ثقافة وفن أحمد سعد يطرح "هلا بيك يا مدلع" .. قريبًا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
ثقافة وفن، أحمد سعد يطرح هلا بيك يا مدلع قريبًا،يستعد الفنان أحمد سعد، لطرح أغنية جديدة بعنوان “هلا بيك يا مدلع”، خلال الأيام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أحمد سعد يطرح "هلا بيك يا مدلع" .. قريبًا ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يستعد الفنان أحمد سعد، لطرح أغنية جديدة بعنوان “هلا بيك يا مدلع”، خلال الأيام القليلة المقبلة، عبر موقع الفيديوهات الأشهر عالميًا “يوتيوب”، إضافة إلى عدد من منصات الإستماع الشهيرة .
وكان أحمد سعد، طرح أغنية جديدة بعنوان “ياليالي”بالتعاون مع الفنانة روبي، وحققت نجاحًا كبيرًا عبر منصات الإستماع الشهيرة .
آخر الاصدارات الغنائية للفنان أحمد سعدأغنية "ياليالي” من كلمات فلبينو، وألحان أحمد طارق يحيى، وتوزيع موسيقى أحمد طارق يحيي وإسماعيل نصرت، وميكس وماستر هانى محروس، ومن إخراج أحمد عبد الواحد.
أحمد سعد كلمات أغنية “ياليالي” أحمد سعد وروبيوتقول كلماتها:" يا حبيبي خلصت معاك ألاعيبي انت جميل و انا عيبي .. عيبي بضعف قصاد الجمال .. الجمال يا جماله قلبي الصغنن ماله شقلبت طبعه و حاله .. وماله متساق وراك رحال يا ليالي اعذري استعجالي ده الغالي ع القمر و ندالي غنالي غنوة حبيبي و رقصت معاه يا ليالي الحلو فوق في العالي و ندالي والدنيا فرفشهالي غنالي غنوة حبيبي و رقصت معاه علي بابك واقف قتيل علي بابك انا تحت امر جنابك مالك فالدلع أستاذ... استاذ علي بالي ماتروحش يوم من بالي اسمك ده بالنسبالي عالي و حفظته صم خلاص.. و خلاص يا ليالي اعذري استعجالي ده الغالي ع القمر و ندالي غنالي غنوة حبيبي و رقصت معاه".
بعد العديد من النجاحات التى حققها -ولازال- كلا من النجمين روبى وأحمد سعد، كانت فكرة الاشتراك معا فى عمل غنائى يجمع بينهما فكرة مطروحة منذ فترة، وقام بالترحيب والتدعيم لهذه الفكرة المنتج محمد جابر، وبالفعل بدأ الجميع فى العمل على تنفيذها، وتم اختيار الدويتو لتعبر كلماته عن الحب، والغزل، والمرح، الذى يتناسب مع الأجواء والانطلاقات فى موسم الصيف، وتم الاستقرار على أن تكون فكرة التصوير تعود إلى فترة زمنية مختلفة وقريبة من السبعينيات، وتعبر عن الإحساس بالجمال، وتحتوى على حالة من الإبهار، والأجواء الراقصة والألوان المبهجة، واللقطات الخاطفة للعين، من خلال الرقصات التى شارك فيها عدد كبير من الراقصين، بالإضافة إلى الشكل المختلف والمتميز لكل من أحمد سعد وروبى .
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أحمد سعد يطرح "هلا بيك يا مدلع" .. قريبًا وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قریب ا
إقرأ أيضاً:
العقلية الألمانية.. وثقافة الفوز
يقول الحارس الألماني الشهير” أوليفر كان” متحدثًا عن فلسفة بايرن ميونخ:” علينا كلاعبين في بايرن ميونخ الاعتماد على ثقافة الفوز؛ فالقدرة على الفوز أمر لا يُمكن شراؤه بالمال، ولكن يُمكن تمرير هذه الثقافة من جيل إلى آخر”.
وبما أن الحديث عن نادي بايرن ميونخ، فمن الطبيعي أننا نتحدث عن الكرة الألمانية، وبمعنى أدق” العقلية الألمانية” في كرة القدم. فما تحدث به” أوليفر كان” ليس إلا عقائد وثقافات متسلسلة ومتناقلة بين الأجيال الألمانية.
فمصطلح” ثقافة الفوز” سهل جدًا في فهمه نظريًا، ولكن إذا تحدثنا عنه بشكل عملي، سنجد صعوبة بالغة جدًا، وهنا تكمن القدرة الألمانية على فرض ثقافتها.
فمن خلال هذه الثقافة، نجد الكرة الألمانية في التصنيف النخبوي، وإن أصابها بعض النكسات والسقطات بين فترة وأخرى، لكنها تعود.. وبشكل أقوى.
ومن هذا المنطلق، تجد الثقافة الكروية الألمانية ذات طابع جدي بحت؛ فالمتعة والاستعراض مصطلحات ليس لها بالكرة الألمانية علاقة، بمعنى أن الفرق الألمانية، أو المنتخب الألماني عندما يجد فريقًا غير قادر على مقاومته، يُلغي تمامًا مبدأ الرحمة، أو التخاذل لتمرير الوقت، والقاعدة يعرفها الجميع: سجل أهدافًا بقدر استطاعتك دون أن تتوقف”.
والأمثلة كثيرة.. بل وكثيرة جدًا، ولعل سباعية البرازيل في البرازيل خير مثال، وثمانية السعودية في زمنٍ سابق، وغيرها من النتائج، وما يُثبت أن الثقافة متأصلة في العقلية الألمانية- ليس فقط في المنتخب الألماني- بل في ما فعله بايرن ميونخ ببرشلونة والثمانية الشهيرة، وفي وجود ميسي.
فلا غرابة بعد كل هذا، أن نجد المنتخب الألماني أحد المنتخبات المرشحة دائمًا لأي بطولة يشارك فيها، ولا غرابة أن نجد بايرن ميونخ يُصنف دائمًا من كبار أوروبا مع أندية الصفوة، ولعل تلخيص كل هذا يكمن في” ثقافة الفوز”.