بعد تسجيل أول وفاة بمتحور إنفلونزا الطيور.. إجراءات مهمة لحماية نفسك وأسرتك
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
دقّت منظمة الصحة العالمية ناقوس الخطر خلال الساعات القليلة الماضية، بإعلانها وفاة أول حالة من المتحور الجديد لإنفلونزا الطيور في المكسيك، ما أثار حالة من القلق وسط كثيرين، خوفًا من تفشي جائحة جديدة تشبه فيروس كورونا؛ لذا ومع حالة الخوف هذه يمكن الإشارة إلى أهم الإجراءات الاحترازية التي يمكن من خلالها الوقاية من إنفلونزا الطيور.
وأشارت منظمة الصحة العالمية، عبر موقعها الرسمي، إلى أن الوقاية من العدوى تتمثل في تجنُّب مصادر التعرُّض للطيور المصابة كلما أمكن ذلك، لافتة إلى بعض الإجراءات الاحترازية التي يجب الانتباه لها؛ لتجنب العدوى، وهي:
وإذا كنت تعمل في تربية الدواجن أو التجارة بها أو نقلها، فيمكنك الانتباه للنصائح التالية لتجنب العدوى بـ إنفلونزا الطيور:
أبق على الدواجن في الأماكن المخصصة لتربيتها بعيدًا عن المنزل. غطي أقفاص الدواجن لمنع التقاط العدوى من الطيور المهاجرة. ارتدي أدوات وقائية وتخلص منها فور استخدامها. واظب على غسل يديك بالماء بطريقة آمنة بعد التعامل مع الدواجن. عند التخلص من الطيور النافقة، ادفنها في حفرة عميقة أو صب عليها الماء أو الكلور وضعها في أكياس سميكة لرميها في القمامة. إذا كنت تعمل بالقرب من الطيور وظهرت عليك أعراض تشبه أعراض الإصابة بالأنفلونزا (ارتفاع في درجة الحرارة، القشعريرة وألم في العضلات)، عليك التوجه إلى المستشفى فورًا.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: متحور إنفلونزا الطيور إنفلونزا الطيور تسجيل أول وفاة بمتحور إنفلونزا الطيور وفاة حالة بإنفلونزا الطيور أعراض إنفلونزا الطيور منظمة الصحة العالمية الصحة العالمية إنفلونزا الطیور
إقرأ أيضاً:
وفاة التوأم السيامي في صنعاء لهذا السبب
وأفاد مصدر طبي خاص لـ"26سبتمبرنت" أن وفاة الطفلتين نتيجة ارتفاع الجهد الواقع على القلب المشترك بينهما الذي يضخ الدم لكلا الجسمين، بالإضافة إلى التصاق الطفلتين بالحجاب الحاجز في منطقة الصدر والبطن بحالة نادرة على مستوى اليمن.
وأوضح المصدر أن حالة الطفلتين كانت حرجة منذ ولادتهما إثر عملية جراحية ناجحة أُجريت للأم 28 عاما في مستشفى الأمومة والطفولة التابع لمكتب الصحة بالمحافظة، قبل أن يتم نقلهما إلى المستشفى الجمهوري بصنعاء لتلقي الرعاية الطبية المتخصصة.
وتعد حالة "التوأم السيامي" وفق متخصصين من الحالات الطبية المعقدة التي تتطلب تدخلا جراحيا دقيقا وإمكانيات طبية متطورة وهو ما يفتقر إليه القطاع الصحي في اليمن جراء استمرار الحرب والحصار منذ العام 2015م، ما يجعل علاج مثل هذه الحالات أمرا بالغ الصعوبة.