ميزات جديدة من «واتساب».. تعرّف عليها!
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
يستعد تطبيق المراسة الفوري الشهير “واتساب” لطرح مزات جديدة للمستخدمين، عبر واجهة حديثة أكثر جذبا.
وذكرت مواقع متخصصة بالشأن التقني، أن “تطبيق واتساب” يعمل على التخلص من اللون الأخضر الداكن لتتحول إلى لوحة ألوان أفتح، وستتميز الواجهة الجديدة بشريط بحث بارز، وزر إجراء عائم مربع، وشريط تنقل سفلي مع أربع علامات تبويب متساوية”.
ووفق المعلومات، “سيتضمن تصميم الواجهة الجديد نظام ألوان أفتح مقترنًا بأشكال جديدة في خلفية الدردشة الافتراضية تسمى رسومات الشعار المبتكرة”.
وكانت منصة المراسلة الفورية “واتساب”، أعلنت في فبراير الفائت، أنها تعمل “على تحسين ميزة الحالة من خلال القدرة على مشاركة الملاحظات الصوتية التي يصل طولها إلى دقيقة واحدة”، كما يقوم بتجربة أدوات جديدة تهدف إلى السماح للمستخدمين بتحديد من يمكنه مشاهدة المحتوى المشترك الخاص بهم بالضبط”.
هذا ويستخدم تطبيق التواصل الفوري “واتساب”، أكثر من 2 مليار شخص حول العالم.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: واتساب واتساب الذهبي واتساب فيديو
إقرأ أيضاً:
البرازيل تدعو للاستئناف الفوري لعملية السلام بين إسرائيل وفلسطين
رحبت وزارة الخارجية البرازيلية بإعلان حكومات قطر ومصر والولايات المتحدة وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ودعت الخارجية البرازيلية الأطراف المعنية إلى احترام شروط الاتفاق وضمان وقف دائم للأعمال العدائية
وحثت الخارجية البرازيلية الجميع إلى الاستئناف الفوري لعملية "السلام" مع الالتزام بحل الدولتين وقيام دولة فلسطينية مستقلة.
وشهدت شوارع غزة فرحة غامرة بعد الإعلان عن اتفاق هدنة بين حركة حماس وإسرائيل، بوساطة دولية شملت مصر وقطر والولايات المتحدة. يأتي الاتفاق في ظل تصعيد دامٍ استمر لأسابيع، ليمنح السكان بصيص أمل بتخفيف المعاناة الإنسانية.
وتتضمن الهدنة عشرة بنود رئيسية، أهمها وقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام قابلة للتجديد، مع التزام الجانبين بالامتناع عن أي أعمال عدائية. كما ينص الاتفاق على تنفيذ عملية تبادل أسرى تشمل إطلاق سراح 50 أسيرًا إسرائيليًا من النساء والأطفال المحتجزين في غزة، مقابل إفراج إسرائيل عن 150 أسيرًا فلسطينيًا من الفئات ذاتها.
ومن البنود الإنسانية التي لقيت ترحيبًا واسعًا، السماح بدخول 300 شاحنة مساعدات يوميًا إلى القطاع، تشمل المواد الغذائية والطبية، وضمان حرية حركة السكان على طول شارع صلاح الدين، مع تعهد إسرائيل بعدم التعرض لهم.
الاتفاق يركز أيضًا على إعادة بناء الثقة من خلال إخلاء سماء غزة من الطيران الحربي الإسرائيلي، ووقف العمليات العسكرية بشكل كامل. في السياق ذاته، سيتم تسليم إدارة القطاع إلى لجنة مستقلة تحت إشراف السلطة الوطنية الفلسطينية، مع فتح معبر رفح بشكل استثنائي.
فيما بعد الهدنة، يهدف الاتفاق إلى تسليم إدارة غزة للسلطة الفلسطينية، وبدء جهود إعادة الإعمار وترتيب الأوضاع الداخلية.
هذه البنود أثارت حالة من التفاؤل والفرح بين سكان غزة الذين خرجوا إلى الشوارع للتعبير عن ارتياحهم، مؤكدين أن الهدنة تمثل خطوة نحو استعادة الأمل بحياة كريمة بعيدًا عن دائرة الصراع.
يمثل الاتفاق فرصة للتهدئة وبداية لتسوية أوسع قد تضع حدًا لمعاناة السكان المستمرة منذ سنوات طويلة.