إشادة إفريقية واسعة بامتلاك مصر أكبر مركز للأبحاث الدوائية بالمنطقة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
استقبل مركز «MARC» بمدينة 6 أكتوبر، أكبر مركز أبحاث دوائية وصيدلية في مصر وشمال إفريقيا والشرق الأوسط، وفدًا من 7 دول إفريقية فضلاً عن ممثلي شركات أبحاث دوائية إفريقية وإقليمية وعالمية، وذلك على هامش مشاركتهم في ملتقى الأبحاث الإكلينيكية للقارة الإفريقية « TCIS AFRICA 2024»، والذي استضافته مصر. تضمنت الزيارة جولة تفقدية لممثلي الدول والشركات في الوحدات الإنتاجية لمركز «MARC»، وشملت وحدة التكافؤ الحيوي، ووحدة الأبحاث الإكلينيكية التعاقدية، وصولاً لمعمل الأبحاث بأقسامه المختلفة وهي «الوراثية، والمناعية، والبيولوجيا الحيوية، وزراعة الخلايا، والنانو تكنولوجي، والبيو إنفورماتكيس».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إشادة إفريقية
إقرأ أيضاً:
عاجل - رصدتها الأقمار صناعية.. الصين تبني أكبر مركز في العالم لأبحاث الاندماج النووي
قالت وكالة "رويترز" نقلًا عن خبراء، إن الصين تبني فيما يبدو مركزًا كبيرًا لأبحاث الاندماج النووي المشتعل بالليزر في مدينة ميانيانج جنوب غرب البلاد، وهو مركز قد يساعد في تصميم الأسلحة النووية والعمل على استكشاف توليد الطاقة.
وتظهر صور الأقمار الصناعية نحو 4 أذرع خارجية ستضم حجرات الليزر، وحجرة تجربة مركزية ستحتوي على غرفة هدف تحتوي على نظائر الهيدروجين التي سوف تندمج مع أشعة الليزر القوية لإنتاج الطاقة، وفقًا لديكر إيفليث، الباحث في منظمة الأبحاث المستقلة CNA Corp ومقرها الولايات المتحدة.
يشبه منشأة أمريكيةالتصميم الصيني مشابه إلى حد كبير لمنشأة الإشعال الوطنية الأمريكية المعروفة بـ«نيف- NIF» التي تبلغ تكلفتها 3.5 مليار دولار شمال كاليفورنيا، والتي أنتجت في عام 2022 المزيد من الطاقة من تفاعل الاندماج مقارنة بالليزر.
ويقدر الخبراء أن حجرة التجارب في المنشأة الصينية أكبر بنحو 50% من تلك الموجودة في منشأة نيف، وهي الأكبر في العالم حاليًا.
تزيد ثقة الدولة المالكة لهاهذه المنشأة أيضًا وفقًا للخبراء، من شأنها أن تزيد ثقة الدولة المالكة لها في تحسين تصميمات الأسلحة لديها، وتسهيل حصولها على القنابل المستقبلية دون اختبار.
وفي شهر نوفمبر عام 2020، نشر المبعوث الأمريكي لمراقبة الأسلحة مارشال بيلينجسلي، صورًا التقطتها الأقمار الصناعية، قال إنها تظهر بناء الصين لمرافق دعم الأسلحة النووية، وتضمنت الصور قطعة أرض تم تطهيرها ووصفها بأنها «مناطق بحث أو إنتاج جديدة منذ عام 2010».
وتقع هذه الأرض على موقع مركز أبحاث الاندماج النووي، الذي يطلق عليه مختبر الأجهزة الرئيسية للاندماج النووي بالليزر، وذلك وفقًا لوثائق البناء التي أطلعت عليها "رويترز".