تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كلف الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف وكيل وزارة الصحة بسرعة تنفيذ الحلول لتقوم الوحدة الصحية بقرية منشأة طاهر بمركز اهناسيا بتقديم كل الخدمات الطبية والعلاجية المقدمة بها، موجها بإعداد تقرير تفصيلي عن الموقف الخدمي بالوحدة الصحية.

وعلى الفور انتقلت وكيلة الوزارة الدكتورة سماح جاد لمقر الوحدة الصحية وفي حضور رئيس المدينة ناصر سيف ورئيس القرية لمعاينة معوقات تقديم الخدمة الطبية والعلاجية المقدمة بها، لسرعة تنفيذ الحلول في اطار المتاح من إمكانات.

وأكدت وكيلة والوزارة أنه بالتنسيق مع الوحدة المحلية والكهرباء  تم التوصيل المؤقت للتيار الكهربائي للوحدة الصحية لحين انهاء إجراءات طرح أعمال إصلاح لوحة الكهرباء بالوحدة، مؤكدة أنه تم تشغيل ثلاجة الطعوم والتسجيل وإعادة الخدمة المقدمة بالوحدة على الوجه المعتاد. 

وأشارت وكيل الوزارة إلى أنه تم ندب طبيب آخر يومين فى الأسبوع بجانب الطبيب الموجود بالوحدة ليصل عدد الأيام 4 أيام فيها وجود للأطباء بالوحدة  لتقديم الخدمة الطبية بالوحدة الصحية لأهالي القرية.

3cdbe15a-10db-4823-b9f3-341c172e428a

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف الخدمة الطبية تقديم الخدمة الطبية مركز اهناسيا وكيل وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

ظاهرة قتل الأقارب.. جرائم صادمة تتطلب حلولًا عاجلة

شمسان بوست / محمد بن نعمان:

شهدت المناطق المحررة الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية في اليمن في الآونة الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا في جرائم قتل الأقارب، وهو تطور يثير القلق ويكشف عن عمق الأزمة الاجتماعية والنفسية التي يعاني منها المجتمع في ظل التحديات المتفاقمة.

هذه الحوادث المأساوية، التي باتت تتكرر بوتيرة متسارعة، تستدعي الوقوف أمامها بجدية وتحليل جذورها للحد من انتشارها.


ارتفاع ملحوظ في الظاهرة

– خلال الأشهر الأخيرة، أُبلغ عن العديد من الجرائم التي كان الأقارب فيها ضحايا للعنف الأسري، وشملت حوادث قتل الوالدين، الأشقاء، وحتى الأطفال اخرها شاب يقتل والدته طعناً بالسكين امس الاربعاء في مديرية المنصورة بالعاصمة عدن

ان هذه الجرائم ليست فردية أو معزولة، بل باتت جزءًا من نمط متكرر يعكس انهيارًا في العلاقات الأسرية وضعفًا في النسيج الاجتماعي.

الأسباب الكامنة وراء الجرائم


– أن الظاهرة ليست وليدة الصدفة، بل نتيجة تراكمات متعددة، منها:


– إنتشار المخدرات بين اوساط الشباب

– غياب الوازع الديني


– الأوضاع الاقتصادية المتدهورة والتي نتج عنها الفقر والبطالة الذان اصبحا يعصفان بالمجتمع، مما يزيد من حدة التوترات داخل الأسر.


– الأمراض النفسية

– انتشار السلاح


– تراجع القيم المجتمعية


التداعيات الخطيرة


– تترك هذه الجرائم أثرًا مدمرًا على المجتمع، حيث تفقد الأسر استقرارها وتنتشر مشاعر الخوف والشك داخل العائلة الواحدة.


– كما أن تصاعد هذه الحوادث يهدد بتفكيك النسيج الاجتماعي وإضعاف الثقة المتبادلة بين أفراد الاسرة الواحدة.



إن ظاهرة قتل الأقارب تمثل جرس إنذار يتطلب استجابة جماعية من الجهات المختصة والمؤسسات المجتمعية والشخصيات الاجتماعية وجميع افراد المجتمع، فالحلول لن تكون سهلة أو فورية، ولكنها ضرورة للحفاظ على نسيج المجتمع وأمان الأسرة، التي تمثل الركيزة الأساسية لبناء مستقبل أكثر استقرارًا وسلامًا.

مقالات مشابهة

  • وكيل وزارة الصحة بمطروح يتفقد الوحدة الصحية بساحل العميد ومكانها البديل
  • محامٍ: لا يجوز رفض تقديم الخدمة الطبية لخلافات مالية
  • محافظ المنيا يتفقد مستشفى ديرمواس ويشدد على رفع كفاءة المنشآت الصحية
  • صحة البحيرة: استئناف العمل بوحدة مناظير الجهاز الهضمي بمستشفى كفر الدوار العام
  • تقديم الخدمة الطبية لـ2441 مريضا في قافلة علاجية بقرية المشاعلة بأبو كبير
  • وكيل صحة بني سويف تشارك بتدريب الفرق الطبية حول إدارة المخاطر والأزمات
  • وكيل صحة بني سويف تحيل أطباء وصيادلة وتمريض مستشفى الواسطى المركزي للتحقيق
  • ظاهرة قتل الأقارب.. جرائم صادمة تتطلب حلولًا عاجلة
  • محافظ بني سويف يشهد توقيع بروتوكول مع "مصر الخير" لتحسين الخدمة بقطاع المياه بإهناسيا
  • هيئة الرقابة الصحية تتعاون مع محافظة الإسماعلية لرفع جودة المنشآت الطبية