أكد جمال الكيشكي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أن مسمى المجلس الوطني الاعلى للتدريب والتعليم، سواء مجلس أو مفوضية أو هيئة، ليس مهما، مشيرا إلى أن الأهم ما هو جوهر المشروع نفسه.

أخبار متعلقة

«العدل» لـ«الحوار الوطني»: إنشاء مجلس أعلى للتعليم كان ضمن توصياتنا

رئيس «أمانة الحوار الوطني» يستعرض نتائج استبيان «القومي للتعليم» (تفاصيل)

عضو بـ«أمناء الحوار الوطني»: دور «الوطني للتعليم» وضع الاستراتيجية العامة

وقال عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، خلال كلمته بالجلسة لجنة التعليم والبحث العلمي ضمن المحور الاجتماعي بالحوار الوطني، والمخصصة لاستكمال مناقشة مشروع قانون إنشاء المجلس الوطني الاعلى للتدريب والتعليم: إلى أي مدى يحقق هذا المشروع ثبات السياسات التي تعاني منها العملية التعليمية اليوم، مشيرا إلى اهمية التأكيد على معايير اختيار اعضاء هذا المجلس وضمانات استقلالهم وحيادهم.

واشار «الكشكي» إلى ضرورة الالتفات إلى كيف ضمان تفعيل وتنفيذ مخرجات هذا المشروع، مشيرا إلى أن المجلس انتهى من مخرجات، تصورات، رؤى، في التعليم، موكدا على أهمية مراحل التنفيذ والية تطبيقها، هل ستتم وفقا لآليات دقيقة تضمن حدوث نقلة توعية في العملية التعليمية، ام ستكون مكررة من مقترحات قديمة.

وأكد عضو مجلس الأمناء ضرورة كيفية تحصين المخرجات والنتائج، لضمان وصولها إلى مستحقيها بشكل مباشر، مؤكدا أهمية فكرة اختيار الخبراء.

وأشار الكشكي إلى ضرورة البحث عن الكوادر من مختلف المراحل العمرية والاستفادة من الطيور المهاجرة والكوادر في الخارج خاصة أن هناك مصريين علماء في الخارج لديهم تجارب وخبرات من الممكن الاستفادة منها وتمثيلهم في هذا المجلس.

واختتم الكشكي كلمته: «أتمنى أن نتجاوز فكرة الاسم، والاهتمام بالنصوص والأليات التي تضمن تفعيل المخرجات ومراحل تنفيذها، ومراعاة الاختيار وفقا للمعايير تضمن الاستقلالية والحياد للمجلس»، مؤكدا أنه حال تطبيقها بالشكل الكافي سيكون نصرة للحوار الوطني والمجتمع والشارع المصري لأن التعليم هو أم القضايا.

الحوار الوطني جمال الكشكي المجلس الأعلى للتعليم اخبار الحوار الوطني

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الحوار الوطني جمال الكشكي المجلس الأعلى للتعليم زي النهاردة الحوار الوطنی

إقرأ أيضاً:

«الوطني الاتحادي» يناقش الأربعاء سياسة الحكومة بشأن التعليم التقني

أبوظبي/ وام
يعقد المجلس الوطني الاتحادي، برئاسة صقر غباش رئيس المجلس، جلسته الرابعة من دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي الثامن عشر، يوم الأربعاء الموافق 18 ديسمبر 2024م في قاعة زايد بمقر المجلس في أبوظبي، يناقش خلالها موضوع سياسة الحكومة بشأن التعليم التقني والتدريب المهني.
ووفق جدول أعمال الجلسة، سيتم توجيه ثلاثة أسئلة إلى سارة بنت يوسف الأميري وزيرة التربية والتعليم، من كل من سعيد راشد العابدي حول معاناة أولياء الأمور من عدم التحاق أبنائهم بالمدارس بسبب شرط سنة الالتحاق، ومن محمد عيسى الكشف حول مجمعات زايد التعليمية، ومن آمنة علي العديدي حول معادلة شهادات النقل من المنهج البريطاني إلى المنهج الحكومي أو الأمريكي.
وسيطلع المجلس على تقرير لجنة شؤون التقنية والطاقة والثروة المعدنية والمرافق العامة في شأن توصيات موضوع سياسة الحكومة في شأن الذكاء الاصطناعي.

مقالات مشابهة

  • رئيس المجلس الوطني الفلسطيني يدين جرائم الاحتلال في غزة
  • سلطان القاسمي يعتمد الهيكل التنظيمي العام لهيئة الشارقة للتعليم الخاص
  • سلطان القاسمي يصدر مرسوما باعتماد الهيكل التنظيمي العام لهيئة الشارقة للتعليم الخاص
  • مجلس بغداد يهاجم وزارة الكهرباء ويؤشر اخفاقا واضحا: كيف سيكون الوضع في الصيف؟
  • مجلس بغداد يهاجم وزارة الكهرباء ويؤشر اخفاقا واضحا: كيف سيكون الوضع في الصيف؟ - عاجل
  • جيهان مديح: الحوار الوطني عكس إرادة حقيقية لدعم الملف الحقوقي
  • "الوطني الفلسطيني": ما يحدث في غزة جريمة إنسانية تعكس وحشية الاحتلال الإسرائيلي
  • المجلس الوطني يعقب على قصف مبنى بلدية دير البلح ومدرسة في غزة
  • المجلس الوطني لأبناء أرخبيل سقطرى يتبنى الحكم الذاتي.. وترحيب إماراتي
  • «الوطني الاتحادي» يناقش الأربعاء سياسة الحكومة بشأن التعليم التقني