العراق يعلن نجاح خطة تفويج أكثر من 19 الف للديار المقدسة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن وزير النقل رزاق محيبس السعداوي اليوم الخميس، عن نجاح خطة تفويج ضيوف الرحمن من المطارات المحلية الى مطارات المملكة العربية السعودية عبر أسطول الخطوط الجوية العراقية.
وذكر بيان لوزارة النقل نقلاً عن السعداوي، أن "إجمالي عدد الحجاج الذين تم نقلهم جواً منذ بداية موسم التفويج في الثامن عشر من شهر أيار الماضي ولغاية السادس من شهر حزيران الجاري بلغ أكثر من 19 الف حاج".
وتابع البيان، أن "موسم هذا العام للسنة الهجرية 1445 شهد جهوداً إستثنائية في تقديم الخدمات لضيوف الرحمن وتعاوناً كبيراً مابين وزارة النقل والمؤسسات العراقية والسعودية المعنية بتفويج الحجاج حيث لم تسجل أية حالة سلبية سواء على صعيد تقديم الخدمات او تأخير في مواعيد تنفيذ الرحلات".
من جانبه أكد مدير عام الخطوط الجوية المهندس مناف عبد المنعم على تخصيص الشركة 16 رحلة إضافية لنقل الحجاج ، كاشفاً في ذات الوقت عن بدء الشركة إستعداداتها لتنفيذ الرحلات العكسية والتي ستتضمن أيضاً إستنفار كافة الإمكانات لخدمة حجاج بيت الله الحرام.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
القيادة المركزية الأمريكية: مقتل قائد داعش بغارة في الأنبار بالتعاون مع الاستخبارات العراقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، أن قائد داعش قتل في غارة بمحافظة الأنبار بالتعاون مع قوات الاستخبارات العراقية.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيانًا لها: "قتلنا قائد العمليات في داعش الذي كان يشغل أيضا منصب القائد الثاني بالتنظيم".
كما أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن زعيم تنظيم "داعش" في العراق قُتل اليوم، حيث قال ترامب على منصته "تروث سوشيال": "قُتل اليوم زعيم داعش الهارب في العراق. طارده مقاتلونا الشجعان بلا هوادة" بالتنسيق مع الحكومة العراقية.
وأعلنت الاستخبارات العراقية عن مقتل زعيم تنظيم داعش الملقب بـ "أبو خديجة" في عملية نوعية بصحراء الأنبار.
وأمس الجمعة، أكد رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، في تدوينة على منصة "أكس"، استمرار العراق في تحقيق الانتصارات ضد الإرهاب.
وأوضح أن جهاز المخابرات العراقي، بدعم وتنسيق من قيادة العمليات المشتركة وقوات التحالف الدولي، نجح في القضاء على الإرهابي عبد الله مكي مصلح الرفيعي، المعروف بـ"أبو خديجة".
وأشار السوداني إلى أن القتيل كان يشغل منصب "نائب الخليفة"، بالإضافة إلى توليه مسؤولية ما يُسمى بـ"والي العراق وسوريا"، ورئاسة اللجنة المفوّضة وإدارة مكاتب العمليات الخارجية للتنظيم.
وأكد أن "أبو خديجة" كان من أخطر الإرهابيين على المستويين المحلي والعالمي.