تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت النجمة أنغام عن تشوقها للقاء جمهورها بحفلها فى مهرجان موازين الذى من المقرر أن تحييه بمنصة النهضة يوم 21 يونيو الجارى.

ونشرت أنغام بوستر الحفل مصحوبا بتعليق قائلة: "فى منتهى الشوق والسعادة للقاء الجمهور المغربى الحبيب فى 21 يونيو بمهرجان موازين".
وتصدرت أنغام مؤخرا تريند مواقع التواصل الاجتماعي عقب إحياء حفلها بأوبرا دبي والذي وصف بليلة "رومانسية ساحرة".

وقبيل حفل اوبرا دبي تصدرت التريند أيضا عقب تألقها فى إحياء إحتفالية ذكرى تحرير سيناء التى أقيمت فى العاصمة الإدارية والتى افتتحتها بأغنية وطنية مهيبة بعنوان "بلدى التاريخ".

received_371782255429887 received_2446428979079105

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: انغام مهرجان موازين

إقرأ أيضاً:

دعوات وجوب الجهاد.. الإفتاء تبعث تحذيرات مهمة وتكشف الرأي الشرعي

علقت دار الإفتاء المصرية، على دعوات وجوب الجهاد المسلح على كل مسلم ضد الاحتلال الإسرائيلي، ومطالبات الدول الإسلامية بتدخل عسكري فوري وفرض حصار مضاد.

هل تجب الزكاة في نباتات الزينة؟ دار الإفتاء تجيبما هو صوم التمتع ومعناه؟.. دار الإفتاء تجيب

وأكدت دار الإفتاء المصرية، أن الجهاد مفهومٌ شرعيٌّ دقيق، له شروط وأركان ومقاصد واضحة ومحددة شرعًا، وليس من حق جهة أو جماعة بعينها أن تتصدر للإفتاء في هذه الأمور الدقيقة والحساسة بما يخالف قواعد الشريعة ومقاصدها العليا، ويعرِّض أمن المجتمعات واستقرار الدول الإسلامية للخطر.

كما أكدت دار الإفتاء على أن دعم الشعب الفلسطيني في حقوقه المشروعة -واجب شرعي وإنساني وأخلاقي، لكن بشرط أن يكون الدعم في إطار ما يحقق مصلحة الشعب الفلسطيني، وليس لخدمة أجندات معينة أو مغامرات غير محسوبة العواقب، تجرُّ مزيدًا من الخراب والتهجير والكوارث على الفلسطينيين أنفسهم.

وأشارت دار الإفتاء إلى أن من قواعد الشريعة الإسلامية الغرَّاء أن إعلان الجهاد واتخاذ قرار الحرب والقتال لا يكون إلا تحت راية، ويتحقق هذا في عصرنا من خلال الدولة الشرعية والقيادة السياسية، وليس عبر بيانات صادرة عن كيانات أو اتحادات لا تمتلك أي سلطة شرعية، ولا تمثل المسلمين شرعًا ولا واقعًا، وأي تحريض للأفراد على مخالفة دولهم والخروج على قرارات ولي الأمر يُعدُّ دعوة إلى الفوضى والاضطراب والإفساد في الأرض، وهو ما نهى عنه الله تعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.

وقالت دار الإفتاء إن الدعوة إلى الجهاد دون مراعاة لقدرات الأمة وواقعها السياسي والعسكري والاقتصادي -هي دعوة غير مسؤولة وتخالف المبادئ الشرعية التي تأمر بالأخذ بالأسباب ومراعاة المآلات، فالشريعة الإسلامية تحث على تقدير المصالح والمفاسد، وتحذر من القرارات المتسرعة التي لا تراعي المصلحة العامة، بل قد تؤدي إلى مضاعفة الضرر على الأمة والمجتمع.

وذكرت دار الإفتاء أن من قواعد الشرع أن من يدعو إلى الجهاد يجب عليه أولًا أن يتقدم الصفوف بنفسه، كما كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الغزوات بدلا من استثارة العواطف والمشاعر، تاركين غيرهم يواجهون العواقب.

وأكدت أن من الحكمة والمقاصد الشرعية أن تتجه جهود الأمة الإسلامية نحو العمل الجاد من أجل إيقاف التصعيد ومنع التهجير، بدلًا من الدفع نحو مغامرات غير محسوبة تُعمِّق الأزمة وتزيد من مأساة الفلسطينيين.

وبناءً على ما سبق: تؤكد دار الإفتاء المصرية ضرورة التحلي بالعلم والحكمة والبصيرة، وعدم الانسياق وراء شعارات رنانة تفتقر إلى المنطق والواقعية. 
 

مقالات مشابهة

  • هل أصبحت سعودية؟.. أصالة تكشف المستور بعد عاش بلدي
  • دنيا بطمة تجدد اللقاء مع جمهورها في حفل ضخم بالدار البيضاء
  • دعوات وجوب الجهاد.. الإفتاء تبعث تحذيرات مهمة وتكشف الرأي الشرعي
  • إحياء طقس (الرحمتات).. شكراً منظمة الحارسات
  • على أنغام العود.. السيسي وماكرون يتناولان عشاءً وديا بخان الخليلي
  • مي عمر تبهر جمهورها بإطلالة لافتة| صور
  • هل يحسم لقاء ترامب – نتنياهو توقيت الضربة لطهران؟
  • كيف تقلب قرارات واشنطن موازين التجارة العالمية؟
  • نوال الزغبي ومفاجأة جديدة عن الألبوم.. الحماس في أوجه
  • 10 تقنيات عسكرية قد تقلب موازين ساحة المعركة