استاد القاهرة الدولي يستعد لاستقبال جماهير مصر في مواجهة بوركينا فاسو
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
يستعد استاد القاهرة الدولي لاستقبال الجماهير المصرية لحضور مباراة منتخب مصر وبوركينا فاسو، والتي ستقام في تمام العاشرة مساء اليوم.
ووفقًا لمسؤولي هيئة استاد القاهرة، تم تخصيص البوابات على النحو التالي:
بوابة طريق النصر: للدرجة الثالثة (يمين)بوابة صلاح سالم: للدرجة الثانية والثالثة (شمال)بوابة آل رشدان: للدرجة الأولى (يمين وشمال) والـVIPسيبدأ استقبال الجماهير اعتبارًا من الرابعة عصرًا اليوم الخميس، تمهيدًا لحضور مباراة مصر وبوركينا فاسو.
وتضم قائمة منتخب مصر 26 لاعبًا هم: محمد الشناوي، مصطفى شوبير، محمد عواد، مهدي سليمان، محمد عبد المنعم، رامي ربيعة، ياسر إبراهيم، أحمد رمضان "بيكهام"، محمد هاني، أكرم توفيق، محمد حمدي، عمر كمال عبد الواحد، مروان عطية، حمدي فتحي، أحمد نبيل "كوكا"، إمام عاشور، أحمد سيد "زيزو"، ناصر ماهر، إبراهيم عادل، مصطفى فتحي، محمود حسن "تريزيجيه"، مصطفى محمد، محمد الشامي، أحمد أمين "أوفا"، محمد شريف، ومحمد صلاح.
ومن المتوقع أن يبدأ المدرب حسام حسن المباراة بتشكيل مكون من: محمد الشناوي في حراسة المرمى، رباعي الدفاع "عمر كمال عبد الواحد، محمد عبد المنعم، رامي ربيعة، محمد هاني"، وفي الوسط "مروان عطية، أكرم توفيق، إمام عاشور"، وفي الهجوم "محمود حسن تريزيجيه، محمد صلاح، مصطفى محمد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استاد استاد القاهرة
إقرأ أيضاً:
وفاة محمد صلاح في السعودية بعد الاعتداء عليه بوحشية.. ما حقيقة الأمر؟
أثارت وفاة الشاب محمد صلاح، حالة من الجدل خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد رواية قتله على يد أعمامه بسبب الميراث.
بحسب المنشورات المتداولة والتي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي، فإن الشاب محمد صلاح الذي يبلغ "17 عامًا" من المنصورة، وتعرض للظلم والتعذيب من أعمامه بسبب الميراث بعد وفاة والديه.
تم الاعتداء عليه بوحشية من قبل أعمامه وأُدخل المستشفى في السعودية، حيث زُعم أن أعمامه اقتحموا المستشفى وحاولوا قتله.. فما القصة؟
حقيقة وفاة محمد صلاحعندما تم التدقيق في الرواية التي شغلت الكثيرين، تبين أن معظم الحسابات التي تروج لهذه القصة تم إنشاؤها حديثًا، ولا تحتوي على أي محتوى آخر سوى منشورات تتحدث عن محمد صلاح.
هذا يجعل من الواضح أن أصحاب هذه الحسابات لم يكن لهم وجود رقمي قبل ظهور القصة، مما يثير العديد من التساؤلات حول صدقية القائمين عليها.
من الأمور المدهشة في هذه القضية هو غياب أي صور حقيقية للشاب محمد صلاح مع عائلته أو أصدقائه، ولا توجد أي ذكريات أو مشاهد معروفة عنه من المدرسة أو الجامعة. يجب أن يكون هناك دليل ملموس لشخص يزيد عمره عن 17 عامًا، ولكن في حالة محمد، كان كل شيء مفقودًا.
عائلة مزيفة على فيسبوكتم اكتشاف العديد من الحسابات التي يُفترض أنها تابعة لأقارب الشاب محمد صلاح. ومع ذلك، كانت جميعها حديثة الإنشاء وتركز فقط على نشر المعلومات حوله، مما يعكس طبيعة مزيفة لحساباتهم.
على سبيل المثال، "جد محمد" قد أنشأ حسابه في أكتوبر 2023، ولم يحتوي على أي منشورات سوى تلك المتعلقة بالقصة.
كما تم تعديل الصور التي ذُعيت أنها تخص محمد صلاح بشكل ملحوظ باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث بدت الوجوه مشوهة وغير طبيعية.
الشاب أحمد صلاح، الذي تم استخدام صورته في الحملة، خرج عن صمته ليؤكد أن صوره قد سُرقت وأعيدت صياغتها لتجميع الدعم المالي.
أحمد صلاح يكشف الحقيقةخرج أحمد صلاح، صاحب الصورة المستخدمة، ليتحدث عن الفضيحة، موضحًا أنه تفاجأ برؤية صورته في قصة مختلقة لا تمت له بصلة.
في منشور له، أكد أنه "ليس لديه أي فكرة عن العصابة التي قامت بفبركة صوره لاستغلالها في استدرار عاطفة الناس وجمع التبرعات". كما أشار إلى ضرورة أن يتحلى الناس بالدقة والتمحيص قبل الانجرار وراء المثيرات العاطفية.
رغم الضجة التي أثارتها القصة، إلا أن أحمد أكد أن القائمين على الحملة هم أشخاص ماهرون في خداع العقول، وأن جهودهم تتطلب تحقيقًا جادًا لوضع حد لهذه التصرفات.