استطلاع رأي يكشف أبرز 6 سياسيين في تركيا
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – يظهر استطلاع رأي حديث أن من بين الشخصيات السياسية الأكثر شعبية في تركيا، الرئيس رجب طيب أردوغان، وزعيم المعارضة أوزجور أوزال.
استطلاع الرأي أجرته مؤسسة ASAL التركية، في الفترة بين 24 و28 مايو المنصرم في 26 مدينة، وكشف عن أبرز ستة شخصيات سياسية في تركيا من المعارضة والتحالف الحاكم.
وخلال استطلاع الرأي، تم سؤال المشاركين عن أكثر شخصية سياسية يفضلونها.
وجاءت نتائج الاستطلاع على النحو التالي:
– رجب طيب أردوغان (20.5 في المئة)
– منصور يافاش (16.2 في المئة)
– أكرم إمام أوغلو (13.3 في المئة)
-أوزجور أوزال (6 في المئة)
– صلاح الدين دميرتاش (4.8 في المئة)
– دولت بهجلي (3.9 في المئة)
– لا أفضل أي شخصية سياسية (18.1 في المئة)
– لا فكرة لدي (7.7 في المئة)
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أكرم إمام أوغلو أوزجور أوزال رجب طيب أردوغان صلاح الدين دميرتاش منصور يافاش فی المئة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية يكشف تفاصيل مأزق نتنياهو بعد اتفاق غزة: سموتريش يحاول ابتزازه
قال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إنّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعيش مأزقين كبيرين، الأول هو اضطراره لتناول الكأس المُر بما يتعلق بصفقة تبادل الأسرى، إذ بدأت الأمور تأخذ طابع انتقادات لنتنياهو، موضحا أن المأزق الثاني هو محاولة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش ابتزاز نتنياهو بدعوته لاجتماع يجري من خلاله إقرار هل سينسحبوا من الحكومة أم لا؟، فضلا عن الحديث عن المرحلة الثانية للاتفاق فقط.
نتنياهو يريد مزيد من المجازر بغزة لتهدئة الإسرائيليينوأضاف «دياب»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد عبيد عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّه في ظل المأزق الذي يعيشه نتنياهو يحاول القيام بخطوات من أجل الهروب إلى الأمام، إذ يسعى إلى ارتكاب مزيد من المجازر في قطاع غزة؛ لتهدئة المجتمع الإسرائيلي المعارض له، وإثبات أنه لا زال يسيطر على الأمور في غزة.
المرحلة الأولى من الاتفاق تتضمن تفاهم كبير
وتابع: «المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة تتضمن تفاهم كامل بين الأطراف سواء إسرائيل أو حماس، كما أن ضمانات الوسطاء ستكون كفيلة لتمرير الـ42 يوما الأولى، لكن المشكلة تبدأ في الإقرار العام بالخطوط العريضة للمرحلة الثانية والتي سيجري اتخاذ قرارات بعيدة المدى وتزعج أطرافا في الائتلاف الحاكم».