سميحة أيوب.. هذا ما كشفته عن علاقتها بحفيدها
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة الكبيرة سميحة أيوب في تصريح خاص لـ”لها” على هامش ندوة تكريمها في دار الأوبرا المصرية ضمن أمسيات “بهجة الروح سيدة المسرح وسيدة القلوب”، عن علاقتها بحفيدها يوسف، قائلةً: “هو كل حياتي وأنا سعيدة بوجوده في حياتي، وهو الرجل الوحيد الذي قهرني، خاصة أنني لا أرفض له طلباً”.
وتابعت: “يوسف يحب كل أنواع الفنون ولديه شغف تجاه الفن، ولكنه حتى الآن لم يصرّح عن حلمه بدخول هذا العالم، كما أنني أعطيه كل المساحة لاختيار الطريق الذي يحبه ولن أجبره على دخول مجال الفن”.
وكانت سميحة أيوب قد شنّت خلال الندوة هجوماً على بعض الرجال الذين يعملون على إلغاء دور المرأة في الفترة الحالية محاولين إعادتها إلى عصر انقضى، مؤكدةً أهمية المرأة في المجتمع، بالقول: “لماذا تريدون أن تمحوا المرأة من الوجود؟ هي الأم وهي كل شيء في الدنيا، المرأة أعطاها الله قوة تحمّل أكثر من الرجل، وأعطاها أدواراً كثيرة لكنها بنّاءة، المرأة تبدع ويمكن أن تكون رئيسة جمهورية وهي الأصل في الحياة”.
main 2024-06-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل كثيرة... هذا ما كشفته ابنة نصرالله عن حياة والدها الخاصة (فيديو)
قالت السيدة زينب ابنة الشهيد حسن نصرالله، اليوم الخميس، أنّها "حُرمت عيش حياة الابنة مع الوالد نظراً لوضعه. كان للوالدة الفضل الكبير في تربيتنا، إذ كانت متفقة مع سماحته على أسس التربية، نظرًا لغيابه المتكرر".أضافت زينب خلال كلامها في حوار خاص ضمن تغطية "السيد الأمة" على قناة الميادين:"لم يكن سماحة السيد يفرض علينا شيئاً. دائماً نتّبع توجيهاته لأننا نقتنع بالكلام الذي يقوله".
وقالت: "السيد كان فعلاً نموذج الزوج المثالي والمؤمن، وكان ينظر إلى الناس على أنهم أولاده ومسؤولون منه".
وتابعت: "لم يفرض السيد موضوع الجهاد على الشهيد هادي. شهادة هادي أعطتنا دافعاً أكبر وثقة أكبر بين الناس لمواساة عوائل الشهداء"، و"تأثر السيد كثيراً بالسيد موسى الصدر، إذ كان نموذجاً وقدوةً له. ومع مرور الوقت، أصبح السيد بدوره نموذجاً للقائد والمرشد على المستويات الإيمانية، والإنسانية، والاجتماعية".
وأضافت زينب: "ألم فراق السيد كبير جداً، ويمكنك أن تري مدى حزن الناس عليه، فكيف يكون ألم فراقنا له كعائلة؟".
ختمت: "كنتُ أتمنى لو كان السيد معنا بعد وقف إطلاق النار، ليرى مشهد عودة الناس إلى ديارهم، فقد أعاد إلينا هذا المشهد ذكريات حرب تموز 2006. شعرنا أن هذا الانتصار كان يتيماً دون سماحته".
"كنتُ أتمنى لو كان السيد معنا بعد وقف إطلاق النار، ليرى مشهد عودة الناس إلى ديارهم، فقد أعاد إلينا هذا المشهد ذكريات حرب تموز 2006. شعرنا أن هذا الانتصار كان يتيماً دون سماحته".
زينب حسن نصرالله، كريمة السيّد الشهيد حسن نصرالله#السيد_الأمّة#السيد_حسن_نصرالله @mayarizkrizk pic.twitter.com/TtjMSIUuDw