يستهدف طلاب وطالبات الدراسات العليا.. جمعية الإعلام والاتصال تطلق ملتقى صناعة المحتوى
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أعلنت الجمعية السعودية للإعلام والاتصال عن انطلاق ملتقى طلاب وطالبات الدراسات العليا لعام 1446 هـ/ 2024م بعنوان "صناعة المحتوى الإعلامي .. تحولات وتحديات".
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للإعلام والاتصال د. علي ضميان العنزي: ينطلق الملتقى في 6 نوفمبر 2024 بجامعة الملك سعود، ويشمل مجموعة من الأنشطة على مدار يوم واحد، منها أوراق بحثية رقمية، وحلقتا نقاش، وملصقات علمية رقمية، وورشة عمل واحدة بالإضافة إلى فقرة عروض الأطروحة وأوراق علمية.
وتابع قائلا: الجمعية تعطي الفرصة لطلاب وطالبات الدراسات العليا من خلال هذا الملتقى، لتقديم أوراق علمية وتوفر لهم فرصة النشر في المجلة العربية للإعلام والاتصال التابعة للجمعية بالإضافة إلى إعطاء الفرصة في تقديم أفكارهم وأطروحاتهم في ورشة العمل، وتهدف الجمعية من كل ذلك للارتقاء بمهارات وقدرات طلاب وطالبات الدراسات العليا وتهيئتهم لدخول المجال الأكاديمي من خلال تدريبهم وصقل مهاراتهم في هذا المجال.
وأضاف د. العنزي: يعاني المحتوى الإعلامي في الفترة الحالية من وجود محتوى سطحي لا يرتقي للمستوى المأمول، رغم تطور وسائل الإعلام وأدواته المختلفة، لذلك يأتي هذا الملتقى كمساهمة من الجمعية السعودية للإعلام والاتصال لتوفير منصة تساعد طلاب وطالبات الدراسات العليا على تجاوز التحديات وتطوير الأداء.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: للإعلام والاتصال
إقرأ أيضاً:
عبدالقيوم: تسويق ملتقى الأحزاب في طرابلس بأنه يمثل كل ليبيا «تزوير وتضليل»
أكد الكاتب والمحلل السياسي عيسى عبدالقيوم، أن تسويق ملتقى الأحزاب في طرابلس بأنه يمثل كل ليبيا «تزوير وتضليل».
وقال عبد القيوم، في منشور عبر «فيسبوك»: “اعتقد بأن الملتقى الذي عقد بفندق المهاري بطرابلس وسوّق له الإعلام على أنه «ملتقى موسع جمع أحزاب سياسية ليبية ومؤسسة مجتمع مدني ليبية وعدد من النشطاء السياسيين الليبيين» ويدعو للحوار الوطني الليبي”.
وأضاف “الملتقى بدأ بسيئة وخداع وتضليل للرأي للعام المحلي ومخاتلة للمجتمع الدولي، تمثلت في التورية بوصفه بأنه جمع «الأحزاب الليبية» هكذا بإطلاق دون تحديد للجغرافيا، و«مؤسسات المجتمع المدني الليبية» هكذا بإطلاق أيضاً، وحتى الآن لم أجد حزباً من برقة أو فزان لديه مشاركة”.
وتابع “تواصلت مع مؤسسات للمجتمع المدني الفاعلة والنشطاء أصحاب الحضور والإسهام فأكدوا لي بأنهم لم يدعوا إلى الملتقى بل لم يسمعوا به، فكان من تمام الصدق والشفافية والموضوعية أن يقال بإنه لقاء لأحزاب بعض مدن غرب ليبيا ومؤسساتها المدنية، وأنه يمثل أجندتهم فقط، وأنه لا يمثل كل ليبيا وأن زعمه لذلك (توريةً) كما في البيان الذي صدر وسوقت له قناة «الأحرار» يعد تزويراً وتضليلا للرأي للعام ونهج «مركزي» مقيت ومرفرض وغير مرحب به”.
الوسومعبد القيوم ليبيا ملتقى الأحزاب