في ذكرى ميلادها.. تعرف على أعمال عزيزة حلمي
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
يحل اليوم ذكري ميلاد الفنانة عزيزة حلمي، والتي برعت في تقديم دور الأم في السينما المصرية، أثرت في الفن المصري بأدوارها المتميزة، برعت في تقديم دور الأم والحماة الطيبة وحصرها المخرجون في تلك الأدوار، يبحث الجمهور في ذكرى عزيزة حلمي عن أسرار حياتها الشخصية، ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية قائمة أعمال عزيزة حلمي.
الأفلام: عدو المجتمع، نرجس - عدل السماء - ليت الشباب، البيت الكبير - القاتلة - سر الأميرة، ظلموني الناس - ما كانش ع البال - أيام شبابي - ست الحسن، ليلة غرام - حماتي قنبلة ذرية - البنات شربات - أولادي، كأس العذاب - البيت السعيد - حياتي أنت - غلطة أب - جنة ونار - يسقط الاستعمار - سيدة القطار - النمر، السيدة العذراء في فيلم حياة والأم السيد المسيح إنتاج الشركة العربية للسينما، بلال مؤذن الرسول - دهب - مليون جنيه - غرام بثينة، أثار في الرمال - الملاك الظالم، أيامنا الحلوة، الوسادة الخالية، شاطئ الأسرار، قلب من دهب، المراهقات، طريق الأبطال - موعد مع الماضي - نصف عذراء، هذا الرجل أحبه، قصة ممنوعة، المتمردة، أول حب، فارس بني حمدان، السراب، الشيماء - أنف وثلاث عيون، الحب الذي كان، حبي الأول والأخير، سقطت في بحر العسل، الأقمر، أشياء ضد القانون، سواق الأتوبيس، زمن حاتم زهران، الفتى الشرير، الذل، الرقص مع الشيطان.
المسلسلات: زهور وأشواك، دموع في عيون وقحة، رأفت الهجان
أول أعمال عزيزة حلمي
اكتشفها المخرج أحمد بدرخان وقدمها في دور صغير بفيلم "قبلني يا أبي" أدت فيه دور أم المطرب محمد فوزى وكان عمرها سبعة عشر عاما وشاركتها البطولة المطربة نور الهدى عام 1946 لتقدم بعد ذلك مجموعة كبيرة من الأفلام تزيد عن ثلاثمائة فيلما.
حياة عزيزة حلمي الفنية
كان لديها علاقة بالفنانة زينب صدقي والفنانة فردوس محمد، لذلك قدماها للمخرج أحمد بدرخان الذي أسند إليها دورًا في فيلم قلبي يا أبي مع محمد فوزي ونور الهدى عام 1947 وهذا ليس أول أعمالها بل قدمت أعمالًا بمساحة أقل قبله، حيث كانت بدايتها بالمجال الفني بعام 1942 واستمرت حتى قبل وفاتها بسنة بعام 1993.
قصة زواج عزيزة حلميو علي الزرقانيوتحكى عزيزة حلمى عن قصة زواجها من كاتب السيناريو علي الزرقاني فتقول: تعرفت عليه في المعهد، ثم تزوجنا وكان لا يفضل أن تجمعني به أي أعمال وكان ذلك شهادة منه أنى لا أعمل من خلال زوجي، والفيلم الوحيد الذي كتبه وأسند إلي دورا فيه هو فيلم "المراهقات"، الذي وافق عليه بعد أن طلبت منه الفنانة ماجدة مشاركتي في الفيلم، وبالفعل عملت دور أم الفنانة زيزي مصطفى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عزيزة حلمي
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تفاصيل العرض الاستثماري السعودي الضخم الذي أثار إعجاب ترامب.. بقيمة 1.3 تريليون دولار
نشرت مجلة "نيوزويك" الأمريكية تقريرًا، تطرق إلى تفاصيل عرض استثماري بقيمة 1.3 تريليون دولار قدمته السعودية للرئيس دونالد ترامب يبدو أنه نال استحسانه.
وقالت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن ترامب أعلن الخميس عن خطط الإنفاق السعودية، التي تتضمن شراء معدات عسكرية أمريكية، مشيرًا إلى أنه يعتزم زيارة المملكة في أول جولة خارجية له في ولايته الثانية.
أهمية الأمر ذكرت المجلة أن هذا الاستثمار، الذي سيتم تنفيذه على مدى أربع سنوات، يعد دليلاً على تعمّق العلاقات بين البلدين، ويُؤكد أهمية السعودية، ليس فقط كلاعب إقليمي محوري في منطقة الشرق الأوسط بل أيضًا على المستوى العالمي.
وأشارت المجلة إلى أن العلاقة بين البلدين تحمل طابعًا شخصيًا بالنظر إلى الروابط التي تجمع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وترامب، والتي تطورت خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي.
وحسب ما نقلته المجلة عن فواز جرجس، أستاذ العلاقات الدولية في كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، فإن "ولي العهد محمد بن سلمان هو ملك صانعي الصفقات بالنسبة لترامب، ولا يوجد شخص آخر في العالم اليوم يمكنه منافسة محمد بن سلمان في جذب انتباه ترامب".
ما يجب معرفته لطالما كانت السعودية لاعبًا رئيسيًا في عقود الدفاع الأمريكية، حيث تعتمد المملكة بشكل كبير على الأسلحة والأنظمة العسكرية الأمريكية.
وهذا الاعتماد على التكنولوجيا الدفاعية الأمريكية قد يكون له تأثير مباشر على نطاق الاستثمارات المخطط لها.
وفي الواقع، توفّر الولايات المتحدة الحماية للسعودية، ذات الأغلبية السنية، ضد خصمها الشيعي إيران، خاصة في ظل القلق المشترك بين البلدين من احتمال امتلاك طهران أسلحة نووية.
ورغم الانتقادات التي وُجهت للسعودية ولولي العهد محمد بن سلمان بسبب مقتل الصحفي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية بإسطنبول عام 2018، فإن العلاقة بين ترامب وابن سلمان ظلت قوية.
المرحلة العالمية
ذكرت المجلة أن السعودية أصبحت الآن قوة دبلوماسية ذات تأثير متزايد على الساحة العالمية، سواء في أوروبا أو في منطقة الشرق الأوسط، فقد احتضنت السعودية أول محادثات بين مسؤولي ترامب ونظرائهم الروس الشهر الماضي، كما ستستضيف المملكة الجولة المقبلة من المحادثات بين الولايات المتحدة وأوكرانيا الأسبوع المقبل في جدة.
وحسب المحلل السياسي السعودي مبارك آل عاتي: "من خلال الحفاظ على حياد استراتيجي، وضعت السعودية نفسها كوسيط موثوق بين روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة".
وأضافت المجلة أن علاقة ولي العهد السعودي مع ترامب تلعب دورًا حاسمًا في هذه الديناميكية. فالعلاقة بينهما مبنية على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، لا سيما في مجالات الأعمال والأمن.
وتستمر السعودية في البحث عن فرص استثمارية في القطاعات التكنولوجية الأمريكية، مثل وادي السيليكون