خراب البيوت سهل.. انتشار الطلاق بين البلوجرز المصريين- ما الأسباب؟ منوعات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
منوعات، خراب البيوت سهل انتشار الطلاق بين البلوجرز المصريين ما الأسباب؟،انتشرت بين المؤثرين والبلوجرز المصريين ظاهرة الطلاق بشكل ملحوظ خلال الأعوام القليلة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خراب البيوت سهل.. انتشار الطلاق بين البلوجرز المصريين- ما الأسباب؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انتشرت بين المؤثرين والبلوجرز المصريين ظاهرة الطلاق بشكل ملحوظ خلال الأعوام القليلة الماضية.
وكانت مواقع التواصل قد شهدت مؤخرا حالات متعددة من الانفصال، آخرها انفصال البلوجر أحلام عادل عن زوجها أحمد العجمي، للمرة الثانية، بعد فترة زواج دامت عام واحد وإنجاب طفل.
سبب طلاق احلاموكانت أحلام سابقا قد أعلنت انفصالها عن العجمي بعد عودتهما من رحلة عمرة، وقالت إنها عادت منها مضروبة ومطلقة بسبب مصليات اشترتها من السعودية لأصدقائها البنات والأولاد.
طلاق ملكة جمال مصروسبق ذلك إعلان ملكة جمال مصر لعام 2019 ، البلوجر دلا المهندس، انفصالها عن المهندس كريم مكرم بعد قصة حب عنيفة وحفل زفاف اسطوري لم يدم بعدها زواجهما سوى اشهر معدودة.
وعن سبب الانفصال، كانت دلا المهندس قد المحت عن تعرضها للخيانة مما أفقدها الثقة في العلاقات العاطفية في حياتها، بينما لم يتحدث كريم عن انفصالهما ويعيش الان في رحلة داخل المملكة العربية السعودية.
وفي وقت سابق، كان المطرب حسن شاكوش قد انفصل عن زوجته بعد أيام فقط من الزواج وتستمر المشاكل والدعاوى القضائية بينهما حتى الآن، بعد أن شهدا حفل زفاف اسطوري سجدت فيه العروسة سجدة شكر لله على تلك الزيجة.
وعن تلك الظاهرة يقول المتخصصون أنها بسبب عدم ترابط الشخصين فكريا وعاطفيا بشكل كافي في بداية علاقتهما بينما يكون التركيز الأكبر على لفت الإنتباه وجذب الاضواء فقط.
ويعتقد البعض أن جزء كبير في العلاقة يكون مبنيا على المصلحة المشتركة وليس على المودة ومبدأ تكوين الاسرة، لذلك سرعان ما تنهار العلاقة فور مواجهة واقع الحياة اليومية.
107.167.122.25
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خراب البيوت سهل.. انتشار الطلاق بين البلوجرز المصريين- ما الأسباب؟ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما الأسباب
إقرأ أيضاً:
زكية تطلب الطلاق بعد 13 سنة زواج.. حماتها ساعدتها في الانفصال
عقارب الساعة تشير إلى التاسعة صباحًا، تقف زكية بجوار قاعة محكمة الأسرة، تراقب المارة بعينيها المرهقتين، تسأل كل امرأة تخرج من الجلسة عن طريقة التعامل وطبيعة الأسئلة بالداخل، بينما تطمئنها حماتها الثمانينية بأن هناك من سيأخذ حقها، فالله عدل والقضاء عادل، وعندما جاء دورها للدخول إلى القاضي، حسب رقم الدعوى المعلقة على الحائط، قرر الزوج أن يمارس عادته المفضلة وتغيب عن الحضور ليضيف سطرًا جديدًا إلى سجل عدم المسؤولية، كما وصفته.
قرار مؤجل منذ 13 عامًا.. ما القصة؟فشلت زكية، صاحبة الثلاثة والثلاثين عامًا، في إنقاذ زواجها واستنفدت كل الحلول الودية، فقررت اللجوء إلى القضاء لتحويل زيجتها إلى مجرد رقم في سجل الدعاوى، للتخلص من حياة مليئة بالهم والعناء، كما وصفتها في حديثها مع «الوطن»، التي التقت بها أمام قاعة المداولة. تروي أنها أجلت القرار لسنوات طويلة إكرامًا لحماتها، لكنها تفاجأت بأن الحما هي من حددت موعدًا مع المحامي واصطحبتها بنفسها لبدء إجراءات الطلاق من ابنها، الذي أهمل عشرتها وأساء إليها منذ الليلة الأولى من زواجهما.
كانت كلماتها صادمة للنساء المنتظرات أمام القاعة، فبعضهن رددن: «طول عمرنا نسمع ونقول إن الحما عما»، وجلسن يتبادلن الأسى ويهنئن زكية على حماتها، ولكن بنبرة ساخرة، قالت زكية: «المشاكل بدأت تظهر وقت الخطوبة، لكن الحب كان مخليني معمية وفاكرة إنه بعد الزواج هيتغير عشاني زي ما كان بيوعدني. أهلي اعترضوا على الجواز منه لأنه كان بيخلف وعوده، وبعد ما كانت الخطوبة سنة بقيت ثلاث سنين، وبعدها قالي إننا هنعيش في نفس البيت مع أهله، ناس كتير نصحوني بعدم الزواج، لكني أصررت لأني كنت أحبه، وقررت أنهم يكونوا عائلتي الثانية».
دعوى طلاق بطريقة غريبةجاءت زكية منذ خمسة أسابيع للمطالبة بالانفصال عن زوجها، بعد أن قضت معه ثلاثة عشر عامًا من المرارة والذل، لكنها تفاجأت بطردها وطفليها من منزل الزوجية، وهو منزل عائلته الذي خدمته لسنوات، لتكتشف أنه يريد طلاقها دون أن يمنحها أيًا من حقوقها.
تحدثت زكية بمرارة ودموع متقطعة عن تفاصيل قاسية دفعتها للجوء إلى محكمة الأسرة، دون ندم على قرارها: «كنت عايشة مع أهله، عشرة أشخاص في شقة واحدة، وبعد خمس سنين من التعب، بدأت أبني أوضتين وصالة كشقة صغيرة عشان يكون لعيالي باب مقفول عليهم، وبدأت أفرشها على مهل وكنت بقول أحسن من مفيش. هو كان بيصرف يوميته على المخدرات والقهوة وأصحاب السوء، ولما عملت الشقة قالي إنها هتعمل مشاكل مع أهله، لكنهم ما اعترضوش».
منذ أن دخلت زكية منزل عائلة زوجها، والجميع يضايقونها ويدبرون المكائد لها، وخاصة شقيقته الكبرى وزوجة شقيقه، اللتين كانتا سببًا رئيسيًا في مشاجراتها مع زوجها، وكانت تغادر المنزل غاضبة باستمرار خلال السنة الأولى للزواج؛ حتى جاء اليوم الذي اكتشفت فيه إصابة حماتها بالسرطان، تزامنًا مع حملها الأول، وبدأت تعتني بها وترافقها إلى المستشفى، وفي خضم ذلك فقدت جنينها الأول في الشهر السابع، لكنها احتسبت الأمر عند الله، إذ كانت ترى قسوة أبنائها على والدتهم خلال مرضها.
والدة الزوج تروي معاناة زكيةتدخلت عائشة، صاحبة الثلاثة والثمانين عامًا، والدة الزوج، قائلة: «طول عمرها شايلاني، خلفت أربعة أولاد وخمس بنات، وما فيش واحد منهم فكر يشيلني يوم، حتى لما المرض أكل صحتي وعافيتي وقعدت على كرسي متحرك، هي اللي كانت شايلاني، وما حدش خدمني غيرها، وأنا مبقتش قادرة أتحمل اللي ابني بيعمله فيها، وحقها تتطلق وتاخذ حقوقها». تلك الكلمات كانت الدافع وراء لجوء زكية لمحكمة الأسرة، بعد أن تخلى الجميع عنها، ورغم رفضها الطلاق طيلة السنوات السابقة حتى لا تترك حماتها وحيدة دون رعاية في هذا السن.
ظلت الزوجة المكلومة تخفي رغبتها في الانفصال لسنوات، وبين العمل ورعاية طفليها ومراعاة حماتها، كانت تقضي يومها محملة بمرارة الاختيار الخاطئ. لكن بمساعدة والدة زوجها، تمكنت أخيرًا من اللجوء لمحكمة الأسرة بالكيت كات وأقامت دعوى طلاق للضرر، حملت رقم 3782 أحوال شخصية، وستتابع مطالباتها بحقوقها ونفقاتها، بالإضافة إلى نفقة طفليهما ووالدته.