ترسيم 1443 سيارة في حجة خلال عام
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ترسيم 1443 سيارة في حجة خلال عام، المؤتمرنت ترسيم 1443 سيارة في حجة خلال عامبلغ إجمالي عدد المركبات التي تم ترسيمها بجمارك محافظة حجة خلال العام 1444هـ، ألف و443 مركبة.وأوضح .،بحسب ما نشر المؤتمر نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ترسيم 1443 سيارة في حجة خلال عام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المؤتمرنت -ترسيم 1443 سيارة في حجة خلال عامبلغ إجمالي عدد المركبات التي تم ترسيمها بجمارك محافظة حجة خلال العام 1444هـ، ألف و443 مركبة.
وأوضح مدير عام جمارك المحافظة، عبدالكريم الكحلاني، أنه تم ترسيم ألف و443 سيارة خلال العام الماضي بزيادة 93 سيارة عن العام السابق.
وأكد حرص رئاسة المصلحة ومكتب الجمارك على تقديم كافة التسهيلات للمواطنين وذوي الدخل المحدود وإتاحة الفرصة لهم لترسيم سياراتهم وفق الإجراءات المتبعة.
وأشار إلى أن العام الجاري 1445 سيشهد تفعيل مزيد من مهام المكتب فيما يتعلق بتعزيز إجراءات مكافحة التهريب والرقابة والتفتيش لضبط البضائع المهربة وترسيمها وفقا للقوانين واللوائح المعمول بها.
وثمن تعاون محافظ المحافظة في توفير ساحة مخصصة للحرم الجمركي لاستكمال إجراءات الرقابة والتفتيش وترسيم البضائع المهربة.
وأفاد الكحلاني أنه سيتم تنفيذ حملة في مدينتي عبس وشفر بمديرية عبس خلال الفترة المقبلة لضبط وترسيم السيارات المهربة وغير المرسمة.
وأكد اهتمام رئاسة المصلحة وقيادة المحافظة بتذليل كافة الصعوبات التي تواجه سير العمل، منوها بجهود الأجهزة الأمنية وشرطة النجدة المبذولة في ضبط السيارات غير المرسمة وإيصالها إلى المكان المخصص للترسيم.
ودعا مدير الجمارك المواطنين لترسيم سياراتهم، مؤكدا أن المكتب بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لن يتوانى في اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المخالفين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ترسيم 1443 سيارة في حجة خلال عام وتم نقلها من المؤتمر نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: سيارة سيارة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
توقعات بتواصل انكماش الاقتصاد بإسرائيل
دينا محمود (غزة، لندن)
أخبار ذات صلة الإمارات: ضرورة الامتثال للقانون الدولي في الأرض الفلسطينية المحتلة «مصيدة الموت في غزة».. تقرير جديد لـ«أطباء بلا حدود»مع دخول الحرب الدائرة في قطاع غزة شهرها الـ15، تتزايد المؤشرات على تصاعد الضغوط الناجمة عن القتال، على الصعيد الداخلي في إسرائيل، وذلك بفعل استمرار المعارك لفترة أكد عسكريون إسرائيليون أنها تفوق كثيراً ما كان متوقعاً، عند اندلاعها في السابع من أكتوبر من العام الماضي.
وبحسب خبراء اقتصاديين، انخفض النمو الاقتصادي في إسرائيل، بنسبة تقارب 2 % خلال العام الماضي، وسط توقعات بأن تصل نسبة الانكماش إلى قرابة 1.5% خلال العام الحالي الموشك على الانتهاء، على خلفية الاستعانة بعدد هائل من أفراد القوى العاملة، للخدمة العسكرية.
فقبل نشوب الحرب، كان العدد المتوسط لمن يتغيبون عن أعمالهم بسبب الخدمة الاحتياطية في الجيش الإسرائيلي، يقترب من 3200 شخص كل شهر، وعادة ما كان ذلك التغيب، لا يستمر سوى لجزء من الأسبوع لا أكثر. أما في الفترة ما بين أكتوبر وديسمبر من العام الماضي، أي مع نشوب الحرب تقريباً، فقد وصل العدد إلى نحو 130 ألف شخص في كل شهر، ولكل أيام الأسبوع في أغلب الأحيان.
وأشار الخبراء، إلى أن تبعات الحرب دفعت الشركات الصغيرة إلى البدء في إغلاق أبوابها، كما كبدت الشركات الناشئة خسائر كبيرة، في حين باتت المؤسسات الاقتصادية، التي لا يزال من الممكن أن تحقق نجاحاً، تفكر في الانتقال إلى دول أخرى بخلاف إسرائيل.
ووفقاً لخبير استشاري في مجال الأعمال، لم تكفِ المساعدات التي قدمتها الحكومة الإسرائيلية للمتضررين اقتصادياً من الحرب، لتغطية ما لحق بهم من خسائر، على مدار الشهور الثلاثة عشر الماضية، والتي شهدت ما بات يُوصف بالصراع الأطول في تاريخ إسرائيل.
وقال محللون سياسيون إسرائيليون، في تصريحات نشرتها صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، إن المجتمع استنفد تقريباً كل قدراته، في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية، وتزايد التبعات الملقاة على كاهل جنود الاحتياط وأُسَرِهم، فضلاً عن ارتفاع عدد القتلى والجرحى بسبب الحرب.
ووفقاً لبيانات أوردتها الصحيفة نفسها، استدعت السلطات الإسرائيلية، خلال الشهور الأولى من الحرب في غزة، نحو 350 ألف شخص لارتداء الزي العسكري، وهو ما وُصِفَ بأنه عدد مذهل، في بلد يقل سكانه عن 10 ملايين.