استقبلت شركة مطوفي حجاج الدول العربية ( أشرقت) ممثلةً بذراعها (رحلات ومنافع) أمس الفوج الأول من حجاج جمهورية روسيا القادمين إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج لهذا العام والبالغ عددهم 200 حاج.

وأوضح رئيس مجلس إدارة مطوفي الدول العربية محمد معاجيني أن (أشرقت) تحرص على تقديم خدمات متقدمة لحجاج بيت الله الحرام ومنهم حجاج روسيا، مبيناً أن هذا العام سيبلغ عدد الحجاج الروس 25 ألف حاج.

وأبان معاجيني أن الشركة على أتم الجاهزية لاستقبال وخدمة أكثر من 450 ألف حاج من مختلف قارات العالم لهذا العام، والارتقاء بالخدمات المقدمة لهم من خلال إطلاق العديد من البرامج والمبادرات التي تهدف لتوفير أجود الخدمات، وإثراء رحلة الحاج تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: مكة المكرمة حجاج روسيا

إقرأ أيضاً:

وصول وزيري «الصحة» و«التضامن» ووفد من جامعة الدول إلى مطار العريش

أفادت قناة «إكسترا نيوز» في نبأ عاجل لها، بوصول الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن ووفد الأمانة العامة لجامعة الدول العربية إلى مطار العريش، في زيارة تفقدية لعدد من المواقع بمحافظة شمال سيناء.

ويبدأون زيارة عدة مواقع بشمال سيناء لمتابعة استعدادات تقديم المساعدات الإنسانية للأشقاء الفلسطينيين.

وكان وزيرا الصحة والسكان والتضامن، تابعا جاهزية المستشفيات والمنشآت الطبية في مدينة العريش والمدن المجاورة لها، وكذلك استعدادات الهلال الأحمر المصري والمخازن اللوجستية التابعة له.

مقالات مشابهة

  • عوالم خفية .. الكشف عن البرومو الأول لمسلسل أثينا
  • الغموض يسيطر على البرمو الأول لمسلسل أثينا برمضان 2025 (فيديو)
  • ظهور الدلافين قرب شواطئ “رأس محيسن” بمنطقة مكة المكرمة
  • وصول وزيري الصحة والتضامن ووفد الجامعة العربية إلى معبر رفح
  • وصول وزيري «الصحة» و«التضامن» ووفد من جامعة الدول إلى مطار العريش
  • سوريا: وصول 300 مليار ليرة سورية من روسيا
  • مصرف سوريا يؤكد وصول 300 مليار ليرة سورية من روسيا
  • وصول مبلغ مالي غير معلن بالليرة من روسيا إلى سوريا
  • وصول مبالغ مالية من فئة الليرة السورية قادمة من روسيا إلى مطار دمشق
  • المكتب الإعلامي في مصرف سوريا المركزي لـ سانا: نؤكد وصول مبالغ مالية من فئة الليرة السورية قادمة من روسيا إلى سوريا عبر مطار دمشق الدولي، لكن الأرقام المتداولة حول حجم وكميات هذه الأموال غير دقيقة على الإطلاق، ونشدد على ضرورة الاعتماد على المعلومات الرسمي