الثقافة والمنوعات، أطفال الثورة دراسةٌ تاريخيّةٌ حول معاناة الأطفال خلال ثورة تحرير الجزائر،الجزائر العُمانية أصدر المركز الوطني للوثائق والصحافة والصورة والإعلام، كتابًا .،عبر صحافة عُمان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أطفال الثورة .. دراسةٌ تاريخيّةٌ حول معاناة الأطفال خلال ثورة تحرير الجزائر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أطفال الثورة .. دراسةٌ تاريخيّةٌ حول معاناة الأطفال...
الجزائر "العُمانية": أصدر المركز الوطني للوثائق والصحافة والصورة والإعلام، كتابًا بعنوان "أطفال الثورة.. أطفالٌ بلا طفولة"، وهو وثيقة مدعّمة بصور، وشهادات عن ال...

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أطفال الثورة .. دراسةٌ تاريخيّةٌ حول معاناة الأطفال خلال ثورة تحرير الجزائر وتم نقلها من جريدة عمان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تاریخی ة

إقرأ أيضاً:

شنطة وقلم وكراس.. «مُدرسة على الطريق» مبادرة «نور» لتعليم أطفال غزة

فتاة صغيرة لا يتعد عمرها الـ24 عاما، عاشت ويلات الحرب الإسرائيلية على غزة منذ ولادتها، فقررت أن تكون سندا للأطفال النازحين من غزة إلى دير البلح ورفح، حملت على أكتافها حقيبتها السمراء، وجابت الشوارع ودقت أبواب المخيمات لتطلق مبادرة «مدرسة على الطريق مع الحكواتية».

فتاة تطلق مبادرة لتعليم أطفال غزة

حقيبة كبيرة سوداء اللوان، زينتها نور نصار، بألوان ورسومات زاهية ودّونت عليها «كان يا مكان.. الحكواتية»، تحمل داخلها أقلام وألوان وكراسات وكتب وألعاب، تدخل بها الفرحة على قلوب النازحين، بحسب حديثها لـ«الوطن»: «بجوب كل مخيمات دير البلح، علشان أعلم الأطفال، بعدما سلبت قوات الاحتلال الإسرائيلي منهم حق التعليم، رافعة شعار إن دُمرت مدارسنا، يبقى صوت القلم والورقة هو الوحيد الذي ينبعث بأمل العودة للمدرسة».

رحلة قاسية عاشتها «نور»، بعدما اضطرت إلى مغادرة منزلها في قطاع غزة، لتستقر جنوب رفح، إلا أن أُجبرت على ترك المكان، لتتوجه إلى دير البلح، وتبدأ رحلتها التعليمية المجانية من جديد من أطفال جدد، لكنها ظلت تحتفظ بحقيبتها التي أطلقت عليها المدرسة المتنقلة: «الشنطة بقت حياتي، في كل مرة بضطر للنزوح مبفكرش في أي حاجة غير شنطتي، وبحاول أدمج التعليم مع الترفيه علشان الأطفال يتجاوزوا الأيام الصعبة اللي عاشوها».

تفاصيل مبادرة «نور» لتعليم أطفال غزة

أكثر من 16 ساعة تقضيها يوميا المعلمة «نور»، متنقلة بين مخيمات النازحين في دير البلح، تقوم خلالها بتجميع الأطفال وتعليمهم عبر تثبيت السبورة داخل المخيمات: «أنا مؤمنة بمقولة ما دام الأمل طريقا فسنحياه، ودا أقوى سلاح نحارب بيه قوات الاحتلال الإسرائيلي اللي دّمر مدارسنا، وحرم أطفالنا من أبسط حقوهم، وبخاصة الأطفال من سن 6 إلى 15 عاما، وهفضل أجوب المخيمات واتحدى كل الظروف، من أجل توسيع دائرة تعليم أطفالنا النازحين».

تحلم «نور»، بأن يتعلم كل الأطفال الفلسطينين، وأن يعودوا إلى مدارسهم مرة أخرى: «نفسي الجيل دا يتعلم ويرجع المدارس، ونفسنا الحرب تنتهي ونرجع لبيوتنا حتى لو كانت مٌدمرة».

مقالات مشابهة

  • السامرائي يشارك في إحتفالية إستذكار ثورة العشرين
  • شنطة وقلم وكراس.. «مُدرسة على الطريق» مبادرة «نور» لتعليم أطفال غزة
  • نهاية معاناة 26 مغربيا محتجزا بميانمار بعودتهم إلى البلاد
  • كورال أطفال مسرح 23 يوليو بالمحلة يحتفل بذكرى ثورة 30 يونيو
  • لقاء عن "سينما ثورة يوليو" ضمن أنشطة ثقافة الفيوم
  • لقاء عن "سينما ثورة يوليو" ضمن أنشطة قصور الثقافة بالفيوم
  • كورال أطفال مسرح ٢٣ يوليو يحتفل بذكرى الثورة بالمحلة
  • بالأعلام والأغاني الوطنية.. كورال أطفال مسرح 23 يوليو بالمحلة يحتفل بـ 30 يونيو
  • هل هي ثورة على حكم الإخوان.. أم ثورة مضادة لثورة يناير؟!
  • بوميل: “النهائي بين مولودية الجزائر وشباب بلوزداد سيكون تاريخي”