زنقة 20 | الرباط

كشف الجيش المغربي امتلاكه لوحدات خاصة جديدة للقتال تحت الأرض ، وذلك خلال مناورات الاسد الافريقي الاخيرة.

ونشر الحساب الرسمي للقوات المسلحة الملكية المغربية مشاهد لتدريبات على حرب الأنفاق التي باتت مشكل عويص حتى على أقوى الجيوش في العالم.

كما أدخل الجيش المغربي معدات تستخدم خصيصًا لهذه الأنفاق، ولعل أبرزها الروبوت المسير MTGR الإسرائيلي الصنع المتخصص في اكتشاف الأنفاق حسب موقع “الدفاع العربي”.

وكشفت القوات الخاصة المغربية عن امتلاكها للروبوت المسير MTGR وذلك في إطار فعاليات تمرين عملياتي جد متقدم هدفه هو كشف الأنفاق وتحديد الأهداف والتهديدات المحتملة بمركز تكوين القوات الخاصة بتفنيت.

منصة MTGR (الروبوت التكتيكي الصغير الأرضي) حسب موقع “الدفاع العربي” ، هي روبوت تكتيكي فريد وخفيف الوزن لجميع التضاريس مع قدرة عالية على المناورة في الداخل والخارج. تم تصميم MTGR خصيصًا لدعم الوحدات العسكرية ووحدات إنفاذ القانون والسلامة العامة في المواقف القتالية المختلفة حول العالم.

مواصفات نظام MTGR

هي منصة تكتيكية يمكن حملها من قبل شخص واحد مع واجهة 4-DOF سهلة الاستخدام للغاية. وتغطية فيديو 360 درجة مع رؤية نهارية/ليلية للتحكم في المهمة دون انقطاع. وهي أداة أساسية لتعزيز قدرات أي وحدة عسكرية أو وحدة إنفاذ القانون أو وحدة السلامة العامة. ولها قدرة متقدمة على المناورة في جميع التضاريس، بما في ذلك قدرات صعود السلالم والتصحيح الذاتي.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

القانون الفرنسي لا يمكن أن يسود على الدستور المغربي.. إشادة بالحكم الصادر عن محكمة مراكش لصالح التلميذة المحجبة

زنقة 20 | الرباط

بعد أقل من أسبوعين على رفض مدرسة تابعة للبعثة الفرنسية بمراكش من دخول تلميذة تبلغ من العمر 14 سنة بسبب ارتدائها الحجاب، صدر حكم قضائي يرغم المدرسة الفرنسية على السماح للتلميذة بالدخول تحت طائلة غرامة مالية قدرها 500 درهم عن كل يوم تأخير عن التنفيذ.

ووفق مصادر مطلعة ، فإن التلميذة حضرت إلى ثانوية فيكتور هوغو الفرنسية في مراكش يوم الاثنين الماضي، 10 يونيو، مرتدية حجابها ، إلا أن المدرسة منعتها من الدخول على أساس أن  النظام الداخلي للمؤسسة يمنع ارتداء اي لباس يتعلق بالمعتقد الديني.

وطلب موظفون بالمؤسسة التعليمية الفرنسية من التلميذة إزالة الحجاب أو العودة إلى منزلها، لكنها رفضت ذلك وتمسكت بدخول المدرسة.

و بالعودة الى الحكم الصادر عن المحكمة الابتدائية بمراكش، يوم الجمعة 21 يونيو ، فقد جاء فيه أن القانون الفرنسي لا يمكن أن يسود على الدستور المغربي.

وفي عام 2003، أبرمت الحكومة الفرنسية و نظيرتها المغربية اتفاقا ينص على أنه يجوز للوائح الداخلية للمؤسسات التعليمية حظر ارتداء الرموز الدينية، كما هو الحال في فرنسا.

إلا أن قرار المحكمة الابتدائية بمراكش اعتمد في حكمه على الاتفاقيات الدولية التي وقع عليها المغرب، خاصة تلك المتعلقة بالقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري (المصادق عليها سنة 1970) وحقوق الطفل (1979).

مقالات مشابهة

  • قائد البحرية السلطانية وقائد سلاح الجو السلطاني بالإنابة يستقبلان قائد القوات البحرية الأمريكية
  • عضو المجلس الوزاري الإسرائيلي: تدمير قدرات حماس لا يزال هدفًا بعيد المنال
  • وزير الدفاع: القيادة السياسية حريصة على تطوير قدرات وإمكانيات القوات المسلحة
  • مسيّرة روسية تنصب علم سلاح المظليين في قرية محررة في دونيتسك ( فيديو)
  • القانون الفرنسي لا يمكن أن يسود على الدستور المغربي.. إشادة بالحكم الصادر عن محكمة مراكش لصالح التلميذة المحجبة
  • واشنطن بوست: الاستخبارات الأمريكية تتجسس على رسائل وطرود الأمريكيين
  • الجيش المصري يعلن تحقيق إنجاز غير مسبوق في مصر
  • القوات المسلحة تشيع جثماني الشهيدين عماد العرام ويحيى الصياح
  • القوات المسلحة تشيع جثماني الشهيدين الرقيب عماد العرام والجندي يحيى الصياح
  • الاحتلال .. حماس تعيد تسليح نفسها من مخلفات ذخيرتنا