سامراء.. المواطنون يأملون منحهم قطع الأراض المسلوبة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
حقوق مسلوبة.. المواطنون المستحقون يأملون منحهم قطع اراض طال انتظارها لسنوات دون استجابة
عشرة اعوام مضت ولم توزع قطع الاراضي في سامراء، موظفون أطباء ومهندسون وحتى منتسبو القوات الأمنية، أحيلوا إلى التقاعد ولم ياخذوا استحقاقهم حتى هذه اللحظة.
ماذا قال مدير بلدية سامراء المهندس محمد احمد للسومرية عن هذه المشكلة؟
كامل التفاصيل في هذا التقرير مع محمود الكنعاني >> انضم الى السومرية على واتساب محليات خاص السومرية بالفيديو +A -A
الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر
تحديد موعد عطلة عيد الاضحى المبارك محليات 41.
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: نشرة أخبار السومریة نشرة ٥ حزیران ٢٠٢٤ من العام الماضی تطبیق السومریة الحلقة ١٣ الحلقة ٤٠ الحلقة ٨ حلقة ٧
إقرأ أيضاً:
سوريا.. الاقتصاد يضعف تحت وطأة الأزمات في ظل أوضاع متفاقمة
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "سوريا.. الاقتصاد يرزح تحت وطأة الأزمات في ظل أوضاع متفاقمة"، وتستمر الأزمة الاقتصادية في سوريا في التفاقم يوماً بعد يوم، حيث يعاني المواطنون من تدهور كبير في الأوضاع الاقتصادية بسبب الأزمات السياسية والاقتصادية المستمرة.
ورغم انخفاض أسعار السلع بشكل كبير، حيث تراوحت الانخفاضات بين 50% و80%، إلا أن هذا التراجع في الأسعار لم يساهم في تحسين الوضع المعيشي للسكان، حيث باتت الرواتب والمصروفات لا تتناسب مع تكاليف الحياة.
وتعكس هذه الأزمة بشكل جلي الوضع في سوق الشيخ سعد في دمشق، الذي يشهد ازدحامًا يوميًا من المتسوقين.
ولكن، على الرغم من الازدحام، إلا أن حركة البيع والشراء لم تعد بنفس النشاط المعتاد، حيث يعاني المواطنون من ضعف القدرة الشرائية بسبب الأوضاع المالية الصعبة.
وتؤكد تصريحات التجار وأصحاب المحلات أن السيولة النقدية في أيدي الناس تكاد تكون معدومة، مما يعيق حركة السوق بشكل كبير.
ويتفاقم الوضع بسبب اعتماد العديد من العائلات السورية على التحويلات المالية من المغتربين في الخارج، وهي التحويلات التي تمثل شريان الحياة للعديد منهم.
لكن هذا المصدر لا يكفي لتغطية احتياجاتهم اليومية في ظل غلاء الأسعار وتدني الرواتب. كما يشير البعض إلى أن الكثير من السوريين أصبحوا يتجاهلون البضائع رغم وجودها في الأسواق، بسبب عدم قدرتهم على شرائها، الأمر الذي يعكس عمق الأزمة الاقتصادية في البلاد.
ويعبر المواطنون عن معاناتهم من خلال المثل الشعبي "الجمل بليرة وما في ليرة"، مما يسلط الضوء على حجم الضغوط الاقتصادية التي يواجهها المواطن السوري.
في ظل هذه الظروف، يبقى الأمل ضعيفًا في إيجاد حلول سريعة وفعالة ترفع العبء عن المواطنين وتعيد الاستقرار الاقتصادي.