إعلان نتيجة تصويت أندية "البريمير ليغ" على إلغاء تقنية الفيديو "VAR"
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
صوتت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم "البريمير ليغ"، لصالح بقاء تقنية الفيديو "VAR" في الموسم المقبل.
وكان نادي وولفرهامبتون قد تقدم بمقترح يطالب بإلغاء تقنية حكم الفيديو المساعد "VAR" اعتبارا من الموسم المقبل.
ولم يحصل المقترح على العدد المطلوب من الأصوات، إذ جاءت نتيجة التصويت بتسعة عشر صوتا رافضا إلغاء استخدام تقنية الفيديو، مقابل صوت واحد للموافقة.
ومن أجل إلغاء تقنية الفيديو كان يتطلب الأمر تصويت 14 ناديا من أصل 20 ناديا من "البريمير ليغ" من أجل ذلك.
إقرأ المزيدوعانى الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، من ضغط متزايد بشأن ضرورة تحسين تقنية الفيديو، والتي بدأ العمل بها منذ بداية الموسم (2019- 2020).
كما تمت التوصية، في الاجتماع العام السنوي اليوم الخميس، بتطوير تقنية الـ"VAR" وتحسين استخدامها اعتبارا من الموسم المقبل، واستخدام تقنية التسلل شبه الآلي اعتبارا من الخريف المقبل لتقليل حالات تأخير اللعب، وتقليل عدد الحالات التحكيمية التي يتم اللجوء فيها إلى "VAR".
كما أكدت رابطة "البريمير ليغ" أن قرارات تقنية الفيديو سيتم إعلانها في الملعب كما حدث خلال مونديال السيدات 2023، على أن يشرح حكم اللقاء قرار الـ"VAR" للمشجعين في أرض الملعب.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: تقنیة الفیدیو البریمیر لیغ
إقرأ أيضاً:
انهيار حكومة البرتغال بعد خسارة تصويت على الثقة
بعد أقل من عام على توليها الحكم، سقطت الحكومة المحافظة في البرتغال بعد أن خسر رئيس الوزراء لويس مونتينجرو التصويت على الثقة في الحكومة داخل البرلمان البرتغالي في لشبونة.
وتعين على الحكومة الاستقالة ليتم اللجوء إلى انتخابات عامة ثالثة في البلاد خلال ثلاثة أعوام.
ولم يتضح عدد الأصوات الدقيق على الفور، لكن رئيس البرلمان خوسيه بيدرو أجويار برانكو قال إن حكومة يمين الوسط قد تعرضت للهزيمة، وفقاً لوكالة أسوشيتد برس (أ ب). وكان لدى الحكومة، وهي تحالف من حزبين بقيادة الحزب الديمقراطي الاشتراكي، 80 مقعداً فقط في الهيئة التشريعية الحالية المكونة من 230 مقعداً.
وقد تعهدت أغلبية كبيرة من المشرعين المعارضين بالتصويت ضد الحكومة. وتدفع انتخابات جديدة، ستجرى على الأرجح في مايو، البرتغال التي يبلغ عدد سكانها 10.6 مليون نسمة إلى حالة من عدم اليقين السياسي لأشهر عدة، في الوقت الذي تعتزم فيه استثمار أكثر من 22 مليار يورو (24 مليار دولار) في صناديق تنمية الاتحاد الأوروبي.
وفي الوقت نفسه، تواجه القارة تحديات لأمنها واقتصادها. وقد طلبت الحكومة التصويت على الثقة، قائلة إنه ضروري «لتبديد عدم اليقين» بشأن مستقبلها، وسط أزمة سياسية تركزت على رئيس الوزراء الديمقراطي الاشتراكي لويس مونتينيجرو، وصرفت الانتباه عن سياسة الحكومة.
أخبار ذات صلة