استشاري: التوأم السيامي «عائشة وأكيزا» سيقضيان عيد الأضحى في المنزل
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد النمشان، استشاري جراحة طب الأطفال، أنه من المتوقع أن يقضي التوأم السيامي "عائشة وأكيزا" عيد الأضحى في منزلهما بعد النجاح في العملية.
وأوضح الدكتور النمشان في مقابلة مع قناة الإخبارية أنه بعد العملية، يتم رعاية الأطفال في غرفة العناية الفائقة للأطفال، حيث يتم مراقبتهم بشكل مستمر ومعالجة الآلام وإعطائهم الأدوية اللازمة من محاليل ومضادات حيوية.
وأشار إلى أنه من المتوقع أن ينتقل التوأم إلى الجناح في نهاية الأسبوع المقبل، حيث سيتم بدء تغذيتهم عن طريق الفم، ومن المتوقع أن يخرجوا من المستشفى في نهاية الأسبوع إذا لم تحدث أي مضاعفات.
يُذكر أن التوأم "عائشة وأكيزا" أجروا عملية جراحية معقدة لفصلهما بنجاح، ومن المتوقع أن يستمتعان بحياة طبيعية بعد فترة النقاهة المناسبة.
فيديو | استشاري جراحة طب الأطفال د. محمد النمشان: من المتوقع أن يقضي التوأم السيامي "عائشة وأكيزا" عيد الأضحى في منزلهما#الإخبارية pic.twitter.com/YUTbjY2mUW
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 6, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عيد الأضحى التوأم السيامي عائشة وأكيزا من المتوقع أن عائشة وأکیزا
إقرأ أيضاً:
استشاري تخطيط عمراني: الدولة حملت على عاتقها التخلص من المناطق العشوائية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سعيد حسانين، استشاري التخطيط العمراني، إن مصر كان بها الكثير من المناطق العشوائية لأكثر من 50 إلى 60 عامًا داخل القاهرة وجميع المحافظات المختلفة، وجميع المدن باستثناء بضعة مدن مصرية، وهي مشكلة يعاني منها 50 % من المجتمع المصري، ولها تأثيرات قوية على المواطن، لا سيما وأنها تُغير النواحي السلوكية لدى الأفراد، وتجعل الفرد أعنف، علاوة على تنازل الفرد في هذه المجتمعات عن قيمه بشكل كبير مشيرًا إلى أن كل تلك المشاكل كانت جسيمة، ولكن الدولة حملت على عاتقها المحاولة في التخلص من المناطق العشوائية.
وأضاف “حسانين” خلال مداخلة هاتقية مع الإعلامية أية عبد الرحمن عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الأولوية كانت لـ المناطق التي كانت تمثل خطورة على الصحة أو الحياة، أو على استقرار الملكية والحيازة التي كانت تسبب أزمات نفسية للمواطن، وكانت تجعله أقل إنتاجًا وأعنف تصرف في كثير من الحالات.
وأشار استشاري التخطيط العمراني، إلى أنه أول شيء تم التعامل معه هو الإسكان الخطر، أو الإسكان الذي كان يعتبر من ضمن المؤثرات بقوة على المواطن سواء على الصحة أو الحياة، وتم التخلص من هذه المناطق.