يوم 21 يونيو.. أنغام تستعد لـ حفل غنائي ضخم بمهرجان موازين في المغرب
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تستعد الفنانة أنغام، لإحياء حفل غنائي يوم 21 من يونيو الجاري، وذلك ضمن فعاليات مهرجان موازين بالمغرب.
تفاصيل حفل أنغام بالمغربومن المقرر أن تقدم أنغام، خلال الحفل باقة متنوعة من اعمالها واغانيها التي يعشقها الجمهور ويتفاعل معها.
حفل أنغاموأعربت أنغام، في وقت سابق عن شوقها الكبير للقاء جمهورها المغربي، ونشرت على حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي بوستر الحفل معلقة: «في منتهى الشوق والسعادة للقاء الجمهور المغربي الحبيب في 21 يونيو بمهرجان موازين».
وكانت آخر أعمال الفنانة أنغام، هي أغنية «حلفونا»، وذلك عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب».
وأغنية حلفونا للمطربة أنغام، من كلمات مصطفى حدوتة، ألحان إيهاب عبد الواحد، توزيع نادر حمدي، ميكس نادر حمدي، ماستر أمير محروس.
وجاءت كلمات أغنية حلفونا: «أدي بلدنا وأدي الرجالة جاهزين، مين يتعدى حدوده ع المصريين، أدي الأرض وأدي الرجالة واقفين، مسكنا في إيدنا كتاب وحلفنا يمين، حلفونا حلفونا، ع الأمانة اللى في إيدينا، حلفونا حلفونا إن إحنا نشيلها في عنينا، حلفونا حلفونا، ع الأمانة اللى في إيدينا، حلفونا حلفونا، عمرنا ما نفرط في سينا، بلدي ترابها دهب وحجرها ياقوت، لو هنموت علشانه أهلاً بالموت»
اقرأ أيضاًأنغام تهنئ رامي جمال بنجاح ألبومه الجديد: «تستاهل كل النجاح يا موهوب»
21 يونيو.. أنغام تشوق جمهورها لحفلها في المغرب
ذكرى تحرير سيناء.. أنغام وتامر حسني يحييان حفلا غنائيا الليلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أنغام اعمال أنغام الفنانة أنغام انغام حفل انغام المقبل مهرجان موازين حلفونا حلفونا
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: اختلال موازين القوى أدى إلى تراجع دور إيران في سوريا والمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال العميد بهاء حلال الخبير العسكري والاستراتيجي، إنّ قمة الدول الثماني النامية له أهداف أساسها الحوار بدلا من الحرب، والسلام بدلا من العدوان، والعدالة عوضا عن المعايير المزدوجة، مواصلا: «هذه القمة تعطينا مشهدا لتركيا التي باقتناص لحظة حساسة بشكل ذكي بعد اختلال توازن القوى في منطقة الشرق الأوسط، واستطاعت أن تاخذ الدور من إيران في سوريا، وبالتالي، في التأثيرات التي ستكون في محيط سوريا، بلبنان أو العراق أو الأردن والشرق الأوسط بشكل عام».
وأضاف حلال خلال تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك اختلال موازين القوى أدى إلى تراجع دور إيران، ما أفضى إلى عدم قدرتها على الحفاظ على نظام الأسد في سوريا، وبالتالي، فإن إسرائيل تقوم بما تفعله.
وتابع الخبير العسكري والاستراتيجي: «عوضا عن مشهد فوز تركيا أو هزيمة إيران، فإن الاحتلال الإسرائيلي يسيطر على الأراضي في سوريا، ولكن هناك شعب مظلوم ويُباد من الأرض، وأعتقد أن العدالة الدولية لم تعطِ هذا الشعب أي حق من حقوقه، ورغم إصدار قرارات وأحكام ضد بنيامين نتنياهو وجالانت وغيرهما في الحكومة الإسرائيلية اليمينية، ولكن لا توجد آلية تنفيذ ما يدل على انتهاء مدة صلاحية مجلس الأمن والأمم المتحدة، وأعتقد أنها أصبحت تشبه عصبة الأمم».