دهوك.. المدفعية التركية تقصف مواقع عمالية وتتسبب بحرائق في الغابات والمزارع.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي حزب العمال الكوردستاني قصف تركي حرائق غابات

إقرأ أيضاً:

مغردون يعلقون: طائرات الجيش تقصف السوريين بالورود بدل البراميل

أحيا مئات الآلاف من السوريين الذكرى الـ14 للثورة السورية، ولكن هذه المرة كانت الاحتفالات مختلفة تمامًا عن السنوات الماضية، لأنها جاءت بعد 3 أشهر من سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، وانتصار الثورة التي اندلعت في مارس/آذار 2011.

فقد غطت مشاهد الاحتفال جميع الأراضي السورية، إلا أن أبرز ما لفت انتباه جمهور منصات التواصل الاجتماعي كان مشهد إلقاء سلاح الجو في الجيش العربي السوري الورد والأزهار على الحشود المجتمعة في ساحة الأمويين بالعاصمة السورية دمشق، إلى جانب منشورات تحمل عبارة: "من براميل الموت إلى زهور الحياة.. السلام يحلق في سماء دمشق".

سلاح الجو في الجيش العربي السوري يشارك باحتفالات الذكرى الـ 14 للثورة السورية المباركة. pic.twitter.com/CLUVx3aPOx

— ظلال قطيع || Zelal katee (@zelal_katee) March 15, 2025

عبارة "من براميل الموت" أعادت السوريين إلى ذكريات ما كانت تحمله هذه المروحيات من قتل وتدمير خلال حكم الأسد المخلوع.

وقال ناشطون "بالأمس كانت الطائرات ترمي البراميل المتفجرة على السوريين في عهد نظام الأسد، واليوم، وبعد انتصار الثورة، أصبحت الطائرات ترمي الورود على السوريين في عهد سوريا الموحدة".

إعلان

وأرفق المغردون فيديو يظهر لحظات رمي البراميل على المدن السورية سابقًا، مقابل لحظات إلقاء الورود الآن.

امس كانت الطائرات ترمي البراميل المتفجرة على السوريين في عهد نظام الاسد

اليوم اصبحت الطائرات ترمي الورود السوريين في عهد سوريا الحدة pic.twitter.com/sehkIbVSRe

— عمر مدنيه (@Omar_Madaniah) March 15, 2025

وكتب الناشط تمام أبو الخير تعليقًا على هذا المشهد "شاهدت آلاف البراميل المتفجرة في حياتي، لكنني للمرة الأولى أحصل على وردة من طائرة في دمشق. يا ربّ المشاعر والكلمات".

شاهدت آلاف البراميل المتفجرة في حياتي

لكنني للمرة الأولى أحصل على وردة من طائرة في دمشق
يارب المشاعر والكلمات ???????? pic.twitter.com/nkdDYNC8yy

— تمام أبو الخير (@RevTamam) March 15, 2025

وعلّق أحد السوريين على مشهد إلقاء الورود قائلًا "مروحيات الجيش العربي السوري تغير دورها من إسقاط البراميل إلى إسقاط الحب والسلام. عندما شاهدناها فوقنا للوهلة الأولى، لم نشعر بالارتياح بسبب 14 عاما من استخدامها لقتل السوريين بأمر من المخلوع بشار الأسد".

وأضاف آخرون "من اعتاد الخوف، ظنّ أن الطمأنينة كمين. رسائل الجيش العربي السوري للشعب تحولت إلى ورود وأزهار بدلا من البراميل".

#ذكرى_الثورة_السورية
الجيش العربي السوري الحر
يقصف المواطنين بالورود وقصاصات الورق التي تعبر عن هذا اليوم وعن المحبة
بينما كان جيش الأسد أبو شحاطة يقصفنا بالبراميل المتفجرة والقنابل والصواريخ؟
هذه هي#سوريا_الجديدة
????‍♂️????????????✌️ pic.twitter.com/RRKrKrztS3

— احمد الحمود (@tAAprK80Nn3GKmd) March 15, 2025

وأشار سوريون إلى أن "طائرات الجيش العربي السوري أصبحت تقصف المدنيين بالورد والياسمين في العاصمة دمشق، بعد أن كانت قبل بضعة أشهر تُستخدم لقصفهم بالبراميل المتفجرة وقتلهم".

إعلان

وتداول السوريون صورة للطيار الذي ألقى الورود والزهور على الجموع في ساحة الأمويين، وهو يحمل باقة من الزهور داخل طائرته.

الطيار الذي نفَّذ الورود على ساحة الأمويين اليوم هو العميد الطيار علي حبول ابن مدينة حلفايا pic.twitter.com/M5skEk1m7o

— المرصد أبو أمين 80 (@Najdat567) March 15, 2025

مقالات مشابهة

  • احتفالات مختصرة بـنوروز في دهوك (صور)
  • إنجاز جديد للصناعات الدفاعية التركية
  • مغردون يعلقون: طائرات الجيش تقصف السوريين بالورود بدل البراميل
  • موجة حر تجتاح نيو ساوث ويلز بأستراليا وتنذر بحرائق غابات
  • بعد أربيل .. روانكه توزع نحو 4000 سلة غذائية في دهوك (صور)
  • بابل.. احتجاجات ليلية أمام المستشفى التركي للمطالبة بإلغاء عقد الشركة التركية
  • أعشاب دهوك البرية تتراجع في الأسواق نتيجة حرب العماليين والأتراك (صور)
  • هزة أرضية تضرب شمال دهوك
  • بقيمة 125 مليار دولار.. خطة لحماية الغابات الاستوائية في البرازيل
  • وزيرة التضامن تتحادث مع نظيرتها التركية