سام برس:
2024-07-02@01:03:32 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³/ ظ…طھط§ط¨ط¹ط§طھ
ط£ط¬ط±ظٹطھ 208 ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط¬ط±ط§ط­ظٹط© ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط®ظٹظ… ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ظ€ 60 ظ„ط·ط¨ ظˆط¬ط±ط§ط­ط© ط§ظ„ط¹ظٹظˆظ† ط§ظ„ط°ظٹ ظ†ط¸ظ…طھظ‡ ط¬ظ…ط¹ظٹط© ط§ظ„ط±ط¹ط§ظٹط© ط§ظ„طµط­ظٹط© ظ„ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ط§طھ ط§ظ„ظ…طھط¶ط±ط±ط© ط¨ظ…ط¯ظٹط±ظٹط© ط¬ط¨ظ„ ط±ط£ط³ ظپظٹ ظ…ط­ط§ظپط¸ط© ط§ظ„ط­ط¯ظٹط¯ط©.


ظˆط£ظˆط¶ط­ ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ†ط´ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¹ط·ط§ط¨ ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© (ط³ط¨ط£) ط£ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ طھظˆط²ط¹طھ ط¨ظٹظ† 154 ط³ط­ط¨ ظ…ظٹط§ظ‡ ط¨ظٹط¶ط§ط،طŒ ظˆ 51 ط¥ط²ط§ظ„ط© ط§ظ„ط¸ظپط±ط© ط§ظ„ظ…ظ„طھط­ظ…ط© ظˆط«ظ„ط§ط« ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط¥ط²ط§ظ„ط© ظƒظٹط³ ط¯ظ‡ظ†ظٹ ظˆط´ط§ظ…ط© ظˆط¥ط²ط§ظ„ط© ط®ظٹظˆط· طŒ ط¨ط§ظ„طھظ†ط³ظٹظ‚ ظ…ط¹ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طµط­ط© ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ظˆط§ظ„ط³ظƒط§ظ† ظˆطھظ…ظˆظٹظ„ ط´ط±ظƒط© ظٹظ…ظ† ظ…ظˆط¨ط§ظٹظ„ ظ„ظ„ظ‡ط§طھظپ ط§ظ„ظ†ظ‚ط§ظ„ .

ظˆط°ظƒط± ط£ظ† ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ظ…ط³طھظپظٹط¯ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹظ†ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط®ظٹظ… ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط³طھظ…ط± ط³طھط© ط£ظٹط§ظ… ط¨ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ظ…ط¹ ظ…ظƒطھط¨ ط§ظ„طµط­ط© ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ط¨ط§ظ„ظ…ط­ط§ظپط¸ط©طŒ 838 ط­ط§ظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط³ط± ط§ظ„ظپظ‚ظٹط±ط©.

ظˆط£ط´ط§ط± ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط§ظ„ط¹ط·ط§ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ط§ظ„ظ…ط®ظٹظ… ط¬ط§ط، ظپظٹ ط¥ط·ط§ط± طھط¹ط²ظٹط² ط§ظ„طھظƒط§ظپظ„ ط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹ ظˆط§ظ„ط¥ط­ط³ط§ظ† ظ„ظ„ظپط¦ط§طھ ط§ظ„ط£ط´ط¯ ظپظ‚ط±ط§ظ‹ ظˆط§ط­طھظٹط§ط¬ط§ظ‹.. ظ…ط´ظٹط¯ط§ ط¨ط§ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹ ظ„ط´ط±ظƒط© ظٹظ…ظ† ظ…ظˆط¨ط§ظٹظ„ ظˆط¯ط¹ظ…ظ‡ط§ ظ„ظ„ظ…ط®ظٹظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹ.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظ ظ ط ظٹظ ط ط ظٹط ظ ظٹط ط

إقرأ أيضاً:

صواريخ فرط صوتية.. المستحيل ليس يمنيًّا

 

حاطم 2 هو أول صاروخ فرط صوتي تكشف عنه هيئة التصنيع العسكري اليمني، ويعمل بالوقود الصلب، وهو نسخة محدثة ومطورة عن حاطم 1. ومن مميزات الصاروخ الذي استخدم لأول مرة في ضرب السفينة «الإسرائيلية» «إم، إس، سي سارة في» في البحر العربي وفق الإعلام الحربي امتلاكه نظام تحكم ذكي وقدرة فائقة على المناورة وسرعة فرط صوتية.
والمفاجأة امتلاك اليمن لعدة أجيال من هذه التكنولوجيا والعمل جار لزيادة مديات الصواريخ وقدرتها التدميرية لتقريب المسافات وجعل كلّ قواعد الكيان الصهيوني ومنشآته الحيوية والهامة في مرمى النيران اليمنية.
الإنجاز استراتيجي لليمن بكلّ ما للكلمة من معنى، ويفوق كلّ التوقعات؛ صواريخ جديدة بإمكانها التغلب على أكثر أنظمة الدفاعات الجوية تطوّرًا، أميركية كانت أو صهيونية، وهي نقطة تحول في تاريخ البلد الذي يعاني ويلات الحرب والحصار مع اختلال موازين القوى مقابل قوى الاستكبار العالمي.
الكشف عن هذا الإنجاز يأتي في وقت تزايدت فيه جرائم العدوّ «الإسرائيلي» في غزّة، مع ارتفاع منسوب التهديد بالتصعيد العسكري في لبنان، ليشكّل عامل قوة إضافية للجبهات المساندة لغزّة، ومقدمة لانتقال اليمن إلى مرحلة خامسة من التصعيد لإجبار العدوّ على وقف عدوانه ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني.
لناحية الإسناد، فالصواريخ الفرط صوتية بلا شك ستكون مؤثرة، بشكل أكبر، وهي إذ تعزز عوامل صمود وثبات المجاهدين في فلسطين، وتقوي موقفهم التفاوضي، ستعمق حالة القلق الصهيوني من تعاظم القدرات والتهديدات التي يجب أن يواجهها الكيان في جبهات متعددة حوله.
على صعيد معركة البحر، بات من الضروري والأسلم لشركات الملاحة أن تحسب حساب هذا التطور، وبالتالي الالتزام بقواعد الاشتباك وعدم انتهاك قرار الحظر وشروطه لأن ذلك يعني استهداف سفنها وإغراقها وتحملها تكاليف باهظة على الصعيد الاقتصادي.
الحاملة الأميركية التي ستحل محل «أيزنهاور» في البحر الأحمر من المؤكد أنها ستعيش في جوّ من القلق وعدم الاستقرار، فالمواجهة الأصعب التي وصفها القادة الأميركيون زادت مفاعيلها لصالح القوات المسلحة اليمنية ما يضعف الموقف الأميركي ويقلل من خياراته الهجومية في مقابل البحث عن خطط للهروب من الميدان، وبمجرد وصولها خط النار سيجري الترحيب بها بالطريقة اليمنية.
منظومة صواريخ حاطم الفرط صوتية، أحدث ما وصلت إليه الصناعات اليمنية بأيادٍ وخبرات يمنية، وهي جزء من ترسانة الصواريخ الباليستية والمجنحة والطيران المسير والزوارق البحرية محلية الصنع، في تحدٍّ واضح لأميركا وعدوانها وحصارها المفروض على اليمن منذ ما يزيد عن تسع سنوات.
والصواريخ الفرط صوتية، وفق المعلومات المتداولة إعلاميًّا، تفوق سرعتها 5 أضعاف سرعة الصوت، وتتميّز تكنولوجيا هذه الصواريخ بقدرتها على الانطلاق خارج الغلاف الجوي، ومن ثمّ تعود إليه مرة أخرى، وحينها تبدأ في المناورة والتحرك في جميع الاتّجاهات لمراوغة دفاعات العدو، وهو ما يجعل أغلب هذه الصواريخ لا يمكن تعقبه.
ما يميز اليمن عن كلّ بلدان العالم التي تنتج هذه التقنية أنها لا تصنع وتطور قدراتها لتخزينها والتفاخر بها، بل تصنعها وتفعّلها في الميدان فور جهوزيتها، والميدان خير معلم، كما يقال، ولأن العدوّ «الإسرائيلي» هو الهدف فهذه ميزة أخرى وحافز كبير يدفع نحو الإبداع واجتراح المعجزات.
بهذا الكشف يصبح اليمن الدولة العربية الأولى، والثانية بعد إيران في الشرق الأوسط، التي تمتلك هذه التقنية، ومن الدول القليلة على مستوى العالم في قائمة الدول المصنعة للصواريخ الفرط صوتية، وهو أمر أشبه بالإعجاز بفضل الله تعالى وبركة من بركات إسناد غزّة.
واليمن بهذا الإنجاز يعزز قدراته العسكرية اليمنية في خضم المواجهة البحرية المفتوحة والممتدة من المحيط الهندي إلى البحر الأبيض المتوسط، وعلى النظام السعودي والإماراتي التنبه والمسارعة للبحث عن حلول سياسية تقفل باب العدوان المستمر منذ آذار/مارس 2014م؛ فعودة المواجهات في الداخل اليمني أو تصعيد إجراءات الحصار يعني ضرب منشآت نفطهما حتّى يملأ صراخهما العالم.
وأميركا مطالبة بمواكبة المتغيرات في المنطقة، فهي تبدو متأخرة بمسافات وعليها اللحاق بركب محور الجهاد والمقاومة إذا ما أرادت الحفاظ على مكانتها ونفوذها، ولن تستطيع، وإذا كانت تحمل همّ البرنامج الصاروخي الإيراني في أروقة مجلس الأمن والمحافل الدولية فهي بلا شك ستحمل همًّا آخر من اليمن.

مقالات مشابهة