ما علاقة السفير البريطاني في مناقشة الوضع السياسي والأمني العراقي مع بارزاني؟؟
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
آخر تحديث: 6 يونيو 2024 - 11:47 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- بحث رئيس الحزب الديمقراطي مسعود بارزاني، مع السفير البريطاني لدى العراق ستيفن هيتشنز، مساء أمس الأربعاء، الوضع في “المناطق المتنازع عليها خارج سلطة حكومة إقليم كردستان”!!، وضرورة إيجاد الحلول المناسبة لها.وقال مسعود، في بيان: “الجانبان بحثا الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة والعراق وآخر التطورات، وأشارا إلى التقدم والتفاهم الإيجابي الذي ظهر بين حكومة إقليم كردستان والحكومة الاتحادية من أجل حل القضايا العالقة بين أربيل وبغداد”.
وأضاف إن “اللقاء، ناقش الوضع في المناطق المتنازع عليها خارج سلطة حكومة إقليم كردستان والمعوقات والمشكلات الأمنية والسياسية في هذه المناطق للسكان الأصليين، وجرى الاتفاق على ضرورة إيجاد الحلول المناسبة لحلها”.وتابع البيان أن “اللقاء تناول التطورات والمتغيرات والأوضاع الأمنية والسياسية في المنطقة بشكل عام والشرق الأوسط بشكل خاص”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
جعجع بحث مع السفير الفرنسي في ضرورة وقف اطلاق النار
التقى رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في معراب السفير الفرنسي Hervé Magro، يرافقه الملحق السياسي والإعلامي Romain Calvary والملحقة السياسية Marie Favrelle، في حضور عضو الهيئة التنفيذية النائب السابق إدي أبي اللمع، ورئيس جهاز العلاقات الخارجية، الوزير السابق ريشار قيومجيان، والمسؤول في الجهاز طوني درويش.
وتناول البحث بحسب بيان "مختلف التطورات المحلية والإقليمية لا سيما التطورات الميدانية والجهود الفرنسية المستمرة في ما يخص التوصل إلى وقف إطلاق النار وتطبيق القرارات الدولية".
ووضع السفير ماغرو رئيس القوات في أجواء "المساعدات الإنسانية التي تقدمها فرنسا والتزامها الوقوف إلى جانب لبنان، وقد تجسد ذلك من خلال المؤتمر الدولي من أجل دعم لبنان وسيادته والذي عقد في 24 تشرين الأول في باريس".
كما تناول اللقاء "الملف الرئاسي والجهود المستمرة من قبل الخماسية على رغم صعوبة المرحلة".
وشدد جعجع أمام السفير ماغرو على "ضرورة تطبيق القرارات الدولية، وتحديدا القرارات 1559، 1680 و1701 كخارطة طريق ومخرج إلزامي للأزمة الراهنة، عبر استعادة مؤسسات الدولة وسيادتها وقرارها، إذ لم يعد من الممكن العودة إلى الوراء، ولا يجوز طرح أنصاف الحلول، بل يجب تسمية الأشياء بأسمائها واتخاذ المواقف الصريحة والشجاعة لإخراج لبنان من المحنة التي يتخبط فيها".