بتجرد:
2025-04-11@07:09:18 GMT

عادل إمام يظهر مع طبيبه الخاص.. صورة أسعدت جمهوره

تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT

عادل إمام يظهر مع طبيبه الخاص.. صورة أسعدت جمهوره

متابعة بتجــرد: يبدو أن تعبير الجماهير عن تشوقها لرؤية الزعيم عادل إمام، الذي غاب عنهم بشكل مفاجئ منذ أربع سنوات، دفع البعض لاستغلال صور قديمة له، لإعادة نشرها على مواقع التواصل من جديد، مدّعين أنها أحدث ظهور له، ليتفاعل معها آلاف من محبيه دون التأكّد من تاريخ ومصدر هذه الصور.

هذا ما حدث خلال الساعات الماضية، حيث تداول ناشطون عبر مواقع التواصل، صورة للزعيم ظهر فيها رفقة أحد الأطباء، مع تعليق يكشف عن أنها أحدث ظهور له، ما أسعد محبيه وتوالت العديد من التعليقات التي أكّد أصحابها سعادتهم برؤيته مجدّداً، بخاصة أنه ظهر في حالة صحية جيدة.

واتضح أن الصورة المتداولة، تعود إلى سنوات ماضية، حيث التقطها الزعيم مع طبيب الأسنان الخاص به، ولاقت وقتها انتشاراً واسعاً.
ويُذكر أن آخر ظهور للفنان الكوميدي الكبير، كانت من خلال رسالة صوتية، تمّ عرضها في حفل توزيع جوائز صنّاع الترفيه الذي أقيم في المملكة العربية السعودية في نسخته الماضية، حيث تمّ تكريمه ومنحه جائزة استثنائية لن يتمّ منحها لأحد غيره، وحملت اسم جائزة “الزعيم”.

وقبل تسليم الجائزة لنجليه المخرج رامي إمام، والممثل محمد إمام، تمّ عرض رسالته الصوتية التي قال فيها: “أشكركم… كلي إخلاص ومحبة لحضراتكم… ربنا يخلّي أيامكم كلها سعادة.. أنا أحبكم كثيراً كثيراً”.

ويُشار إلى أن نجم الكوميديا، قرّر أن يعتزل الفن بعد رحلة فنية طويلة امتدت أكثر من 6 عقود، أمتع فيها الجمهور بالعديد من الأعمال الفنية سواءً في السينما والدراما والمسرح، وهو ما أكّده نجله المخرج رامي إمام، على هامش الحفل المذكور، حيث قال إن والده يحتاج إلى الراحة والابتعاد عن الأضواء، بعدما قضى معظم سنوات عمره منشغلاً بصناعة تاريخه الفني، وحالياً يقضي وقته مع أسرته وأحفاده حسبما يصرّح المقرّبون منه.

main 2024-06-06 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

هل يصبح الرئيس الفرنسي ماكرون الزعيم الجديد لقارة أوروبا؟

نشرت صحيفة "دويتشه فيله" تقريرًا حول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يُعتبر "رجل أوروبا الأول"، وفي ظل غياب حكومة ألمانية رسمية، يقود ماكرون رؤية فرنسا لأوروبا في وقت يشهد فيه الشرق حربًا مستعرة وفرض رسوم جمركية عبر الأطلسي.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي 21"، إن ألمانيا لطالما كانت تُعتبر النجم اللامع لأوروبا من الناحيتين السياسية والاقتصادية، مع شخصية محورية تتمثل في أنجيلا ميركل التي كانت رمزًا معترفًا به على مستوى القارة والعالم. ومع تقاعدها، والحكومة الجديدة غير المستقرة بقيادة أولاف شولتس من التيار اليساري الوسط، بالإضافة إلى التداعيات الاقتصادية الناتجة عن جائحة كوفيد-19، شهدت ألمانيا تراجعًا في دورها القيادي في أوروبا.

وأشارت الصحيفة إلى أنه عبر الحدود، برز إيمانويل ماكرون — الذي ليس غريبًا عن المعارك السياسية الداخلية — كأهم قائد وطني في أوروبا في ظل الصدمات العالمية التي أحدثتها إدارة ترامب الثانية ووقوفها العدائي تجاه الحلفاء التقليديين لأوروبا.

وأضافت الصحيفة أنه بينما تعيش ألمانيا بلا حكومة حاليًا، والتي من المتوقع أن تعود إلى "الائتلاف الكبير" بقيادة فريدريش ميرتس وحزبه اليميني الوسط مع شريك أصغر من الاشتراكيين الديمقراطيين.
وأكدت الصحيفة أنه بينما تتفاوض هذه الأحزاب التقليدية على شروط تحالفها السياسي، تظل أكبر اقتصادات أوروبا عالقة في حكومة تصريف الأعمال في ظل فرض ترامب للرسوم الجمركية والصراع المستمر بين أوكرانيا وروسيا.

وأوضحت الصحيفة أنه رغم أن ماكرون كان دائمًا من بين القادة الوطنيين الأكثر شهرة في العالم، إلا أنه أصبح صوتًا بارزًا في ظل الاضطرابات الحالية، إذ يجمع بين دور رئيس فرنسا وسفير لأوروبا بكل ارتياح.
وقالت جيسين ويبر، زميلة في "صندوق مارشال الألماني" المتخصصة في الأمن الأوروبي: "لديه رسالة أوروبية وهذه الرسالة منسقة، ولكن في النهاية، هو رئيس فرنسا"، وأضافت: "الاثنان مرتبطان بالطبع، لأن معظم المصالح الأوروبية هي أيضًا مصالح فرنسية والعكس صحيح". 

وأكدت الصحيفة أنه بينما يقوم القادة الأوروبيون بمراجعة زيادة الإنفاق الدفاعي وحتى مفاهيم الدفاع الموحد، ذهب ماكرون إلى حد إعادة طرح توسيع الدرع النووي الفرنسي المحلي على الطاولة، ما أثار غضب روسيا.

وأضافت الصحيفة أنه في مجالات السياسة الخارجية الأخرى، كان ماكرون يسعى لتعزيز المصالح الأوروبية وفقًا للمواقف الفرنسية: "أصبحت أوروبا فرنسية للغاية خلال السنوات الخمس الماضية"، كما تشير ويبر.

وقالت الصحيفة إنه بعد بداية بطيئة، وضع ماكرون نفسه في قلب الدفع بمصالح القارة بشأن أوكرانيا، والآن، في معالجة الرسوم الجمركية. كما أن فترة ولايته وعلاقته المبدئية مع دونالد ترامب من فترة رئاسته الأولى تضعه في موقع فريد للتفاعل مع الولايات المتحدة.

وأضافت الصحيفة قائلة: "كان أول رئيس دولة أو حكومة من بين الأوروبيين الذي تمكن من تأسيس — أو إعادة تأسيس — علاقة مع ترامب".


لحظة ماكرون تلوح في الأفق 
وأفادت الصحيفة أن ماكرون يُعتبر رئيسًا "عاجزًا"، حيث تقيد القوانين الفرنسية فترة الرئاسة بولايتين متتاليتين. ومع اقتراب الانتخابات في 2027، لا يتبقى أمامه سوى عامين لتحقيق رؤيته لفرنسا وأوروبا.
وأشارت الصحيفة إلى قول جاكوب روس، زميل البحث في العلاقات الفرنسية-الألمانية في المجلس الألماني للعلاقات الخارجية، إن فرنسا في موقع جيد لقيادة أوروبا خلال هذه الفترة المتقلبة.

وأضاف روس: "من الناحية الفكرية على الأقل، الفرنسيون في وضع جيد جدًا الآن لتولي القيادة."
وأشار روس إلى أن فرنسا تتمتع بموقف تقليدي في التفكير في دورها ومكانة أوروبا في العالم بشكل مستقل، بعيدًا عن منظور متمركز حول الولايات المتحدة.

ولفتت الصحيفة إلى أن هذه النظرة المستقلة لفرنسا ليست كافية لكي تفرض نفسها كقائدة شبه أوروبية.

وقال روس: "فرنسا في وضع صعب للغاية بسبب مشكلة الديون السيادية، ولا يوجد مجال كبير
للمناورة في توسيع الميزانيات الوطنية، بما في ذلك في مجال الدفاع."

وأضاف: "من حيث الأفكار، يتخذ ماكرون وضع القيادة وقد فعل ذلك منذ 2017، والآن البيئة تدعم موقعه. لكن فرنسا تفتقر إلى الأساس المادي لدفع ذلك قدمًا بمفردها".

وأشارت الصحيفة إلى أن عائقًا آخر لرؤية ماكرون المؤيدة لأوروبا يتمثل في صعود منافسته السابقة ذات التوجهات الأوروبية المشككة، مارين لو بن، التي تسعى لتحويل إدانتها الأخيرة، التي تمنعها من الترشح في 2027، إلى زخم سياسي.

أسئلة حول وجود "قائد" أوروبي واحد
وأفادت الصحيفة أن كلًا من روس وويبر يشيران إلى أن ظهور شخصية أوروبية واحدة على غرار ميركل أصبح أقل احتمالًا في ظل هذه الفترة المضطربة، التي تشهد تدهورًا في العلاقات مع الولايات المتحدة غربًا، وصراعًا مستمرًا مع روسيا شرقًا، وصعود الشعبويين والأحزاب اليمينية المتطرفة في الداخل.

وأضافت الصحيفة أنه في ظل عقيدة "أمريكا أولًا" الحمائية التي تبناها دونالد ترامب، والحرب القارية، قد يكون تعزيز التحالفات التقليدية مثل التحالف الأوروبي الثلاثي (فرنسا-ألمانيا-بريطانيا) هو الخيار الأنسب للأوروبيين، مع قيادة فرنسية-ألمانية وشريك قوي آخر عبر القناة الإنجليزية.

ونقلت الصحيفة ـ في ختام التقريرـ عن روس قوله: "الشيء المؤكد هو أن الديناميكية الفرنسية-الألمانية ستظل قوية في المستقبل المنظور، على الأقل في العامين المقبلين"، مضيفًا: "الفرنسيون يدركون أن موقف ماكرون المؤيد لأوروبا سيكون مهددًا بعد 2027، مع اقتراب الانتخابات الرئاسية، وسيسعون للضغط على الألمان لإتمام خطوات هامة قبل هذا التاريخ". 

للاطلاع إلى النص الأصلي (هنا)


مقالات مشابهة

  • ظهور خاص للفنانة يسرا.. إطلاق البرومو الرسمي لمسلسل برستيج
  • تشييع جثمان والدة زوجة رامي صبري بحضور نجوم الفن «صور»
  • بعد تصدره التريند.. تطورات الحالة الصحية للزعيم عادل إمام
  • شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تسخر من واشنطن: لن نتخلى عن النووي!
  • رمزية الصورة تكسر سردية “البطل الأوحد”… اللواء عمر الأبرش حاضر في مسلسل “البطل”
  • هل يصبح الرئيس الفرنسي ماكرون الزعيم الجديد لقارة أوروبا؟
  • بعد خلافهما .. إمام عاشور ورامي ربيعة يُثيران الجدل في أحدث ظهور |شاهد
  • بالصور.. أول ظهور لزوجة سامح حسين تدعمه في العرض الخاص لفيلم استنساخ
  • تطورات جديدة حول حادثة اعتقال إمام أوغلو
  • نسرين طافش بأوّل ظهور مع زوجها.. لحظات رومانسية على اليخت