الوحدة نيوز/ يواصل مرتزقة العدوان، لليوم الثالث على التوالي، منع المواطنين والمسافرين من المرور عبر نقطة الفلج المدخل الجنوبي لمدينة مأرب، حيث عادوا إلى مديرية الجوبة بعد منعهم من المرور.

وشكا المواطنون من تعنت الطرف الآخر ورفضه القاطع لمرور السيارات، ما أضطرهم إلى الانتظار لساعات طويلة قبل أن يعودوا بعد تلقيهم تهديدات بالاستهداف في حال عاودوا إلى النقطة للمرور.

واستغربوا من إغلاق الطريق بالرغم من إعلانهم سابقا بأنهم سمحوا للمواطنين بالمرور وأنهم استقبلوهم في مأرب، مما يثبت حالة الخداع والاستخدام الإعلامي المخادع.

وثمن المواطنون الخطوات التي اتخذتها حكومة المجلس السياسي الأعلى لفتح الطريق أمام المسافرين، وتسهيل مرورهم دون أي عوائق.

وكان محافظ مأرب، علي محمد طعيمان، واللجنة المكلفة بفتح الطرق قد أعلنوا، الثلاثاء الماضي، استكمال كافة الترتيبات لفتح طريق الجوبة- مدينة مأرب.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

لجنة برلمانية تتحدث عن الإرادة السياسية لفتح ملفات كبار الفاسدين: غير متوفرة حالياً

بغداد اليوم - بغداد

علقت لجنة النزاهة البرلمانية، اليوم الثلاثاء (11 آذار 2025)، على إمكانية قيام رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بفتح ملفات كبار الفاسدين خلال الأشهر الأخيرة من عمر حكومته.

وقال عضو اللجنة باسم خشان، لـ "بغداد اليوم"، إن "فتح ملفات الفساد لبعض الشخصيات والقيادات السياسية الكبيرة من الصف الأول او غيره، يحتاج الى إرادة سياسية حقيقية لفتح تلك الملفات ومحاسبة هؤلاء، والامر لا يتعلق فقط بالإجراءات الحكومية ورئيس الحكومة، الذي هو نتاج الطبقة السياسية الحاكمة حالياً".

وبين خشان انه "لغاية الان لا توجد أي إرادة سياسية حقيقية لمحاربة الفساد وكشف الفاسدين، خاصة الكبار منهم، ولهذا لا نتوقع فتح ملف أي من كبار القيادات السياسية او الحكومية خلال الأشهر الأخيرة من عمر الحكومة الحالية".

وأضاف انه "بلا أي شك هناك ملفات تدين بعض القيادات السياسية لكن فتح تلك الملفات يحتاج الى إرادة سياسية، فهذه الإرادة هي من تتحكم بالكثير من القضايا المهمة والحساسة في العراق".

وكان عضو لجنة النزاهة البرلمانية هادي السلامي قد علق في وقت سابق على إمكانية مشاركة المتهمين بالفساد بالانتخابات البرلمانية المقبلة.

وقال السلامي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "مشاركة بعض المتهمين بقضايا فساد، وكذلك فشل واخفاق الانتخابات البرلمانية المقبلة، أمر غير مستبعد وهذا الامر مع شديد الأسف يحصل مع كل انتخابات".

وأضاف أن "الناخب يجب ان يعاقب هؤلاء الفاسدين والفاشلين بعدم انتخابهم، فيجب منع وصول كل متورط بالفساد إلى مراكز القرار سواء البرلماني أو الحكومي، كما يجب ان تكون الانتخابات معاقبة لهم من خلال عدم انتخابهم من جديد".

مقالات مشابهة

  • 19 أبريل.. مجلس الدولة ينظر دعوى لفتح البارات والملاهي والسماح ببيع الخمور في رمضان
  • واشنطن بوست: مرتزقة فاغنر ينشرون الرعب والخوف في مالي
  • حكومة غزة تطالب المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال لفتح المعابر
  • لجنة برلمانية تتحدث عن الإرادة السياسية لفتح ملفات كبار الفاسدين: غير متوفرة حالياً
  • ضحايا بانفجار دراجة نارية مفخخة في مناطق سيطرة مرتزقة العدوان بالضالع
  • الإطار التنسيقي يدين المجازر التي يتعرض لها المواطنون في سوريا
  • تواصل أزمة الغاز المنزلي في تعز
  • المواطنون يستحوذون على نصف عقود الزواج 2024
  • انقطاع تام لخط “نقيل الأهجر” في المحويت وشرطة المرور تنبه سالكي الطريق
  • كتاب أبي الحواري إلى أبي زياد ومحمد بن مكرم