نجم المغرب على رادار عملاق إسبانيا
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
دخلت إدارة نادي أتليتكو مدريد، في مفاوضات مع نايف أكرد لتعزيز صفوف الفريق، استعدادًا لخوض منافسات الموسم الجديد.
نايف أكرد مدافع المغرب على رادار عملاق إسبانياواختتم فريق أتلتيكو مدريد منافسات الموسم الماضي، محتلًا المركز الرابع في مسابقة الدوري الإسباني، برصيد 76 نقطة.
وكشفت صحيفة ذا صن البريطانية، أن فريق أتليتكو مدريد يسعى إلى التعاقد مع اللاعب المغربي نايف أكرد، مدافع فريق وست هام الإنجليزي.
وأضافت أن الروخي بلانكوس، قدم عرَضًا ماليًا لمدافع منتخب المغرب خلال فترة الانتقالات الصيفية، مقابل 20 مليون جنيه إسترليني.
وأفادت التقارير، بأن مهمة أتليتكو مدريد ليست سهلة في الحصول على خدمات اللاعب صاحب الـ 28 عاما، حيث يناقش الفريق عروضا كبيرة أبرزها من أندية سعودية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
جيهان مديح: رسائل الرئيس من مدريد كانت حاسمة.. وموقف إسبانيا انتصار جديد للقضية الفلسطينية
أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إسبانيا جاءت في توقيت بالغ الأهمية، حيث تسبق القمة العربية الطارئة في القاهرة مطلع مارس المقبل، وتعكس التحركات الدبلوماسية الحكيمة لمصر في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية وترسيخ الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأوضحت مديح، في تصريحات صحفية لها اليوم، أن رسائل الرئيس السيسي من مدريد كانت واضحة وحاسمة، حيث أشاد بقرار إسبانيا التاريخي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهو ما يعكس موقفًا شجاعًا ومنحازًا إلى الحق والعدل، كما أكد الرئيس أهمية دعم المجتمع الدولي لخطة إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير، وهو ما يمثل انتصارًا للرؤية المصرية التي تتصدى لأي محاولات لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أراضيهم.
وأضافت أن الموقف الإسباني الداعم لحل الدولتين ورفض تهجير الفلسطينيين يتماشى تمامًا مع الرؤية المصرية، خاصة في ظل رفض مصر القاطع للمقترح الأمريكي بتهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما كان سيمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري، مؤكدة أن التحركات المصرية أثمرت عن توافق دولي متزايد على ضرورة الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني داخل أراضيه.
وثمنت مديح توقيع إعلان الشراكة الاستراتيجية بين مصر وإسبانيا، والذي يعكس عمق العلاقات الثنائية ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مختلف المجالات، مشددة على أن القيادة السياسية المصرية مستمرة في جهودها الدبلوماسية لإرساء الاستقرار، وهو ما سيتجلى خلال القمة العربية المقبلة في القاهرة، التي ستؤكد مجددًا على وحدة الصف العربي في مواجهة التحديات الراهنة.