إيران قلقة من استمرار الاشتباكات في عين الحلوة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن إيران قلقة من استمرار الاشتباكات في عين الحلوة، كنعاني الساحة الفلسطينية اليوم بحاجة إلى وحدة وانسجام الأطراف الفلسطينيةأعرب المتحدث الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني عن قلق بلاده من وقوع .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيران قلقة من استمرار الاشتباكات في عين الحلوة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كنعاني:الساحة الفلسطينية اليوم بحاجة إلى وحدة وانسجام الأطراف الفلسطينية
أعرب المتحدث الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني عن "قلق" بلاده من وقوع واستمرار الاشتباكات المسلحة في مخيم عين الحلوة، داعياً التيارات والأطراف والشعب الفلسطيني إلى أن "يتحلّوا باليقظة والحذر ويوظفوا كافة إمكاناتهم لمواجهة الاحتلال المسبّب لكل المشاكل".
ً : مراسلة"رؤيا": هدوء حذر يسود عين الحلوة وسط استمرار جهود المصالحة
وأكّد كنعاني ضرورة الوقف الكامل للاشتباكات في هذه المنطقة والتي أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى ونزوح عدد ملحوظ من سكان المخيم، والتزام كافة الأطراف بوقف إطلاق النار.
وأضاف أن الساحة الفلسطينية اليوم بحاجة إلى وحدة وانسجام الأطراف الفلسطينية أكثر من أي وقت مضى"، مشدداعلى أن "على الفلسطينيين أن يهيئوا الأرضية لإزالة الاحتلال بشكل كامل وعودة جميع اللاجئين إلى الوطن، وإقامة دولة فلسطين المستقلّة والموحّدة على كافة الأرض الفلسطينية، وعاصمتها القدس".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إيران قلقة من استمرار الاشتباكات في عين الحلوة وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الراجحي: توافق على إطلاق اللجنة الاستشارية وتوقعات بإعلان أعضائها قريبًا
ليبيا – الراجحي: نجاح اللجنة الاستشارية مرهون بتمثيل جميع الأطراف وإشراك المجتمع في الحوار توقعات بإعلان أسماء اللجنة قريبًاصرّح رئيس مركز إسطرلاب للدراسات وعضو جماعة الإخوان المسلمين، عبد السلام الراجحي، بأن نائبة المبعوث الأممي ستيفاني خوري تواصلت مع المبعوثة الأممية الجديدة هانا تيته، وأطلعتها على الخطة التي عملت عليها خلال الفترة الماضية.
وفي تصريح لقناة “ليبيا الأحرار”، رجّح الراجحي أن هناك توافقًا على إطلاق أسماء اللجنة الاستشارية، ومن المتوقع أن تعلن تيته عن الأسماء قريبًا.
اللجنة بحاجة إلى تمثيل شامل لضمان نجاحهاوأشار الراجحي إلى أن هذه الخطوة تعد مهمة في ظل الصراع الليبي، مؤكدًا أن تشكيل اللجنة يجب أن يكون ممثلًا لجميع الأطراف، لأن أي إقصاء لأحد الأطراف سيجعل البعثة الأممية تواجه صعوبات في تمرير مخرجات اللجنة.
وأكد أنه يجب أن تشمل اللجنة طيفًا سياسيًا وجغرافيًا واسعًا، مع اعتماد منصات الحوار المجتمعي عبر الإنترنت مثل (زووم) لضمان مشاركة واسعة من المجتمع الليبي.
تركيز تيته على تقرير لجنة الخبراء في مجلس الأمنونوّه إلى أن تيته قد تركز في عملها على تقرير لجنة الخبراء في مجلس الأمن، خاصة فيما يتعلق بالصراع الليبي، محذرًا من أن أي اتفاق بين الحكومتين دون مراعاة المصلحة العامة سيكون غير مقبول.
وأضاف:
“إذا اقتصر عمل اللجنة على أعضائها فقط دون مشاركة واسعة، فلن تحظى مخرجاتها بالقبول الشعبي، ويجب أن يكون الحوار شاملًا لضمان نجاح أي مخرجات يتم التوصل إليها.”
ضعف تأثير العقوبات الدولية على المعرقلينوأوضح الراجحي أن العقوبات التي فرضها مجلس الأمن والاتحاد الأوروبي على المعرقلين لم تكن فعالة خلال السنوات العشر الماضية، لافتًا إلى أن بعض الشخصيات التي فرضت عليها عقوبات مثل عقيلة صالح استُضيفت لاحقًا في باريس، مما يعكس ضعف تأثير هذه العقوبات.
وشدد على أنه يجب فرض عقوبات حقيقية وفعالة تُنفذ بشكل صارم لضمان تحقيق تقدم في العملية السياسية، محذرًا من أن الأطراف الليبية المتنازعة تعلمت أن العقوبات الدولية ليست ذات تأثير ملموس على مصالحها.
خارطة طريق للانتخابات التشريعيةوختم الراجحي حديثه بالإشارة إلى أن اللجنة الاستشارية يجب أن تعمل على وضع خارطة طريق واضحة لإجراء الانتخابات التشريعية، مع ضمان بيئة آمنة لإجراء الانتخابات البلدية، معتبرًا أن هذه الخطوة ستكون جيدة وقابلة للتنفيذ في حال توفرت الإرادة السياسية والدعم الدولي اللازم.