ليام تاوومي: تشيلسي لا يحتاج إلى بيع جالاجر
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
يرتبط كونور جالاجر بالرحيل عن صفوف نادي تشيلسي خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة.
جالاجر سوف ينتهي عقده مع نادي تشيلسي بنهاية الموسم المقبل ولم يتم التوصل إلى اتفاق حتى الآن حول التجديد.
ويواجه تشيلسي خطر بيع جالاجر بسبب مشاكل اللعب المالي النظيف التي يواجهها البلوز خلال السنوات الأخيرة.
تشيلسي قام بشراء العديد من اللاعبين خلال السنوات الماضية وبمبالغ كبيرة، مما أدخله في أزمات اللعب المالي النظيف وبالتالي عليه بعض اللاعبين الآخرين لموازنة الأمور.
لكن الصحفي الإنجليزي بذا أثلتيك، ليام تاوومي، أشار أن إدارة تشيلسي ليست بحاجة إلى بيع جالاجر هذا الصيف.
وقال تاوومي: "لقد تم ضمانهم بالفعل بمبلغ 28 مليون جنيه إسترليني من خلال بيع لويس هول إلى نيوكاسل بعد موسمه على سبيل الإعارة هناك، في حين أن عائدات انتقال ميسون ماونت البالغة 55 مليون جنيه إسترليني إلى مانشستر يونايتد الصيف الماضي ستذهب إلى حسابات هذا العام. لقد حصلوا أيضًا على ما بين 11 مليون جنيه إسترليني و 14 مليون جنيه إسترليني من الإضافات في شروط الإعارة وصفقات الانتقالات الموسم الماضي".
ويعتبر هناك العديد من الأندية والتي تراقب وضع جالاجر مع نادي تشيلسي خلال الفترة الماضية.
وورد أن نادي أستون فيلا يرغب بشكل جدي في التعاقد مع جالاجر إضافة إلى توتنهام هوتسبير.
ومن جهته أفاد جالاجر أنه يحب تشيلسي كثيرًا ولا يفكر في الرحيل عن النادي الإنجليزي هذا الصيف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تشيلسي نادي تشيلسي جالاجر ملیون جنیه إسترلینی
إقرأ أيضاً:
بوريل: الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى "جهود هائلة" لتعويض المساعدات الأمريكية لأوكرانيا
أكد مفوض الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى "جهود هائلة" لتعويض المساعدات الأمريكية لأوكرانيا.
وقال بوريل خلال جلسة استماع في البرلمان الأوروبي حول العلاقات بين أوروبا والولايات المتحدة بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية: "لقد قدمت الولايات المتحدة لأوكرانيا مساعدات عسكرية تزيد بنسبة 25% عن تلك التي قدمها الاتحاد الأوروبي".
وفي الوقت نفسه، أعرب بوريل عن أمله في ألا ينفذ ترامب "كرئيس" ما "أعلن عنه خلال الحملة الانتخابية"، بما في ذلك الحد من المساعدات المرسلة إلى كييف.
ودعا بوريل الدول الأوروبية إلى تحمل مسؤولية ضمان أمنها بنفسها وعدم الاعتماد على نتائج الانتخابات الأمريكية.
وأشار جوزيب بوريل إلى أن مسألة القدرة الدفاعية لأوروبا ظهرت على خلفية الصراع بين أوكرانيا وروسيا، لافتا إلى أن نموذج الدفاع الذي كان سائدا هو "الإقلال من الشيء أفضله"، لأن الجميع كانوا يفكرون دائما في زيادة الرواتب التقاعدية، إلا أن الأزمة الأوكرانية جعلت الأوروبيين يفكرون في ضرورة أن يكون لديهم مزيد من القوة للدفاع عن أنفسهم أيضا.