شو الوضع؟ كارثة المرفأ من دون حقيقة وعدالة في ذكراها الثالثة... وهدوء حذِر في عين الحلوة بعد الليلة الأعنف
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن شو الوضع؟ كارثة المرفأ من دون حقيقة وعدالة في ذكراها الثالثة . وهدوء حذِر في عين الحلوة بعد الليلة الأعنف، تضفي الذكرى الثالثة لانفجار المرفأ مزيداً من حدِّة المأساة التي دمرت عاصمة وشرّدت نصف أهلها، في ظل استمرار إخفاء الحقيقة ودعم محاكمة أي مسؤول، .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شو الوضع؟ كارثة المرفأ من دون حقيقة وعدالة في ذكراها الثالثة.
تضفي الذكرى الثالثة لانفجار المرفأ مزيداً من حدِّة المأساة التي دمرت عاصمة وشرّدت نصف أهلها، في ظل استمرار إخفاء الحقيقة ودعم محاكمة أي مسؤول، بعدما دخل القضاء في متاهات التسييس وخرافات الدعم الدولي، وفي ظل إصرار منظومة التسعينات على حماية رجالها. يستذكر الضحايا شهداء عدم المحاسبة والمساءلة في بلدٍ تتكرر مآسيه وتتعاظم، لأن المجرم والمرتكب والمهمل يعرف أنه بإمكان تكرار آلاف المآسي من دون أي سؤال، ومن دون أن يرف أيّ جفن لهذه الطبقة التي لم يشهد لبنان في تاريخ مثيلاً لتآمرها وإجرامها في حقّ شعبها. الأهم، ألا ينسى أحد كيف استعملت هذه الجريمة في إطار الدعاية الكاذبة والموجهة، وحرفها في اتجاه رئيس جمهورية وتياره السياسي، فعلا كل ما بوسعه لحماية العدالة والحقيقة...
إلا أن الأهم يبقى في الأسئلة التي سبق وأصرّ عليها الوزير جبران باسيل مراراً. كيف دخلت السفينة المحملة بنيترات الأمونيوم، لماذا بقيت كل هذه المدّة، كيف حصل هذا الإنفجار الذي لم تتوضح حتى اليوم ملابساته. قصة "تلحيم" أم غارة إسرائيلية سمع البيروتيون أصواتها قبل تنفيذ الغارة؟ أسئلة جوهرية تضيع مجدداً في سياق السوريالية اللبنانية، وتكبر المأساة، التي توازتْ مع ضياع الودائع بتنفيذٍ ممنهج من المنظومة نفسها التي ترفض العدالة والمساءلة.
هذه المأساة ذكّر بمرتكزاتها الحقوقية اليوم رئيس تكتل "لبنان القوي"، مشدداً على محاكمة المسؤولين وحتى الذهاب إلى التحقيق الدولي إن اقتضت العدالة ذلك. حتى ذلك الوقت، تتراكم القضايا والإتهامات الموجهة نحو منظومة مافياوية مترسخة متشبثة بكراسيها، هوايتها إنتاج المآسي لشعب قلة طليعية منه لا تزال تواجه وتحارب وتطالب بالحقيقة، إن لانفجار المرفأ وإن للتدقيق الجنائي ومصير أموال اللبنانيين المنهوبة والمهربة عبر المصارف وتحويلات رياض سلامة لحاشيته السياسية – الإعلامية.
وفي العدالة المالية، طلبت رئيسة هيئة القضايا في وزارة العدل القاضية هيلانة إسكندر، توقيف رياض سلامة مستأنفة قرار القاضي شربل أبو سمرا بتركه.
في التطورات الميدانية لعين الحلوة، خيَّم هدوء حذِر اليوم بعد ليلة كانت الأعنف في الإشتباكات التي تحتمل خطر التجدد، طالما أن "فتح" تعتبر أنها لم تسترد هيبتها بعد ضربة العرموشي، وفي ظل إصرار المجموعات المتشددة الإسلامية على المواجهة. الأخطر ليس في حسابات فلسطينية داخلي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شو الوضع؟ كارثة المرفأ من دون حقيقة وعدالة في ذكراها الثالثة... وهدوء حذِر في عين الحلوة بعد الليلة الأعنف وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شو الوضع
إقرأ أيضاً:
كارثة تهز ليون.. العملاق الفرنسي يهبط إلى الدرجة الثانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت المديرية الوطنية للرقابة الإدارية (DNCG) قرارًا مفاجئًا يقضي بهبوط نادي أولمبيك ليون إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي بشكل مؤقت.
يأتي قرار هبوط ليون إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي في ظل أزمة مالية خانقة يعاني منها النادي، حيث بلغت ديونه 505 ملايين يورو.
ويعد هذا القرار بمثابة صفعة قوية لنادي ليون الذي يحتل حاليًا المركز الخامس في الدوري الفرنسي «ليج 1» برصيد 18 نقطة، كما أنه ينافس في الدوري الأوروبي، ويحتل المركز التاسع برصيد 7 نقاط.
هبوط ليون إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي رسميًاوجاء قرار المديرية الوطنية للرقابة الإدارية، بحظر ليون من إجراء أي تعاقدات في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة بسبب وضعه المالي.
ويتحول الهبوط المؤقت إلى هبوط دائم خلال نهاية الموسم في حال فشل النادي في حل مشاكله المالية خلال الفترة القادمة.
يتسبب هبوط ليون إلى الدرجة الثانية في خسائر فادحة للنادي، سواء على المستوى المالي أو الرياضي.
فمن المتوقع أن يؤدي ذلك إلى رحيل عدد كبير من اللاعبين الأساسيين، وتراجع كبير في الإيرادات، بالإضافة إلى التأثير السلبي على سمعة نادي ليون.