تقرأ في عدد «الوطن» غدا الجمعة، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- الحكومة: حريصون على تعزيز التعاون مع الدول الأفريقية لتحقيق التنمية المستدامة بالقارة

- «مدبولى»: قطاع الرعاية الصحية على رأس أولوياتنا.. ونتطلع للعمل مع إيطاليا فى مجالات تصنيع وتوطين الدواء

- محاور النيل تنهى عصر «المعديات»

- مخططات الإخوان الفاشلة للانتقام من الجيش

- الفريق أول محمـد زكى يبحث مع مسئول بـ«الأمن القومى الأمريكى» التطورات الإقليمية

- مصدر رفيع المستوى: «حماس» سترد على مقترح الهدنة خلال أيام

- مصر أمام «العمل الدولية»: هناك 5000 عامل غزاوى فقدوا العمل والمأوى.

. وضياع 300 ألف وظيفة فى الضفة الغربية

- وزير الداخلية لوفد صينى: نستهدف مُحاصرة الظواهر الناجمة عن الإرهاب والجرائم المنظمة والإلكترونية

- «التخطيط»: 100 مليار دولار حجم التجارة المصرية مع السوق العالمية

- «السعيد» بـ«منتدى سان بطرسبورغ»: الشراكة الجديدة لتنمية أفريقيا أسهمت فى تقليل الاعتماد على الأسواق التقليدية

الصفحة الثانية

- «الرى»: رفع كفاءة المحطات لتقليص انبعاثات الكربون

- الشيخ ياسر السيد مدين: كيف وصلتنا السُّنة؟ (5)

- «سويلم»: تأهيل المنشآت المائية الكبرى وتطوير منظومة المراقبة والتشغيل بالسد العالى بأحدث التقنيات

- «الإسكان»: تطوير محاور «القاهرة الجديدة» لربطها بشرق العاصمة

- «الجزار»: تنفيذ أول ممشى رياضى ومسار للدراجات بالمدينة.. وإنجاز أعمال الطرق بـ«مثلث الأمل» على مساحة 4800 فدان

- «الوطن» داخل أنفاق «الخط الرابع للمترو»: يخدم مناطق عالية الكثافة 

- «عبدالعزيز»: يوفر 8 آلاف فرصة عمل للشباب.. و«السعيد»: الخط يشتمل على وجود نفقين بالتوازى ويستهدف تقليل التكلفة

- مصطفى كفافى: الطليان والأمريكان.. ومنافسات اللومان

- مصر رئيساً لـ«اللجنة الاستشارية» لمصايد البحرين المتوسط والأسود

- «القصير»: يسهم فى نفاذ إنتاجنا السمكى إلى أوروبا

- اتفاق «مصرى - أمريكى» على مواصلة دعم العلوم المتقدمة والتكنولوجيا

- «عاشور»: تعزيز قدرات مصر لتحويلها إلى مركز إقليمى للابتكار

الصفحة الثانية

- الاحتلال الإسرائيلى يخنق أطفال «غزة» بسلاح «التجويع».. وإسبانيا تزيد عزلة «تل أبيب» دولياً

- منظمة «يونيسف»: 9 من كل 10 أطفال فى غزة لا يستطيعون تناول العناصر الغذائية الكافية لضمان نموهم

- د. يوسف عامر: المساكين

- حملة اعتقالات واسعة تطال 60 مواطناً بـ«الضّفة».. وارتفاع الحصيلة الإجمالية إلى أكثر من 9100 معتقل من المنازل وعبر الحواجز العسكرية ورهائن بعد أحداث السابع من أكتوبر

- لطفى سالمان: لماذا لن تُحل القضية الفلسطينية؟

- و«نيويورك تايمز»: إسرائيل قادت حملة سرية للتأثير على المشرِّعين والجمهور الأمريكى لتأييد ودعم حربها على «القطاع»

- باحث: «تل أبيب» ستظل تستخدم الميديا والإعلام الاصطناعى والتقنيات لنشر مزاعمها وادعاءاتها وافتراءاتها

- الرئيس الروسى: تسليم ألمانيا صواريخ بعيدة المدى لأوكرانيا يدمر علاقاتنا معها

- «بوتين»: لدينا عقيدة نووية ويمكننا استخدام أى شىء إذا تهددت سيادتنا

- و«ترامب» يهاجم «بايدن» ويحذر من حرب عالمية ثالثة

الصفحة الرابعة

- محاور النيل تنهى عصر «المعديات»

- خطة لإلغاء الوحدات النهرية المُتهالكة وغير الآمنة وإنشاء كبارى بدلاً منها

- «النقل»: صيانة الأهوسة وتطويرها وإنشاء أخرى جديدة بالمعايير الهندسية الحديثة.. ومسئولون: مراجعة مستمرة لصلاحية الوحدات النهرية وإيقافها بمحضر رسمى حال المخالفة

- رئيس «النقل النهرى»: إنشاء شبكة قوية من الطرق والكبارى بالصعيد قلل الاعتماد عليها

- ومتخصصون يشيدون بتطوير القطاع: له عوائد اقتصادية مُهمة وغير ملوث للبيئة

- «الأباصيرى»: يسهم فى تقليل تكلفة الإنتاج.. و«الجزار»: المنظومة الإلكترونية تُعزّز الكفاءة.. و«أبوخضرة»: أكثر وسائل النقل أماناً وأقلها حوادث

الصفحة الخامسة

- خالد حنفى يستعرض تاريخ «الجماعة الفاشية» 

- مخططات الإخوان الفاشلة للانتقام من الجيش

- كراهية الجماعة لضباط 23 يوليو دفعتها لتشويه ضباط 25 يناير و30 يونيو

- التنظيم فشل فى استمالة المشير طنطاوى بمظاهرات التأييد وهتاف «يا مشير انت الأمير»

- خرجت شائعة إقالة وزير الدفاع بعد قيام القوات المسلحة بضبط كميات من المتفجرات كانت ستخرج من سيناء إلى غزة 

- القوات المسلحة قامت بتأمين المنشآت الحيوية وتوفير السلع الغذائية وكلها أفعال قرّبتها للمواطنين 

الصفحة السادسة

- الأميرة رشا يسرى: إسرائيل تراوغ.. اتهمت أمريكا بالتلاعب مثل مصر

- الأب بطرس دانيال: يا لعظمة القلب البشرى

- ناصر عبدالرحمن: شجرة الصور: صباح أحمد

- وليد عبدالسلام: تعديل أم تغيير حكومة؟

الصفحة السابعة

- محمد مصطفى أبوشامة: جمعة مباركة

- رحاب لؤى: سرى الصغير

- محمد مغربى: ثورة اصطناعية لذوى الهمم (1)

- أحمد عبدالسلام: عالم بلا موبايل بلا ضجيج

الصفحة الثامنة

- خالد منتصر: لقاء مع صلاح أبوسيف

- تحدى «عمر شريف»: الرسم لا يعترف بـ«ضمور العضلات»

- يجوب الأسواق وتتخطفه محلات الأسماك والعصائر فى موسم «ساخن» جداً

- «رجل الثلج»

- على خشبة المسرح.. أحمد عبدالعزيز يكشف مصير «صاحب الوردة»

- اسم على مسمى.. «إحسان» تدعم المطلقات والأرامل بـ«كورس خياطة»

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن

إقرأ أيضاً:

الجماعات المتطرفة في الدول الأفريقية تلجأ للنهب والسرقات لتمويل أنشطتها.. والتحالف الدولي يؤكد التزامه بتجفيف المنابع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تستغل الجماعات المتطرفة والإرهابية العديد من المصادر المختلفة في تمويل أنشطتها التخريبية و التدميرية في البلاد الأفريقية التي تنتشر بها، وتعمل الجهات الأمنية الدولية على عرقلة ومنع تمويل أنشطة الجماعات المتطرفة لوقف تنامي الإرهاب في الدول الأفريقية.

في نيجيريا نجد أن الجماعات المتطرفة و المتمردة تعمل على تعزيز مصادرها المالية من خلال سرقة الماشية، واختطاف النساء لطلب الفدية، وابتزاز المزارعين وسرقة بعض المحاصيل، والاستيلاء على مناجم الذهب الحرفية، إذ فرضوا بعض الجبايات على عمال المناجم، كما سيطروا على بعض المناجم وقاموا بنهبها.

وتفيد بعض التقارير بأن جماعات متطرفة على علاقة بتنظيم داعش الإرهابي عملت على الاستفادة من قاطعي الأشجار وبائعي الخشب، إذ تسيطر الجماعات على مناطق الغابات فتعمل على تهريب الأخشاب وبيعها للاستفادة المباشرة من أموالها المساعدة في الأنشطة الإرهابية.

وعلى الرغم من أن موزمبيق كانت قد فرضت حظرا على تصدير الأخشاب منذ العام 2017، لكن هذا لا يمنع أن الجماعات تمكنت من بيع كميات هائلة من الخشب المحظور.

وأفاد تقرير نشره معهد دراسات الحرب الأمريكي Institute for the Study of War بأن تنظيمي القاعدة وداعش عملا على زيادة نفوذهما في منطقة الساحل الأفريقي من خلال زيادة روابطها مع الشبكات الإجرامية المحلية والتي تنشط في منطقة الصحراء الكبرى، مؤكدا أن التعاون المشترك بين الجماعات الإرهابية والمجموعات الإجرامية المتخصصة في الإتجار بالبشر والتهريب يزيد من نفوذ التنظيمات الإرهابية ويجعلها أكثر خطرًا.

ولفت التقرير في الوقت نفسه إلى أن العديد من الهجمات الإرهابية التي وقعت في مالي والنيجر، وزيادة نشاط المجموعات الإرهابية يعود إلى انسحاب قوات فرنسية وأمريكية من مواقعها.

وبحسب التقرير فإنه "من المؤكد أن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وجماعة الدولة الإسلامية في ولاية بورنو تتعاونان مع جهات فاعلة محلية كنقطة دخول لتوسيع مناطق عملياتهما.

ونقلا عن موقع "الانتربول" فإن شل حركة تمويل الجماعات الإرهابية ضرورة لا غنى عنها لتقويض أنشطتها، وأنه يمكن استغلال أي جريمة تعود بالأرباح لتمويل الإرهاب، وهذا يعني أن البلدان قد تواجه مخاطر تمويل الجماعات الإرهابية وإن كان خطر وقوع اعتداء إرهابي فيها ضئيلاً.
ووفقا للانتربول فإن من مصادر تمويل الجماعات الإرهابية نذكر مثلاً لا حصراً الأفعال الاحتيالية الصغيرة والاختطاف طلباً للفدية واستغلال المنظمات غير الربحية والاتجار غير المشروع بالسلع كالنفط والفحم والماس والذهب وأقراص "الكابتاجون" المخدّرة والعملات الرقمية.
وأوضح الانتربول أنه من خلال تقويض حركة أموال الجماعات الإرهابية وتكوين فهم عن تمويل اعتداءات سابقة، نستطيع أن نساعد في منع وقوع اعتداءات أخرى في المستقبل.

وكان التحالف الدولي لهزيمة تنظيم داعش الإرهابي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، قد تعهد بمواجهة الانتشار المستمر لتنظيم داعش على مستوى العالم، بما في ذلك عبر أجزاء من أفريقيا ووسط وجنوب شرق آسيا مؤكدًا التزامه بتعبئة الأعضاء والشركاء الشرعيين واتباع نهج حكومي شامل لتعطيل الشبكات العالمية لتنظيم داعش من خلال تقاسم المعلومات عِبر أنظمة موثوقة وآمنة لحرمانها من حرية التنقل، وتقييد وصولها إلى التمويل والموارد الأخرى بما يتماشى مع قرارات مجلس الأمن الدولي 2178 و 2396 و 2462.

ولفت التحالف في بيان سابق له، إلى ضرورة تعزيز الجهود الشاملة لمكافحة الإرهاب، وضمان أن تكون سياساتنا وممارساتنا قائمة على حقوق الإنسان بشكل مناسب، ومنع وصول الإرهابيين إلى الموارد والتمويل، وتعطيل تحركات تنظيم داعش عبر الحدود، وحماية الضحايا الذين عانوا تحت الحُكم السيء للتنظيم ومساعدتهم.

وأشاد التحالف بعمل مجموعة التركيز المعنية بأفريقيا التابعة للتحالف الدولي في تعزيز الدور النشط للشركاء الأفارقة، ويسلطون الضوء على ضرورة مواجهة الجهات الفاعلة المسلحة الخبيثة غير الحكومية التي تؤدي أفعالها إلى تقويض التعاون في مكافحة الإرهاب وزعزعة استقرار المناطق التي تعمل هذه الجهات فيها. 
وأشار التحالف الدولي إلى المبادرات الجارية لمنع الإرهابيين من السيطرة على الروايات العامة عبر وسائل الإعلام التقليدية ووسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الرسائل المشفرة، ويؤكدون على أهمية الذكاء الاصطناعي في مكافحة الدعاية الإرهابية والتجنيد.

 ويؤكد الوزراء على أن الإرهاب، في أي شكل أو مظهر، لا ينبغي أن يرتبط بأي عقيدة أو دين أو جماعة عرقية.

مقالات مشابهة

  • محمد بن زايد مستقبلاً وزير الطاقة الأمريكي : حريصون على تعزيز شراكاتنا البناءة مع الولايات المتحدة
  • وضع خطة تنفيذية لتحقيق التنمية الاقتصادية بالتعاون مع البنك الدولي
  • قمة عسكرية أفريقية في غانا لمواجهة التحديات الأمنية بالقارة
  • الجزائر وعُمان يبحثان تعزيز التعاون في مجال النقل بمختلف أنماطه
  • غباش للرئيس الأرميني: حريصون على تعزيز العلاقات
  • «الوطني» يشارك في مناقشة استراتيــجيــات التنميــة المستدامــة
  • الجماعات المتطرفة في الدول الأفريقية تلجأ للنهب والسرقات لتمويل أنشطتها.. والتحالف الدولي يؤكد التزامه بتجفيف المنابع
  • وزير الإسكان يبحث مع السفير السويدي التعاون بشأن التنمية العمرانية المستدامة
  • محافظ كفر الشيخ: تعزيز التعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي يدعم التنمية المحلية بالمحافظة
  • وزير الإسكان يبحث مع السفير السويدي تعزيز سبل التعاون المشترك بشأن التنمية العمرانية المستدامة