محافظ بني سويف يوجه بحل مشكلة حريق لوحة كهرباء الوحدة الصحية بمنشأة طاهر
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
كّلف الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف وكيل وزارة الصحة بالمحافظة، بسرعة تنفيذ الحلول لتقوم الوحدة الصحية بقرية منشأة طاهر بمركز اهناسيا بتقديم كل الخدمات الطبية والعلاجية المقدمة بها، موجها بإعداد تقرير تفصيلي عن الموقف الخدمي بالوحدة الصحية.
وعلى الفور انتقلت الدكتورة سماح جاد، وكيل وزارة الصحة ببني سويف، والدكتور احمد بغدادي، وكيل مديرية الصحة، لمقر الوحدة الصحية وفي حضور: ناصر سيف، رئيس مركز ومدينة إهناسيا، ورئيس القرية، لمعاينة معوقات تقديم الخدمة الطبية والعلاجية المقدمة بها، لسرعة تنفيذ الحلول في اطار المتاح من إمكانات.
وأكدت وكيل الوزارة، أنه بالتنسيق مع الوحدة المحلية والكهرباء تم التوصيل المؤقت للتيار الكهربائي للوحدة الصحية، لحين إنهاء إجراءات طرح أعمال إصلاح لوحة الكهرباء بالوحدة، مؤكدة أنه تم تشغيل ثلاجة الطعوم والتسجيل وإعادة الخدمة المقدمة بالوحدة على الوجه المعتاد.
وأشارت وكيل وزارة الصحة ببني سويف، إلى أنه تم ندب طبيب أخر يومين فى الأسبوع بجانب الطبيب المتواجد بالوحدة ليصل عدد الأيام 4 أيام فيها تواجد للأطباء بالوحدة لتقديم الخدمة الطبية بالوحدة الصحية لأهالي القرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بني سويف محافظة بني سويف محافظ بني سويف أخبار بني سويف اليوم جامعة بني سويف الوحدة الصحیة
إقرأ أيضاً:
استجابة عاجلة لـ"صدى البلد".. وكيل الصحة بسوهاج يوجه بفحص وعلاج "أسرة أخميم"
في استجابة إنسانية سريعة لما تم نشره عبر موقع "صدى البلد"، وجه الدكتور عمرو دويدار، وكيل وزارة الصحة بمحافظة سوهاج، باتخاذ إجراءات عاجلة للتخفيف من معاناة أسرة فقيرة تعيش في أوضاع مأساوية بمركز أخميم.
قرر الدكتور دويدار إجراء عمليات الفتق اللازمة لأربعة أطفال من الأسرة بالمجان، بالإضافة إلى استقبال جميع أفراد الأسرة بمستشفى سوهاج العام؛ لتقديم كافة الفحوصات الطبية اللازمة وتشخيص أي حالات مرضية وعلاجها مجانًا بالكامل.
محافظ سوهاج ينيب السكرتير العام لحضور احتفالية تأسيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر نائب محافظ سوهاج يشهد اجتماع شركة مياه الشرب والصرف الصحي خلفية القصةتعيش الأسرة المكونة من أب وأم وتسعة أطفال، أكبرهم يبلغ من العمر 15 عامًا، في ظروف أقل ما توصف به أنها مأساوية وغير إنسانية. يعاني الابنان الأكبران من خلل عقلي، بينما يحتاج أربعة أطفال آخرين إلى عمليات فتق عاجلة.
هذه الأسرة تقيم في منزل بلا سقف، وسط الكلاب والقطط، ويفتقر المنزل لأي مظاهر أساسية للعيش الكريم، حيث لا يحتوي على أثاث أو حتى مرحاض.
الأب، الذي يعمل نباشًا، يُدعى رفعت البدري وشهرته محمد الناقة، ويبلغ من العمر حوالي أربعين عامًا، رغم محاولاته المستمرة للحصول على معاش "تكافل وكرامة" لتوفير الحد الأدنى من المعيشة لأسرته.
معاناة الأسرة دفعت الكثيرين للمطالبة بسرعة التدخل لإنقاذهم وتوفير حياة كريمة لهم، وتأتي استجابة الدكتور عمرو دويدار كخطوة حقيقية لدعم هذه الأسرة المنكوبة، حيث يعكس هذا التدخل الإنساني الدور الهام الذي تلعبه المؤسسات الصحية في مد يد العون للفئات الأكثر احتياجًا.