يوليو القادم.. النطق بالحكم على قتلة مزارع في المنيا
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أصدرت محكمة جنايات المنيا اليوم الخميس قرارًا بتحديد جلسة دور شهر يوليو المقبل للنطق بالحكم على شقيقين يعملان برعي الأغنام، لقيامهما بقتل مزارع في إحدى قرى مركز العدوة، بسبب خلافات على رعي الغنم بجوار الأرض الزراعية، ملك المجني عليه.
عقدت هيئة المحكمة جلستها برئاسة المستشار مصطفي عبد العظيم رحيل، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين احمد محمد صالح، وحاتم احمد محمد، وأمانة سر مرقص نبيل، ومحمد مصطفي هارون، وخالد محمد عبد الغني، وأصدرت قرارها بتحديد جلسة دور شهر يوليو المقبل للنطق بالحكم على شقيقين يعملان برعي الاغنام، لقيامهما بقتل مزارع، بأحدي قري بمركز العدوة.
ترجع أحداث الواقعة، إلى شهر سبتمبر من العام الماضي، عندما تلقي اللواء محمد مصطفي ضبش، مدير أمن المنيا، إخطارا من عمليات النجدة، بالعثور على جثة مزار مصاب بطعنة بالصدر، بأحدي الزراعات بقرية الشيخ مسعود بمركز العدوة.
انتقلت فريق البحث الجنائي بشمال المنيا، برئاسة العقيد حسن أبوطالب، رئيس مباحث الشمال والمقدم هشام أبوالعلا، رئيس مباحث العدوه، بإشراف العقيد حاتم ربيع، مدير مباحث المديرية، إلى موقع البلاغ، وتبين مقتل (و، .، أ) مزارع، ومقيم بقرية الشيخ مسعود، مصاب بطعنة بالصدر، واتهم بقتلة كلا من (ر، ش، ه-28 سنة، غنام)، وشقيقة (ه، 35 سنة، غنام)، مقيمين بقرية مفوز طيبة بمركز العدوه، بسبب خلافات على رعي الغنم بجوار الأرض الزراعية، ملك المجني عليه، وتم القبض على المتهمين، والسلاح الأبيض المستخدم، وإحالتهما للنيابة العامة للتصرف.
كان المستشار أسامة ابوالخير، المحامي العام الأول لنيابات شمال المنيا، قد أحال المتهمين للمحاكمة الجنائية، بتهمة القتل من غير سبق الإصرار والترصد.مطالبا بتطبيق مواد قانون العقوبات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جنايات المنيا المحامي العام
إقرأ أيضاً:
سيدة ادعت فقدان النطق 16 عاماً للحصول على إعانات
خاص
ادعت امرأة فقدانها القدرة على الكلام لمدة 16 عاما، بعد تعرضها لحادث عمل، لتتلقى إعانات الإعاقة.
وكانت المرأة، التي تعمل في سوبر ماركت ، قد تعرضت لاعتداء من قبل أحد الزبائن في عام 2003 وتم تشخيص حالتها لاحقًا باضطراب ما بعد الصدمة والصمم الكاذب .
وحصلت السيدة بناء على هذا التشخيص على معاش العجز الدائم، مع قيام شركة التأمين بتغطية التكلفة بسبب طبيعة الحادث المرتبطة بالعمل.
وبعد سنوات، وخلال مراجعة روتينية، وجدت شركة التأمين في سجلات المرأة الطبية، وتبين أن أياً من الأطباء الذين زارتهم منذ عام 2009 لم يسجل لديها أي مشاكل في النطق.
وأثار هذا الأمر الشكوك، مما دفع الشركة إلى تكليف فريق من المتخصصين بإعادة تقييم حالتها.
وعيّنت شركة التأمين محققا خاصا، وبعد عدة أسابيع من المراقبة، أفاد المحقق بأن المرأة كانت تتواصل بشكل طبيعي في الأماكن العامة، من خلال التحدث مع الآباء الآخرين، واستخدام هاتفها، والمشاركة في دروس الزومبا.