صالون نفرتيتي الثقافي على خطى العائلة المقدسة بقصر الأمير طاز
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
يعقد صالون نفرتيتي الثقافي، تحت رعاية وزارة الثقافة، فعالية جديدة تحت عنوان "على خطى العائلة المقدسة " يوم السبت المقبل ٨ يونيو في تمام الساعة السابعة مساء داخل مركز إبداع قصر الأمير طاز التابع لصندوق التنمية الثقافية.
مسار العائلة المقدسة
يستعرض الصالون مسار العائلة المقدسة ومحطاته عبر أرضي مصر من الفرما حتى جبل الدرنكة.
ويستضيف الصالون المهندس عادل الجندي المنسق للمشروع القومي “مسار رحلة العائلة المقدسة في مصر”، والدكتور أحمد عبد الحميد النمر استشاري التراث والإحياء العمراني وعضو المكتب العلمي لوزير السياحة والآثار، والكاتب الصحفي الدكتور لؤي سعيد مدير مركز الدراسات القبطية بمكتبة الإسكندرية.
يذكر أن صالون نفرتيتي الثقافي تأسس يوم ٧ مايو ٢٠٢٣ على يد سيدات عملن في مجال الصحافة والإعلام تحت رعاية وزارة الثقافة المصرية متمثلة في صندوق التنمية الثقافية.ووقع الإختيار على مركز إبداع قصر الأمير طاز كونه رمزا لحالة التمازج بين التراث والثقافة والآثار.ويعقد فعالياته في الإسبوع الثاني من كل شهر ويناقش كل القضايا والموضوعات التي تتعلق بالحضارة المصرية وتراثها الإنساني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صالون نفرتيتي الثقافي وزارة الثقافة العائلة المقدسة
إقرأ أيضاً:
شخص قُتِلَ داخل صالون للحلاقة... وبيان لقوى الأمن يكشف تفاصيل ما جرى
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ ١٤-١-٢٠٢٥، نُقِلَ إلى أحد المستشفيات، المدعو (م. م. من مواليد عام ٢٠٠٥، سوري الجنسية)، إثر إصابته بطلقٍ ناري في رأسه، وذلك داخل صالون للحلاقة في محلّة بئر حسن، وما لبث أن فارق الحياة.
على الأثر، باشرت فصيلة الأوزاعي في وحدة الدّرك الإقليمي تحقيقاتها بإشراف القضاء المختص.
بالتّحقيق مع صاحب الصّالون المدعو: (م. خ. من مواليد عام ٢٠٠٥، لبناني)، أفاد أنّ طلقة نارية مجهولة المصدر أصابت الضّحية بينما كان جالسًا على كرسي الحِلاقة، أثناء وجودهما بمفردهما في “الصّالون”.
بنتيجة الكشف على المكان، لم يتبيّن وجود أثر لدخول الرصاصة من الخارج.
من خلال الاستقصاءات التّحريّات المكثّفة واستماع إفادات بعض الأشخاص في المحلّة، توافرت معلومات حول مشاهدة مسدسٍ حربيّ بيد “الحلّاق” وقت حصول الجريمة.
من خلال التّوسّع بالتّحقيق معه ومواجهته بالوقائع المتوافرة، اعترف أنّ جِدالاً حادّاً حصل بينه وبين الضّحية إثر استفزاز الأخير له بأمورٍ شخصيّة، ما أدّى إلى انفعاله بشكل هستيري، فقام بشهر مسدّسه وأطلق عياراً ناريًّا على رأس الضّحية، وأنّه أخفى المسدّس لدى صديقه (س. م. من مواليد عام ١٩٨٥، سوري الجنسيّة)، الذي تمّ توقيفه أيضاً، وتم ضبط المسدّس.
التّحقيق مستمر بإشراف القضاء المختص.