- عداءة صومالية تثير جدلًا بعد خسارة فاضحة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن عداءة صومالية تثير جدلًا بعد خسارة فاضحة، أوقف وزير الشباب والرياضة الصومالي، رئيسة اتحاد ألعاب القوى في بلاده وبدء إجراءات قانونية بعد أن احتاجت عدَّاءة إلى أكثر من 21 ثانية لإكمال سباق .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عداءة صومالية تثير جدلًا بعد خسارة فاضحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوقف وزير الشباب والرياضة الصومالي، رئيسة اتحاد ألعاب القوى في بلاده وبدء إجراءات قانونية بعد أن احتاجت عدَّاءة إلى أكثر من 21 ثانية لإكمال سباق 100 متر في دورة الألعاب الجامعية.
وشاركت نصرة أبو بكر علي في سباق 100 متر للسيدات في ألعاب الجامعات بالصين، لكنها أنهت السباق في المركز الأخير وبفارق أكثر من عشر ثوانٍ خلف الفائزة بالسباق في زمن 11.58 ثانية.
وصرح محمد باري محمود، وزير الرياضة الصومالي: إن تحقيقاً أشرفت عليه اللجنة الأولمبية الصومالية كشف عن أن نصرة ليست رياضية أو عدّاءة، مضيفًا خديجة عدن ضاهر تورطت في إساءة استغلال السلطة والمحسوبية وتشويه صورة البلاد في محفل دولي»، ولم يوضح تفاصيل عن اتهام المحسوبية.
واستطرد: «وتعلن الوزارة عزمها اتخاذ إجراء قانوني ضد رئيسة الاتحاد الصومالي لألعاب القوى والمسؤولين عن التزوير باتحاد الرياضات الجامعية الصومالي»، فيما التحقيق كشف عن عدم وجود اتحاد مسجل للرياضات الجامعية بالبلد الأفريقي.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عداءة صومالية تثير جدلًا بعد خسارة فاضحة وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
القوى السياسية في قبرص تنظم مظاهرة ضد تحويل البلاد إلى قاعدة لحلف "الناتو"
نظمت القوى السياسية المناهضة للحرب واليسارية والمؤيدة للفلسطينيين في قبرص مظاهرة اليوم الأحد ضد تحويل الجزيرة إلى قاعدة للولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي.
وبحسب التقارير الواردة، شارك نحو 500 شخص في المظاهرة، وساروا على طول المنتزه الساحلي من حصن المدينة إلى مبنى المركز القبرصي لأمن الأراضي والبحار المفتوحة والموانئ، الذي تم إنشاؤه بمبادرة من الولايات المتحدة بتمويل من الخارج، ويقع في الأحياء الجنوبية من مدينة لارنكا.
وتظهر الصور المنشورة على الإنترنت أن المتظاهرين كانوا يسيرون حاملين أعلاما ولافتات تحمل رموز جمهورية قبرص وشعار الحزب التقدمي للشعب العامل في قبرص (أكيل)، وكذلك شعارات مثل "لا للولايات المتحدة ولا الناتو – قبرص ليست محمية" و"قبرص هي جسر السلام والتعاون بين الشعوب، ودون جيوش وقواعد أجنبية"، وغيرها من الشعارات، كما حُمل عدد من اللافتات والشعارات المؤيدة للبنان وفلسطين.
وانتهت المظاهرة بتجمع تحدث فيها المنظمون الرئيسيون، فقال تاسوس كوستياس، رئيس مجلس السلام القبرصي، إن "القواعد العسكرية الأجنبية الموجودة في قبرص، وكذلك قوات الناتو، التي تتراكم باستمرار في موانئنا ومطاراتنا، تخدم مصالح بلدانهم، وليس مصالح قبرص".
بدوره، أعرب الأمين العام لحزب اكيل ستيفانوس ستيفانو عن رغبته في أن "تكون قبرص جسرا للسلام في شرق البحر الأبيض المتوسط، لا قاعدة عسكرية، ولا مركزا للتجسس، ولا ساحة لتدريبات عسكرية ضد الدول المجاورة".
وحافظت الشرطة القبرصية على النظام العام في منطقة الاحتجاج، لكنها لم تتدخل لأن المظاهرة كانت سلمية.