مسير ومناورة لخريجي الدورات المفتوحة في مديرية كحلان عفار بحجة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
الثورة نت|
نفذت التعبئة العامة بمحافظة حجة اليوم مسيرا ومناورة لخريجي المرحلة الثالثة من الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” بمديرية كحلان عفار.
وعكس المسير من مركز المديرية الى منطقة عيبة الانضباط والمهارات التي اكتسبها الخريجون في الدورات العسكرية ضمن حملة التعبئة والاستنفار نصرة للأقصى ودعماً للمقاومة الباسلة في غزة.
فيما جسدت المناورة، مهارات الخريجين في استخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وقدراتهم في إصابة الأهداف الافتراضية للعدو والاستطلاع والدفاع والهجوم والتخفي.
وأكد الخريجون الجهوزية الكاملة لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تحت قيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي وإسناد القوات المسلحة في هذه المعركة الفاصلة بين الحق والباطل وتقديم التضحيات في مواجهة العدو ومؤامراته المحدقة بالوطن والأمة.
وأوضح نائب مسؤول التعبئة بالمحافظة محمد النعمي أن المناورات تأتي ضمن حملة التعبئة استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي والصهيوني والبريطاني وخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وأكد حرص القيادة الثورية الحكيمة على مواكبة التطورات المتسارعة التي تشهدها المؤسسة العسكرية والمرحلة الرابعة من التصعيد في مواجهة العدو الأمريكي والبريطاني والصهيوني.
وثمن زخم وتفاعل أبناء مديرية كحلان عفار مع المرحلة الثالثة من الدورات العسكرية المفتوحة .. داعياً الذين لم يسبق لهم الالتحاق بالدورات المفتوحة الانضمام لها على مستوى كافة القرى والعزل نصرة للأقصى و الانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني.
من جانبه أشار مسؤول التعبئة بالمديرية باسم حميدان إلى حرص أبناء المديرية على المشاركة الفاعلة في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية والانتصار للأقصى ودماء وأرواح الشهداء ومساندة القوات المسلحة اليمنية في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حجة مديرية كحلان
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يواصل احتفالاته بالعام المقدس بدون البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصل الفاتيكان احتفالاته بالعام المقدس، السبت، بدون البابا فرنسيس الأول، الذي مازال يكافح الالتهاب الرئوي، وعدوى معقدة في الجهاز التنفسي يقول الأطباء إنها لا تزال غير مؤكدة.
وسيبقى البابا في المستشفى أسبوعا آخر على الأقل.
وقال المتحدث باسم الفاتيكان ماتيو بروني في إن البابا قضى ليلة مريحة.
وبحسب وكالة "أسيوشيتدبرس"، أشار الأطباء إلى أن التهديد الرئيسي الذي يواجه فرنسيس (88 عاما) سيكون بداية تعفن الدم (إنتان الدم)، وهو عدوى خطيرة في الدم يمكن أن تحدث كمضاعفات للالتهاب الرئوي.
وأكد الفريق الطبي للبابا في أول تحديث متعمق لحالته، إنه حتى أمس الجمعة لم يكن هناك دليل على أي تعفن في الدم، وكان البابا يستجيب للأدوية المختلفة التي يأخذها.
وقال طبيبه الشخصي لويجي كاربونه "لم يخرج من الخطر بعد".
ودخل البابا فرنسيس الذي يعاني من مرض مزمن في الرئة مستشفى جيميلي بروما في 14 فبراير الجارى بعد أسبوع من نوبة التهاب الشعب الهوائية، وكان البابا يستجيب للأدوية المختلفة التي يأخذها.
وقال الكرسي الرسولي في بيان نشر على موقع أخبار الفاتيكان على الإنترنت: "قضى البابا فرنسيس ليلة مريحة".
وأضاف: "البابا فرنسيس لن يظهر علنا غدا الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي".
المشيعون يواصلون المراسم في بيروت رغم التحليق المنخفض للطائرات الإسرائيلية