أبوظبي (الاتحاد)
كشفت شركة إيجل هيلز أبوظبي، عن خططها للبدء في مباشرة تطوير مشروع «منتجع نادي بغداد الدولي للجولف» خلال الأشهر القليلة المقبلة، باستثمارات بقيمة 1.5 مليار دولار (5.5 مليار درهم).
وأعلنت الشركة أمس استلامها الأرض المخصصة لتطوير المشروع الذي يقام على مساحة 1000 فدان، والذي سيشتمل على أحياء سكنية فاخرة تضم 2500 وحدة، وفندقاً من فئة الخمس نجوم بسعة 150 غرفة ونادياً ومنتجعاً حصرياً، وملعباً للجولف عالمي المستوى.


جاء الإعلان عقب استقبال معالي محمد شياع السوداني، رئيس مجلس وزراء العراق، محمد العبار رئيس مجلس إدارة إيجل هيلز أبوظبي، والذي أكد أهمية المشروع الذي يقام في مدينة بغداد ذات التاريخ العريق والثقافة الغنية المزدهرة.
ويعكس مشروع منتجع نادي بغداد الدولي للجولف الذي تم تصميمه ليصبح معلماً بارزاً في مشهد المدينة، رؤية إيجل هيلز أبوظبي، العصرية، ما يعزّز من مكانة بغداد كمدينة تزهو بماضيها العريق وتتطلع قدماً لمستقبلها الباهر.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إيجل هيلز

إقرأ أيضاً:

تخصيص مليار جنيه بالموازنة لتوطين صناعة السيارات في مصر

أعلنت رئاسة مجلس الوزراء اليوم السبت، تخصيص مليار جنيه بالموازنة الحالية 2025/2024، لتمويل «استراتيجية توطين صناعة السيارات» بمصر، وجذب شراكات استثمارية في مجال تصنيع السيارات.

إنتاج سيارات «MG» في مصر

يذكر أن مجلس الوزراء أعلن في وقت سابق، أنه سيبدأ إنتاج سيارات «MG» في مصر خلال الربع الثاني من عام 2026 بطاقة إنتاجية تصل إلى 50 ألف وحدة بالمرحلة الأولى، على أن يتم مضاعفة الإنتاج في المرحلة الثانية إلى 100 ألف وحدة سنويًا.

ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في توفير 10 آلاف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.

شركة النصر لصناعة السيارات روح الصناعة تعود إلى مصر من جديد

وفي يوم السبت 16 نوفمبر 2024، شهد رئيس الوزراء عودة شركة النصر لصناعة لسيارات للإنتاج المحلي، والتي تعمل على إنتاج أول أتوبيس جديد بنسبة مكون عالية.

شركة النصر لصناعة السيارات تاريخ شركة النصر

وأنشئت شركة النصر لصناعة السيارات بقرار رئيس جمهورية مصر العربية جمال عبد الناصر رقم 913 لسنة 1960، لإتمام أهم المراحل من مشروع الحكومة المصرية «من الإبرة إلى الصاروخ» في ذلك الوقت، وكانت تعمل في بداية الأمر على تجميع السيارات في المرحلة الأولى ثم الانتقال لتصنيع السيارات بشكل كامل في مرحلة لاحقة.

وافتتحت خطوط التجميع في مصنع شركة النصر بمنطقة وادي حوف سنة 1960 على مساحة 480 ألف م²، وأنتجت بعدها عدة طرازات من السيارات والشاحنات.

النصر للسيارات جمال عبد الناصر ومصنع النصر للسيارات

وبعد توالي عقود مشروعات تصنيع سيارات الركوب مع شركة «NSU» الألمانية وشركة فيات الإيطالية، والجرارات الزراعية مع شركة «IMR» اليوغسلافية والمقطورات مع شركة «بلاوهيرد» الألمانية، تمت زيادة مساحة المصنع لتصل إلى 1660000 م².

وبدأت شركة النصر بـ 290 عاملا حتى وصلت لأكثر من 12 ألف عامل من العمالة الفنية.

ومن إنتاج شركة النصر:

- السيارة نصر 128 - أنتجتها فيات سنة 1969 - التي أُنتجت بالتعاون مع شركة يوجو الصربية.

- السيارة نصر شاهين الموديل المعدل في شركة «Tofaş» التركية من السيارة فيات 131.

- السيارة «فلوريدا» التي أنتجت بالتعاون مع شركة يوجو الصربية، وهي نموذج معدل من سيارة فيات 128.

وتدهورت أوضاع الشركة في بداية التسعينيات وتمت تصفيتها في نوفمبر 2009، ولكنها عادت للعمل في مارس 2013 تحت إشراف وزارة الدفاع والإنتاج الحربي.

وفي أكتوبر 2016 عادت تبعية الشركة للشركة القابضة للصناعات المعدنية مرة أخرى.

وتم دمج الشركة الهندسية لصناعة السيارات في شركة النصر في أغسطس 2022، لإنشاء كيان متخصص في إنتاج وتصنيع السيارات الكهربائية.

اقرأ أيضاًصحف قطرية: مجلس الوزراء القطري يرحب بنتائج القمة العربية غير العادية بالقاهرة

قانون خاص لـ الفتوى.. 13 قرار وافق عليها مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم

أبو الغيط يهنئ رئيس مجلس الوزراء اللبناني بحصول حكومته على الثقة

مقالات مشابهة

  • 177 مليار درهم صادرات الإمارات من الخدمات الرقمية
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد فيضة أثقب بحائل
  • افتتاح ذا جولف لاونج وتكريم المنتخبات الوطنية للمراحل السنية
  • القضاء يعيد رئيس مجلس محافظة نينوى الى منصبه (وثيقة)
  • تخصيص مليار جنيه بالموازنة لتوطين صناعة السيارات في مصر
  • شاهد | جرافيتي مؤيد للقضية الفلسطينية على جدران منتجع ترامب للجولف
  • النقل تعلن تنفيذ 26 مشروعًا لتطوير مطار بغداد الدولي
  • 298.3 مليار جنيه قيمة الاستثمارات بالمرحلة الأولى من المشروع القومي لتطوير الريف المصري "حياة كريمة"
  • مصطفى بكري ناعيا اللواء أحمد أبو طالب: رحل الإنسان الذي عرفت فيه كل معاني المروءة
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يعيد مسجد الفتح إلى سابق عهده كتحفة معمارية