إيلون ماسك يتوقع اختفاء بعض الدول بسبب مشاكل ديموغرافية
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أعلن الملياردر الأمريكي ومؤسس شركة "سبيس إكس" إيلون ماسك أن العديد من الدول يمكن أن تختفي إذا لم تتخذ تدابير عاجلة لزيادة معدل الولادات.
حذر رجل الأعمال والملياردير الأمريكي إيلون ماسك من أن العديد من دول العالم يمكن أن تختفي إذا لم يتم اتخاذ إجراءات حاسمة رامية إلى تحسين الأوضاع الديموغرافية.
إقرأ المزيد إيلون ماسك: يمكن إيجاد الكثير من الأشياء المثيرة للاهتمام على أقمار المشتريوقال:" أنا سعيد لأن الحكومة اليابانية تدرك أهمية هذه القضية".
وكتب ماسك في مدونته على شبكة X الاجتماعية التابعة له: "إذا لم يتم اتخاذ إجراء حاسم، فسوف تختفي اليابان والعديد من الدول الأخرى".
وكما ذكرت وكالة "فرانس برس" الفرنسية في وقت سابق فإن سلطات طوكيو تخطط لإطلاق تطبيق المواعدة الخاص بها الصيف الجاري في إطار الإجراءات الحكومية الرامية إلى زيادة معدل الولادات في البلاد.
وقال موقع KP.RU الإلكتروني الروسي إن هذا ليس التصريح الأول لماسك بشأن الوضع الديموغرافي في العالم، فقد أعلن في يناير الماضي أن "الانهيار الديموغرافي يهدد البشرية".
بالإضافة إلى ذلك، توقع ماسك أن عام 2024 سيجلب مشاكل أكثر من الأعوام الأربعة السابقة. وفي رأيه أن العام الجاري سيكون أكثر جنونا.
المصدر: كومسومولسكايا برافدا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
“قطع الكهرباء المبرمج” ينتشر في دول عربية بسبب ارتفاع درجات الحرارة
الاقتصاد نيوز - متابعة
مع ارتفاع درجات الحرارة وصولها لقرابة الخمسين درجة مئوية ما أثر سلباً على البنى التحتية للكثير من الدول، بدأت شركات ومولدات الكهرباء تشكو في العديد من تلك الدول، مما دفع الحكومات إلى اللجوء إلى القطع المبرمج واتخاذ تدابير استثنائية لمواجهة هذا التحدي وتخفيف الأحمال.
ففي مصر، زادت مدة تخفيف الأحمال الكهربائية من ساعة إلى 3 ساعات يوميا بسبب نقص كميات الوقود والغاز الطبيعي اللازمين لتشغيل محطات الكهرباء، حيث تجاوز استهلاك الكهرباء 35 ألف ميغاواط.
أما الكويت، التي تشهد عادة أعلى معدلات لارتفاع الحرارة عالميا، فقد بدأت في تطبيق قطع مبرمج للكهرباء عن بعض المناطق، كإجراء احترازي لمواجهة الضغط الكبير على شبكة الكهرباء.
وأعلنت الوزارة عن احتمالية استمرار هذا الإجراء خلال فترات الذروة لضمان استقرار الشبكة ومنع أي انقطاعات غير مبرمجة.
ووجهت الكثير من الدول العربية المواطنين إلى ضرورة ترشيد استهلاك الكهرباء، خاصة فيما يتعلق باستخدام أجهزة التبريد.
هذه القرارات تعكس تحديات كبيرة تواجهها البنية التحتية لدول المنطقة وفي ظل عدم جاهزية غالبيتها لمواكبة درجة حرارة تتخطى الخمسين مئوية.