الشعور بآلالام في العضلات والحلق.. 7 علامات تدل على الإصابة بمتحور إنفلونزا الطيور
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
إنفلونزا الطيور عدوى فيروسية لا تصيب الطيور فقط، بل يمكن أن تصيب البشر والحيوانات الأخرى.
وكشفت منظمة الصحة العالمية، أن H5N1 هو فيروس قاتل للطيور ويمكن أن يؤثر بسهولة على البشر والحيوانات الذين يتعاملون مع ناقل المرض.
الشعور بآلالام في العضلات والحلقوتوفر «» لمتابعيها معرفة كل ما يخص "أعراض إنفلونزا الطيور"وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال هنا.
مرض إنفلونزا الطيور منتشر في العديد من البلدان حول العالم، ولا توجد إجراءات احترازية معلومة للوقاية منه، لذا نستعرض 7 أعراض تدل على خطر الإصابة بانفلونزا الطيور ومتحوراتها، وفقا للموقع الرسمي لمنظمة الصحة العالمية.
أعراض متحور إنفلونزا الطيورارتفاع ملحوظ في درجة الحرارة.
الشعور بآلالام في العضلات
الشعور بالتهاب الحلق.
السعال باستمرار.
الإصابة بضيق في التنفس.
الإصابة بصداع مزمن.
المعاناة من التهاب الملتحمة.
اقرأ أيضاًأستاذ أمراض دواجن يحذر: هذا الفيروس يؤدي إلى موت الطيور بنسبة 100%
حقيقة انتشار فيروس يصيب الدواجن بالمزارع ويتسبب في نفوقها
«اوعى تلمسهم».. ما هي أعراض وطرق الوقاية من مرض زومبي الغزلان؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أنفلونزا الطيور انفلونزا الطيور الطيور اعراض انفلونزا الطيور فيروس انفلونزا الطيور مرض انفلونزا الطيور انتشار انفلونزا الطيور إنفلونزا الطيور تفشي انفلونزا الطيور أعراض انفلونزا الطيور تحصين انفلونزا الطيور إنفلونزا الطیور
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحذر من الضوضاء على صحة الإنسان
بغداد اليوم - متابعة
حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين (25 تشرين الثاني 2024)، من الضوضاء وتأثيرها الخفي على صحة الإنسان.
وقالت المنظمة إن "التعرض لضوضاء أعلى من 85 ديسيبل لمدة 8 ساعات يسبب الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والجهاز الهضمي، واختلال الاتصال بين الدماغ والأعضاء السمعية".
ويعرف الباحثون الضوضاء بأنها اهتزازات تنتقل عبر الهواء وتقع ضمن النطاق الذي يدركه السمع البشري. ولكن الأصوات العالية التي تتجاوز المستوى المقبول، خاصة عند التعرض لها فترات طويلة، تشكل خطرا صحيا جسيما. يمكن أن تسبب تطور طنين الأذن، وهو اضطراب في الاتصال بين الدماغ وأعضاء السمع. وفي الحالات الشديدة يؤدي ذلك إلى فقدان السمع التام. ووفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية يعاني واحد من كل سبعة بالغين في أوروبا من طنين الأذن.
وبالإضافة إلى مشكلات السمع، يؤثر التلوث الضوضائي على القلب والأوعية الدموية والجهاز الهضمي. كما يسبب اضطراب النوم والإجهاد ومشكلات في الجهاز العصبي وضعف منظومة المناعة، ما يزيد من احتمال تطور الأمراض المزمنة.
ويوصي العلماء بضرورة الاهتمام بتخفيض مستوى الضوضاء في المدن لتحسين نوعية النوم وبالتالي تقليل تأثيرها السلبي على الصحة.
وتشير مجلة "The Lancet" العلمية إلى أن التلوث الضوضائي يعتبر شكلا من أشكال التأثير المادي المدمر على البيئة، على غرار تلوث الهواء.
المصدر: غازيت