نائب أوكراني: كييف ستجند نحو 120 ألف فرد قبل نهاية العام الجاري
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
رجح عضو البرلمان الأوكراني رسلان غوربينكو تجنيد نحو 120 ألف فرد من خلال التعبئة في صفوف الجيش الأوكراني بحلول نهاية العام الجاري.
إقرأ المزيد أوكرانيا.. اقتراح لاستبدال الرجال بالنساء في مراكز التعبئة العسكريةوقال غوربينكو في حديث لوكالة "أوكرينفورم": "تشير القيادة العسكرية حاليا إلى أن الجيش يحتاج إلى ما بين 100 و110 آلاف فرد.
وأضاف أنه تمت مراجعة الرقم 500 ألف الذي ناقشته القيادة العسكرية السياسية للبلاد سابقا، من قبل القائد الأعلى للقوات الأوكرانية ألكسندر سيرسكي الذي وافق على خطة دفاعية لم تنص على تجنيد مثل هذا العدد الكبير من الجنود.
كما برر النائب استخدام القوة من قبل موظفي مراكز التجنيد الأوكرانية في حالة رفض المواطنين تنفيذ مطالب التعبئة، مشيرا في الوقت ذاته إلى أنها لا يجب أن تتجاوز الحدود المقبولة.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
ماكرون يزور القاعدة العسكرية الفرنسية في جيبوتي ويتوجه إلى إثيوبيا نهاية الأسبوع
فرنسا – يتوجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الجمعة المقبل إلى جيبوتي حيث سيتناول “وجبة ميلادية” مع جنود بلاده المتمركزين في هذه القاعدة الاستراتيجية، قبل أن يتوجه إلى إثيوبيا.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إن ماكرون اختار أن يحتفل هذا العام بعيد الميلاد مع الجنود الفرنسيين المنتشرين في جيبوتي “لإظهار تقدير الأمة” لعسكرييها المنتشرين في الخارج.
ومن المقرر أن يلتقي ماكرون في جيبوتي الرئيس إسماعيل عمر غيله لبحث الوضع في البحر الأحمر والقرن الإفريقي، وبخاصة في الصومال.
وبحسب بيان الرئاسة الفرنسية فإن الرئيسين سيناقشان أيضا اتفاقية الشراكة الدفاعية المبرمة بين البلدين والتي تم تجديدها في يوليو الفائت.
وتؤوي القاعدة العسكرية الفرنسية في جيبوتي 1500 جندي وهي تاليا أكبر قوة فرنسية في الخارج والوحيدة التي لم تتأثر بقرار باريس في السنوات الأخيرة خفض وجودها العسكري في القارة الأفريقية.
ومن جيبوتي، يتوجه ماكرون السبت إلى أديس أبابا حيث سيلتقي رئيس الوزراء أبي أحمد الذي سيفتتح وإياه “القصر الوطني” وهو مبنى تاريخي كان آخر مقر إقامة للإمبراطور هيلا سيلاسي الأول الذي تمت الإطاحة به في 1974.
وساهمت وكالة التنمية الفرنسية بمبلغ 25 مليون يورو في تجديد هذا المبنى وتحويله إلى متحف.
وبالإضافة إلى العلاقات الثنائية، سيبحث ماكرون وأبي أحمد الأوضاع الإقليمية المضطربة والوضع الداخلي بعد عامين من الاتفاق الذي أنهى حربا أهلية في إقليم تيغراي خلفت مئات آلاف القتلى.
ويسعى ماكرون من وراء هذه الجولة إلى نسج شراكات جديدة لبلاده في القارة، متحررة من ماضي فرنسا الاستعماري الذي سمم في السنوات الأخيرة علاقاتها مع مستعمراتها السابقة.
المصدر: وكالات