.

في ظل هذه التوترات، تبرز الحاجة الملحة لإيجاد حلول سياسية وأمنية مستدامة لتجنب أن يصبح "داعش" هو المستفيد الأول من أي تغيير في المعادلة السورية.

مواجهة توغل التنظيم

لمواجهة تهديد داعش في سوريا ومنع استغلال الفوضى من قبل التنظيمات الإرهابية، يمكن اتباع مجموعة من الحلول متعددة الأبعاد، تشمل:

تعزيز التعاون الدولي

منها تنسيق الجهود بين الدول، إذ  يجب أن تتعاون القوى الكبرى والدول الإقليمية لمكافحة التنظيمات الإرهابية، ويشمل ذلك تبادل المعلومات الاستخباراتية، والتنسيق العسكري، والضغط على الأطراف المتورطة في النزاع لتخفيف حدّة العنف وتمكين الحلول السلمية.

مكافحة التمويل

يجب استهداف الشبكات المالية التي تمول داعش والتنظيمات الأخرى عبر فرض عقوبات، وتعقب الأموال الموجهة لدعم الأنشطة الإرهابية.

استعادة الاستقرار في المناطق المتأثرة

إذ يجب توفير الدعم للمناطق التي استعادتها القوات المحلية أو الدولية من داعش، مثل تقديم مساعدات إنسانية، وإعادة بناء البنية التحتية، وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين، وهذا يقلل من التربة الخصبة التي يمكن أن يستغلها داعش لتجنيد أفراد جدد.

توفير فرص عمل وتعليم

حيث يساعد توفير فرص اقتصادية وتعليمية في التقليل من تأثير البطالة واليأس الذي يمكن أن يجعل الشباب عرضة للتجنيد من قبل التنظيمات المتطرفة.

مقالات مشابهة

  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.201 سلة غذائية في إقليم البحيرة بجمهورية تشاد
  • اختتام المعرض المركزي الثالث من “إبداع 2025”
  • نائب محافظ الدقهلية يناقش مع الجمعيات الأهلية والخيرية خطة دعم الأسر الأولي بالرعاية
  • خالد الغندور يكشف عن صفقة الأهلي الأولي في الانتقالات الشتوية
  • داعش يسعى لاستغلال الفوضى في سوريا بعد سقوط الأسد.. تهديدات جديدة وفرص للعودة
  • «التخطيط القومي» يعقد الحلقة الثالثة للمتابعات العلمية للعام الأكاديمي 2024 -2025
  • معهد التخطيط القومي يعقد الحلقة الثالثة للمتابعات العلمية للعام الأكاديمي 2024/2025
  • اختتام منافسات دوري المجموعات لبطولة غرفة أبها ‏تحت شعار “أهلا بالعالم في عسير”
  • برحيل الأسد تزداد خطورة عودة داعش
  • الطرابلسي: سنعرض إنجازات 2024 في مؤتمر صحفي قريباً