يتضمن 4 مراحل.. الداخلية تُحدد تاثير التحول الرقمي على المواطنين
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الخميس، أن إدارة ملف التحول الرقمي تضمن 4 مراحل، فيما أشار الى أن التحول الرقمي خفف العبء عن المواطنين وأزال تشابه الأسماء بالسيطرات.
وقال مدير مديرية النظم المعلوماتية في الوزارة ثامر العامري: إن "إدارة ملف التحول الرقمي في وزارة الداخلية، تضمن عدة مراحل، بناء الأنظمة الخاصة بالوزارة وإدارة المشاريع الستراتيجية منها مشروع الجواز ومشروع الفيزا، فضلاً عن البوابات الإلكترونية في المطارات وكذلك مركز البيانات الرقمي".
وأوضح، أن "هذه المشاريع أدت الى تخفيف العبء عن المواطن وإزالة تشابه الأسماء في السيطرات، حيث تم إطلاق نظام خاص للتحري وقياس مدى كفاءة تنفيذ أوامر القبض على مستوى الدولة".
وأضاف، أننا "ساهمنا في تعقب الجريمة، من خلال مشاركة المعلومات بسرعة بين الأجهزة الأمنية وتوفير الاتصالات لتسهل تعقب الإرهاب، وكذلك وجود الكاميرات وإعداد الدراسات الخاصة بهذا الشأن".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار التحول الرقمی
إقرأ أيضاً:
مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد حسين، مدير عام إدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، إن مقترح نظام البكالوريا كبديل للثانوية العامة هو الأفضل من وجهة نظره، مؤكدًا أن هذا النظام يوفر مجهودًا أكبر ويساعد الطلاب على التركيز في مواد أقل، مما يسهم في تحصيلهم الدراسي ونجاحهم.
وفي تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أضاف “حسين”، أن النظام الجديد يعزز فكرة التحسين، حيث يتيح للطلاب فرصة إعادة المحاولات لتحقيق النتائج التي يرغبون بها، وهو ما يرضيهم ويفيد أولياء الأمور أيضًا.
وأشار إلى أن هذا النظام من شأنه تقليل العبء على المعلمين والطلاب وأولياء الأمور بفضل تقليص عدد المواد، مما يسهل على الطلاب الاستعداد للامتحانات ويقلل من الاعتماد على الدروس الخصوصية، مع إمكانية الاستفادة من المنصات التعليمية.
ومع ذلك، شدد حسين على أهمية تحديد عدد مرات التحسين، حيث أن امتحانات البكالوريا تعد شهادات عامة ولها مواعيد محددة، مؤكدًا أن إتاحة فرص التحسين أكثر من مرتين قد تؤدي إلى ضغط إضافي على الطلاب مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد.
وفيما يخص إضافة مادة الدين للمجموع، أشار “حسين”، إلى أن ذلك قد يتناقض مع مبدأ تكافؤ الفرص، نظرًا لاحتمالية اختلاف صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وأكد على ضرورة وجود معايير واضحة، وهو ما يصعب تطبيقه في مادة الدين. وأوضح أن هذا القرار قد يتطلب توفير معلمين متخصصين في الدين الإسلامي والمسيحي، وعبّر عن أمله في أن يتم جعل مادة الدين خارج المجموع، مع ترحيبه بباقي الأفكار المقترحة لمنظومة البكالوريا.