أحمد بن راشد يستقبل مطر الطاير ضمن احتفالات الوصل بـ«الثنائية»
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
دبي (وام)
استقبل سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي، رئيس نادي الوصل الرياضي، معالي مطر الطاير نائب رئيس مجلس دبي الرياضي الذي هنأ سموه بمناسبة فوز نادي الوصل بثنائية كأس صاحب السمو رئيس الدولة، ودوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم.
حضر اللقاء سعيد حارب أمين عام مجلس دبي الرياضي، وأحمد عبدالله الشعفار رئيس مجلس الإدارة الأسبق لنادي الوصل، وناصر أمان آل رحمة مساعد الأمين العام للمجلس.
ورحّب سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، بمعالي مطر الطاير، معرباً عن تقديره لجهود مجلس دبي الرياضي، في دعم أندية دبي، وتعزيز النشاط الرياضي في الإمارة.
من جانبه أشاد معالي مطر الطاير، بالإنجاز الكبير الذي حققه نادي الوصل، بفضل توجيهات ودعم وقيادة سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم رئيس النادي، وجهود رئيس وأعضاء مجلس الإدارة، والعمل الذي تم إنجازه لتقديم صورة مشرفة عن كرة القدم الإماراتية.
وعبّر الطاير عن تمنياته لنادي الوصل بتحقيق المزيد من النجاحات في الفترة المقبلة على صعيد البطولات المحلية ودوري نخبة آسيا، وعلى صعيد اللعب في الاستاد الجديد الذي سيتم تشييده خلال الفترة المقبلة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أحمد بن راشد نادي الوصل دوري أدنوك للمحترفين كأس رئيس الدولة مطر الطاير أحمد بن راشد مطر الطایر
إقرأ أيضاً:
فصيل "وينرز" يحمل رئيس نادي الوداد البيضاوي مسؤولية الإخفاقات
حمل « وينرز »، الفصيل المساند للوداد البيضاوي، إلى رئيس الفريق، هشام آيت منا، مسؤولية إخفاقات الفريق هذا الموسم، مشيرا إلى نجاح أي مشروع يتطلب العمل، العمل، ثم العمل، بعيداً عن البهرجة والأضواء والكلام، موضحا أن النتائج هي التي تظهر في الأخير لتحكم، بعيداً عن التفنن في توزيع التصريحات والظهور في الحفلات.
وقال « وينرز »، في بلاغ، إن « حصيلة كارثية لحدود الساعة، في موسم كنا نُمني النفس بالعودة فيه للواجهة، ولكن مجموعة من الأخطاء القاتلة إدارياً وتقنياً ساهمت في هذا الإندحار الذي لا يُشرف كبير المغرب ».
وتابع أن « الرئيس هو المسؤول الأول عن هذا الوضع بسبب ثقته الزائدة في المدرب، والرضوخ للكثير من مَطالبه المُبالغ فيها، وفي مجموعة من الإنتدابات الفاشلة التي كلفت خزينة الفريق أموالاً طائلة بلا فائدة، فلا يعقل ضم لاعبين بالملايير وإجلاسهم في الدكة ».
وأضاف، « وعلى المستوى الإداري، لم يتم الوفاء بوعود بداية الموسم، ولازالت دار لقمان على حالها، فلا مستشهر جديد، ولا أقمصة جديدة، ولا نتائج إيجابية، ناهيك عن غياب ردة فعل حقيقية لما تعرض له الفريق طيلة الموسم من استهداف مُمنهج على كافة المستويات ».
وواصل، « لطالما نادينا بضرورة الاستقرار، لأننا نعي أنه الطريق نحو النجاح، ولكن مع كامل الأسف اخترنا ذلك مع الشخص الخطأ إدارياً ورياضياً، فلم نلمح لحدود الساعة أي مؤشرات وأي ملامح لفريق قوي، فالمدرب أبان عن ضُعف كبير رغم الإمكانيات والصلاحيات التي مُنِحت له، والدعم اللامشروط الذي تلقاه، فلا هو صنع مجموعة قوية، ولا هو حافظ على هوية الفريق، فانهار أمام أضعف الخصوم، ناهيك عن الخرجات الإعلامية المُستفزة ».
واستطرد قائلا، « اليوم نحن في مُفترق الطرق، والمرحلة تحتاج لقرارات شجاعة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، إن مصلحة الوداد فوق أي اعتبارات ضيقة، ونعلم جيداً أن من يتهمون المجموعة اليوم هم من اتهموها سابقاً وسيتهمونها مستقبلاً، والحلول سهلة جداً بمواقع التواصل الإجتماعي، لكن أزمات النادي تحتاج لرجال الواقع، ومع كامل الأسف حينها يختفي الجميع ويتراجعون للخلف ».
كلمات دلالية المغرب فرق فصيل قدم كرة مشجعون