شركة Aleph تستحوذ على Connect Ads لتسريع النمو الرقمي بالشرق الأوسط
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تعمل Aleph على توسيع نطاق مبادرة "علامة تجارية موحدة" في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لتسريع النمو الرقمي والتوسُّع في الأسواق
إعلان تحريري
أعلنت شركة Aleph، وهي شركة عالمية تضم خبراء في مجال التسويق الرقمي وتقدم حلولاً تعتمد على التكنولوجيا، عن التوسع الاستراتيجي لمبادرتها "علامة تجارية موحدة" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
تقدم شركة Aleph العالمية خدمتها لأكثر من 23.500 معلن عبر أكثر من 135 سوقًا محليًا، مما يعمل على الربط بين المعلنين والعلامات التجارية ومليارات المستهلكين حول العالم.
اختارت المنصات الرقمية الرائدة في العالم، مثل X وGoogle وSpotify وDigital Turbine وWeTransfer وAmazon Advertising وMicrosoft Advertising وPinterest وReddit وSnap وSpotify وTikTok وTwitch وUber وغيرها شركة Aleph بصفتها الممثل الرسمي للمبيعات لها في الأسواق التي تتميز بفرص نمو كبيرة وأرباح مرتفعة.
ومن خلال مبادرة "علامة تجارية موحدة"، تُعزِّز شركة Aleph وجودها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مستفيدة من المشهد الرقمي الفريد في المنطقة وتسريع فرص النمو لشركائها. يشمل وجود شركة Aleph في الشرق الأوسط 15 سوقًا في الشرق الأوسط من خلال 8 مكاتب موزعة في دبي والرياض وجدة والقاهرة والدار البيضاء والدوحة وبغداد وكراتشي، مع التخطيط لافتتاح مكاتب جديدة في المستقبل القريب. لن يؤدي هذا النهج الموحد إلى تبسيط الخدمات فحسب، بل سيفتح أيضًا آفاقًا جديدة لتوسُّع السوق، والمبيعات المتبادلة للخدمات المتعددة، وعمليات الدمج والاستحواذ الاستراتيجية.
إتاحة الخدمات للمُعلنينتُعزز Aleph إمكانات وكالات الإعلان المحلية والعلامات التجارية من خلال زيادة فعّالية الحملات الإعلانية الرقمية في السوق وفي جميع أنحاء العالم. بفضل فريق Aleph ذي الخبرة في إدارة إعداد الحملات وتنفيذها وإعداد التقارير، يستطيع العملاء التركيز على الاستراتيجية عالية المستوى - وتشمل مجالات خبرة الشركة وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل البيع بالتجزئة والقنوات الصوتية وإعلانات التجارة الإلكترونية وإعلانات البحث المدفوعة والتسويق عبر الهاتف المحمول. وبفضل فهمهم العميق للفروق الثقافية الدقيقة ومهارتهم في التعامل مع التعقيدات الإقليمية، تتحول عملية التوسع في السوق من تحدٍ إلى فرصة للنمو.
تعزيز النجاح
شهدت Aleph نموًا كبيرًا منذ عام 2021، حيث توسعت أسواقها من 90 سوقًا إلى أكثر من 130 سوقًا على مستوى العالم، بما في ذلك الآن الأسواق الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. يؤكِّد هذا التوسع قدرة Aleph على توفير حلول قابلة للتطوير وفعّالة، ممّا يساعد العملاء على التنقل في أسواق جديدة بتكلفة فعّالة وبمخاطر أقل.
وعلق محمد مجاهد، المدير التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا في Aleph قائلاً: "إن مبادرة "علامة تجارية موحدة" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا هي أكثر من مجرد إعادة بناء العلامة التجارية. فهي تُجسِّد رؤيتنا في دمج الخبرات المحلية مع قدراتنا العالمية، ممّا يُقدِّم قيمة استثنائية في جميع أنحاء هذه المنطقة الحيوية. ومع إطلاقنا لمبادرة "علامة تجارية موحدة" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فإن هدفنا هو الاستفادة من الإمكانات الحيوية لهذه السوق المتنوعة. منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ليست مجرد منطقة جغرافية بالنسبة لنا؛ إنها مركز للابتكار والثراء الثقافي والنمو الرقمي. ترمز علامتنا التجارية الموحدة، Aleph، إلى تفانينا في تقديم حلول رقمية مخصصة تتناسب مع الاحتياجات الفريدة لكل سوق في هذه المنطقة. نحن ملتزمون بتمكين الشركات المحلية والمعلنين بالأدوات والمعرفة المطلوبة للنجاح في العصر الرقمي. إن هذه المبادرة بمثابة شهادة على إيماننا بقوة الخبرة المحلية الممزوجة بالرؤى العالمية لدفع التقدم الهادف والتنمية الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ممّا يوفر مجموعة Aleph الكاملة من الخدمات والمنتجات بما في ذلك وكالة SELVA الإبداعية من Aleph التي تُقدم إبداعات رائدة في الصناعة من أجل تنفيذ حملات تسويق رقمي مبتكرة، وحل Wise.blue من Aleph، وهو حل أداء مبتكر مدعوم بالذكاء الاصطناعي مخصص لمنصات مثل منصة X (Twitter سابقًا) وReddit. علاوة على ذلك، ينصّب تركيز مجموعة Mediam Group، وهي الذراع التمثيلي المخصص لشركة Aleph لشركة Google، بشكل استراتيجي على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ وأمريكا اللاتينية.
عروض مبتكرة والتزام تعليميمن خلال التوسع إلى ما يتجاوز نطاق خدمات تقنية الإعلانات الأساسية، قدمت شركة Aleph خدمة Aleph Payments، وهي عرض جديد مصمم خصيصًا لتلبية الاحتياجات الفريدة للشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تُمكِّن Aleph Payments المعلنين من الوصول إلى المنصات الرقمية الرائدة من خلال توفير خدمات الاكتتاب الائتماني وتحويل الأموال عبر الحدود، ممّا يساعدهم على تجاوز التعقيدات المرتبطة بذلك. تهدف استراتيجية التنويع هذه إلى تلبية متطلبات السوق المحددة وتضع شركة Aleph كمزود للحلول الشاملة في المنطقة.
تطمح مبادرة Aleph ومنصتها التعليمية خبير الإعلان الرقمي، Digital Ad Expert (www.digitaladexpert.com)، عضو تحالف اليونسكو العالمي للتعليم، إلى تحسين مهارات الملايين في مجال الإعلان الرقمي بحلول عام 2029، مع التركيز بشكل خاص على الفئة السكانية الشبابية الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
تأثير العلامة التجارية الموحدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقياستُمكِّن مبادرة العلامة التجارية الموحدة شركة Aleph من العمل بشكل أكثر فعّالية مع الشركاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتوسيع نطاق الخدمات مثل Aleph Payments وAleph وDigital Ad Expert، وتعزيز المشهد الإعلاني الاقتصادي والرقمي في المنطقة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان العلامات التجارية المنصات الرقمية فی منطقة الشرق الأوسط وشمال إفریقیا من خلال أکثر من
إقرأ أيضاً:
خبيرة بالشرق الأوسط: إسرائيل تقدم ذرائع واهية لتوغلها بسوريا
قالت الخبيرة في شؤون الشرق الأوسط آسال راد، إن إسرائيل تقدم ذرائع غير موجودة في القانون الدولي لمواصلة احتلال أراض جديدة بسوريا، وإن سياسة الاحتلال والضربات الجوية على سوريا تشكل انتهاكا واضحا للقانون الدولي، وتمثل امتدادا للسياسات الإسرائيلية المستمرة في فلسطين ولبنان.
واستعرضت الخبيرة الأميركية من أصل إيراني الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا من منظور تاريخي وجيوسياسي وقانوني، مشيرة إلى أن إسرائيل بدأت سياسة احتلال جديدة في المنطقة.
استغلال الفترة الانتقاليةوقالت الخبيرة إن إسرائيل استغلت على الفور هذه الفترة الانتقالية التي تمر بها سوريا -بعد إسقاط الرئيس المخلوع بشار الأسد– التي يحاول فيها السوريون تقييم الوضع والتأكد من عدم انهيار دولتهم.
ولفتت إلى أن سياسة الاحتلال الإسرائيلي في سوريا توازي ممارسات تل أبيب في الأراضي الفلسطينية.
وأوضحت أنه لفهم ما تفعله إسرائيل في مرتفعات الجولان يجب أن ننظر إلى احتلالها للأراضي الفلسطينية المستمر منذ عقود.
وأكدت أن عقلية إسرائيل تتمثل في أنها تستطيع أن تحتل بحرية قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية ومرتفعات الجولان السورية دون مساءلة دولية.
وأرجعت ذلك إلى الدعم والحماية المستمرين من قبل واشنطن لإسرائيل حيث لا تواجه الأخيرة أي عقوبات دولية، بحسب راد.
إعلانواستشهدت بالاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان بين الثمانينيات والتسعينيات الذي دام عشرات السنين كمثال على استمرار هذه السياسة.
ذرائع واهيةوأشارت راد أن إسرائيل تقدم ذرائع غير موجودة في القانون الدولي لمواصلة احتلالها بسوريا.
وقالت "إذا استمعت إلى المسؤولين الإسرائيليين، فإنهم يزعمون أنهم بحاجة إلى منطقة عازلة للمنطقة العازلة لأن مرتفعات الجولان هي أرضهم وفقا للإسرائيليين".
وأشارت إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزراء مثل وزيري الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش تحدثوا علانية عن ضم الضفة الغربية.
ولفتت راد إلى أن المعلقين الإسرائيليين ومسؤولي الدولة وقادة الحركات الاستيطانية يتحدثون عن استيطانهم في كل هذه الأراضي، بما في ذلك سوريا.
خرق القانون الدوليوانتقدت الخبيرة محاولات إسرائيل لتفسير القانون الدولي بحسب مصالحها.
وقالت إن السيادة والسلامة الإقليمية عنصران أساسيان في القانون الدولي، ولا يمكن لإسرائيل أو الولايات المتحدة الأميركية أن تعيد كتابتهما، لأن ذلك يعتمد على إجماع المجتمع الدولي، وليس على إرادة أو تفسير الدول بمفردها.
وشددت على أن سيادة سوريا وسلامة أراضيها، إلى جانب حقوق لبنان وفلسطين ودول أخرى، مكفولة بموجب القانون الدولي.
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري، سيطرت الفصائل السورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
واستغلت إسرائيل سقوط نظام الأسد وكثفت هجماتها الجوية مستهدفة مواقع عسكرية بأنحاء متفرقة من البلاد، في انتهاك صارخ لسيادتها.
كما أعلنت إسرائيل انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وانتشار جيشها في المنطقة العازلة منزوعة السلاح بمرتفعات الجولان السورية التي تحتل معظم مساحتها منذ عام 1967، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.
إعلانووفق موقع قوة فصل القوات التابعة للأمم المتحدة "يوندوف"، فإن المنطقة العازلة يبلغ طولها أكثر من 75 كيلومترا ويتراوح عرضها بين نحو 10 كيلومترات في الوسط و200 متر في أقصى الجنوب.