بعد توقف 4 سنوات.. أول قطار يقل سياحا من روسيا يغادر إلى كوريا الديمقراطية (صورة)
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
غادر صباح اليوم الخميس أول قطار يقل 41 سائحا روسيا إلى كوريا الديمقراطية بعد توقف دام 4 سنوات بطلب من بيونغ يانغ بسبب وباء فيروس كورونا آنذاك.
وذكرت قناة هيئة دائرة الجمارك الفيدرالية الروسية في "تيلغرام" أن القطار غادر عبر معبر "خاسان".
إقرأ المزيد
وفي وقت سابق، أعلنت السلطات الإقليمية عن خطط لاستعادة تشغيل القطار الذي يسير على خط فلاديفوستوك - خاسان - تومانجان - راسون.
ومنذ شهر فبراير الماضي، تم إرسال مجموعات سياحية إلى كوريا الديمقراطية عن طريق الجو. وتزامن ذلك مع تحسين برامج الجولات الصيفية، وستكون مدتها ثمانية و12 يوما.
وبذلك سيكون متاحا للسياح الروس الاسترخاء على شواطئ الدولة المجاورة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: السياحة في العالم بيونغ يانغ تيليغرام فيروس كورونا قطارات موسكو وباء وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: كييف تفرغ غضبها من الهزائم العسكرية على المدنيين الروس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن كييف تفرغ غضبها من الهزائم العسكرية الملموسة على السكان المدنيين في روسيا، وذلك في تعليقها على الهجوم الإرهابي الذي شنته حكومة كييف على قازان.
وأضافت ماريا حسبما أفادت وكالة "تاس "، أن الهجوم على عاصمة تتارستان هو أيضا نوع من الانتقام من القمة الناجحة لمجموعة البريكس في أكتوبر 2024، التي أظهرت قوة وتأثير هذه المجموعة، فضلا عن محاولة لتخويف سكان إحدى المناطق النامية ديناميكيا في بلادنا".
وأوضحت أنه ليس من قبيل الصدفة أن جميع وسائل الإعلام الأوكرانية وقنوات التليجرام تنشر لقطات من قازان بسرور سادي، مرفقة بها تعبيرات فاحشة هذه هي الجوهر اللاإنساني لنظام الرئيس المنتهية صلاحيته".
وقالت الدبلوماسية الروسية إن موسكو تدعو مرة أخرى المجتمع الدولي إلى إصدار تقييم قاسي للأعمال الإجرامية لنظام فلاديمير زيلينسكي.
وكان قد تم الإبلاغ عن ثمان ضربات بالمسيرات على قازان اليوم السبت، حيث استهدفت ست منها المباني السكنية، وزوفقا للتقارير الأولية، لم يسجل وقوع ضحايا، وواحدة من المسيرات حاولت مهاجمة منشأة صناعية لكنها فشلت في إصابة هدفها.
ووفقا لوزارة الدفاع الروسية، أطلقت المسيرات من اتجاهات مختلفة خلال الهجوم على قازان. وتم تدمير ثلاث منها بواسطة الدفاعات الجوية المتاحة، بينما تم تعطيل ثلاث أخرى بواسطة معدات الحرب الإلكترونية.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف