الربيعة: المرحلة الأخيرة لفصل الكبد للتوأم السيامي الفلبيني تسير على ما يرام
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
قال قائد الفريق الطبي والجراحي د. عبد الله الربيعة، إن المرحلة الأخيرة لفصل الكبد للتوأم السيامي "عائشة وأكيرزا" تسير على مايرام.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه لا يوجد أي تأثير على المؤشرات الحيوية، والوضع الصحي لكل منهما مستقر.
ولفت إلى أنه يتم استخدام آشعة الأرجون والآشعة فوق الصوتية لتقليل فقدان الدم.
فيديو | قائد الفريق الطبي والجراحي د. عبد الله الربيعة: المرحلة الأخيرة لفصل الكبد تسير على مايرام ولا يوجد أي تأثير على المؤشرات الحيوية للتوأم السيامي "عائشة وأكيرزا"#النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/0oPvopWZ2e
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 6, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التوأم السيامي الفلبيني
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلبيني مخاطبا الصين: أوقفوا العدوان البحري وسوف أعيد الصواريخ لأمريكا
مانيلا "أ ب": عرض الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن اليوم إزالة نظام صاروخي أمريكي من الفلبين في حال أوقفت الصين ما وصفه بـ"سلوكها العدائي والقسري" في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه.
ونصب الجيش الأمريكي النظام الصاروخي متوسط المدى "تايفون" في شمال الفلبين في أبريل العام الماضي لدعم ما وصفه الحليفان القديمان بأنه تدريب من أجل استعداد قتالي مشترك.
وطالبت الصين مرارا وتكرارا بأن تزيل الفلبين النظام الصاروخي، قائلة إنه "يحرض على مواجهة جيوسياسية وسباق تسلح".
وعندما سأل الصحفيون ماركوس بشأن الانتقاد الصيني للنظام الصاروخي، قال إنه لا يفهم الموقف الصيني لأن الفلبين لا تعلق على الأنظمة الصاروخية الصينية "وهي أقوى ألف مرة مما نمتلكه".
وقال ماركوس للصحفيين في إقليم سيبو بوسط الفلبين "دعونا نبرم اتفاقا مع الصين: أوقفوا المطالبة بأراضينا وأوقفوا مضايقة صيادينا ودعونا نحيا وأوقفوا الاصطدام بقواربنا وأوقفوا رش شعبنا بخراطيم المياه وأوقفوا توجيه الليزر صوبنا وأوقفوا سلوككم العدائي والقسري، وسوف نعيد صواريخ تايفون".
وأضاف "اجعلوهم يوقفون كل شيء يفعلونه وسوف أعيد كل هذا".
ولم تعقب الصين على الفور على تصريحات الرئيس الفلبيني.
وبعيدا عن الصين والفلبين، لدى فيتنام وماليزيا وبروناي وتايوان أيضا مطالبات متداخلة في الممر المائي الذي يعج بالحركة ، وهو مسار شحن رئيسي يتردد أنه يقع فوق رواسب كبيرة من الغاز والنفط.